لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

النجف ؛ الذاكرة والمدينة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 120,558

النجف ؛ الذاكرة والمدينة
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
النجف ؛ الذاكرة والمدينة
تاريخ النشر: 28/04/2015
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:غادر زهير الجزائري "النجف" في العشرين من عمره، وغادر العراق بعد أربعة عشر عاماً، متنقلاً بين خمسة منافٍ وإثنان وأربعون بيتاً وسبعة أماكن عمل وثلاثة زوجات. بدّل حياته وشكله ولهجته ولغته العديد من المرات، وكان كما يقول في تنقله في المنافي يستبدل مع الغرف حياة بحياة، ويزيح المدن تباعاً ...من ذاكرته، ليهيء نفسه لمدينة جديدة، وتجربة جديدة.
في "النجف الذاكرة والمدينة" يرفض الجزائري أن تقتصر وظيفته على أن يكون كاتب سيرة جامدة فقط، بل يمعن ويوغل في روائيته وهو يسرد ذاته ويروي "النجق" وذاكرتها العصية على النسيان. إنه يروي تفاصيلها كفنان مبدع شغوف ليرينا مشهداً مهيباً بين قداسة صحتها وقبابها الذهبية وأبوابها الفضية المطعمة بالآيات، واثرها على زائريها من كل البلاد، وماذا تخبىء لنا من حكايات لشخصيات ورجال دين وأئمة خلدوا إسمها على مرّ التاريخ وفي كل جيل.
يقول المؤلف في مفتتح الكتاب "بعد أربعة عقود أترك مدن المنفى ورائي وأزيحها من ذاكرتي، وأعود للمدينة الأولى، قابضاً بأعصابي على مقعد السيارة، وبذاكرتي على تلك المدينة لأراها بعين الحاضر" وبين الماضي والحاضر، ثمة تجربة حافلة بكل أنواع المخاوف كانت بانتظاره "النسيان، اللوم، والموت" هذا هو الإحساس الذي انتاب المؤلف عند دخوله المدينة بعد غياب ولم يجد منها "غير الرماد والجنائز" مستذكراً تاريخ العائلة ويبدأ سيرته من جده الشيخ أحمد، ثم يتبادر إلى الذهن صورة أحفاده الثلاثة (عبد الكريم، محمد جواد وعبد اللطيف) . وتتوالى الذكريات للأهل والأصحاب، والوطن، لتشكل في النهاية ذاكرة المؤلف وذاكرة النجف في آن.

إقرأ المزيد
النجف ؛ الذاكرة والمدينة
النجف ؛ الذاكرة والمدينة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 120,558

تاريخ النشر: 28/04/2015
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:غادر زهير الجزائري "النجف" في العشرين من عمره، وغادر العراق بعد أربعة عشر عاماً، متنقلاً بين خمسة منافٍ وإثنان وأربعون بيتاً وسبعة أماكن عمل وثلاثة زوجات. بدّل حياته وشكله ولهجته ولغته العديد من المرات، وكان كما يقول في تنقله في المنافي يستبدل مع الغرف حياة بحياة، ويزيح المدن تباعاً ...من ذاكرته، ليهيء نفسه لمدينة جديدة، وتجربة جديدة.
في "النجف الذاكرة والمدينة" يرفض الجزائري أن تقتصر وظيفته على أن يكون كاتب سيرة جامدة فقط، بل يمعن ويوغل في روائيته وهو يسرد ذاته ويروي "النجق" وذاكرتها العصية على النسيان. إنه يروي تفاصيلها كفنان مبدع شغوف ليرينا مشهداً مهيباً بين قداسة صحتها وقبابها الذهبية وأبوابها الفضية المطعمة بالآيات، واثرها على زائريها من كل البلاد، وماذا تخبىء لنا من حكايات لشخصيات ورجال دين وأئمة خلدوا إسمها على مرّ التاريخ وفي كل جيل.
يقول المؤلف في مفتتح الكتاب "بعد أربعة عقود أترك مدن المنفى ورائي وأزيحها من ذاكرتي، وأعود للمدينة الأولى، قابضاً بأعصابي على مقعد السيارة، وبذاكرتي على تلك المدينة لأراها بعين الحاضر" وبين الماضي والحاضر، ثمة تجربة حافلة بكل أنواع المخاوف كانت بانتظاره "النسيان، اللوم، والموت" هذا هو الإحساس الذي انتاب المؤلف عند دخوله المدينة بعد غياب ولم يجد منها "غير الرماد والجنائز" مستذكراً تاريخ العائلة ويبدأ سيرته من جده الشيخ أحمد، ثم يتبادر إلى الذهن صورة أحفاده الثلاثة (عبد الكريم، محمد جواد وعبد اللطيف) . وتتوالى الذكريات للأهل والأصحاب، والوطن، لتشكل في النهاية ذاكرة المؤلف وذاكرة النجف في آن.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
النجف ؛ الذاكرة والمدينة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 300
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9782843062346

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين