لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإمكانات العسكرية الإيرانية وأثرها على التوازن الاستراتيجي الإقليمي بعد 2003

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 120,083

الإمكانات العسكرية الإيرانية وأثرها على التوازن الاستراتيجي الإقليمي بعد 2003
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الإمكانات العسكرية الإيرانية وأثرها على التوازن الاستراتيجي الإقليمي بعد 2003
تاريخ النشر: 24/06/2014
الناشر: دار ومكتبة البصائر للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في عالم اليوم توجد الكثير من المناطق الإقليمية المهمة وتأتي هذه الأهمية من خلال ما يوفره موقعها من عقد مواصلات عالمية مهمة أو من خلال ما يملكه الإقليم من موارد وثروات، ولعل المنطقة الإقليمية المحيطة فالجمهورية الإسلامية الإيرانية هي من أغنى وأوفر المناطق بالموارد والمعادن ويأتي النفط في مقدمتها، ...كما أن الإقليم يعتبر من أهم عقد المواصلات في العالم فهو يربط الشرق بالغرب وتمر عبره الكثير من المؤن والمنتجات المالية إلى الكثير من المناطق.
ولهذه الأسباب برزت أهمية الإقليم بصورة عامة وإيران بصورة خاصة، فإيران وبسبب موقعها المتميز والذي يسيطر من على منافذ مهمة ويجاور دول لها أهميتها العالمية، جعل إيران محط أنظار دول العالم ولما كانت إيران بعد 1979 تنتهج نهجاً مختلفاً عما كان قبل التاريخ المشار إليه فقد دخلت في مواجهة مفتوحة وكبيرة مع دول عظمى من أبرزها الولايات المتحدة.
إن هذا التصعيد بين البلدين أدى إلى تنامي عداء ووصل في أحيان كثيرة إلى حالة شبيه بالحرب فمن المعروف إن الولايات المتحدة الأميركية تفرض عقوبات إقتصادية ضد ايران ومنذ أزمة الرهائن الأمريكيين في إيران مروراً بالموقف الأمريكي أبان الحرب العراقية – الإيرانية والتي انتهت عام 1988.
ومنذ عام 1989، عمد صانع القرار السياسي لتبني خطة كبيرة وواسعة من أجل إعادة خسارة ايران العديد من إمكانياتها العسكرية أبان الحرب العراقية – الإيرانية، وقد اعتمد الإيرانيون على الإتحاد السوفيتي السابق والصين وكوريا الشمالية لتحقيق ذلك.
وقد استطاعت إيران النجاح حتى الآن في مساعيها التطوير وزيادة إمكانياتها العسكرية لاستخدامها كرادع ضد الأطماع والتطلعات الأمريكية تجاهها.
ولإتمام هذه الدراسة وتحديد معالمها وتوضيح أبعادها عمد الباحث لاتخاذ مجموعة من الخطوات إنجاح الدراسة من أهمها، إن موضوع البحث يتحمل أفقاً جغرافياً واسعاً، ولأجل توجيه البحث بوجهته الصحيحة وأحكام متغيراته يرتئي الباحث التركيز على منطقة الخليج والمنطقة العربية عموماً والدور التركي و (الإسرائيلي). لترابط هذه الأطراف في المصالح الإيرانية في الخليج العربي، وكذلك لأن هذه المنطقة الأكثر تأثيراً على إيران وأيضاً الأكثر تداخلاً بالتوازنات الإقليمية والثوابت القيمية. وعليه فإن البحث سيركز على هذه المنطقة وعلى طبيعة الإدراك الإيراني مستبعدين مناطق أخرى محاذية لإيران كأفغانستان وباكستان وغيرها.

إقرأ المزيد
الإمكانات العسكرية الإيرانية وأثرها على التوازن الاستراتيجي الإقليمي بعد 2003
الإمكانات العسكرية الإيرانية وأثرها على التوازن الاستراتيجي الإقليمي بعد 2003
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 120,083

تاريخ النشر: 24/06/2014
الناشر: دار ومكتبة البصائر للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في عالم اليوم توجد الكثير من المناطق الإقليمية المهمة وتأتي هذه الأهمية من خلال ما يوفره موقعها من عقد مواصلات عالمية مهمة أو من خلال ما يملكه الإقليم من موارد وثروات، ولعل المنطقة الإقليمية المحيطة فالجمهورية الإسلامية الإيرانية هي من أغنى وأوفر المناطق بالموارد والمعادن ويأتي النفط في مقدمتها، ...كما أن الإقليم يعتبر من أهم عقد المواصلات في العالم فهو يربط الشرق بالغرب وتمر عبره الكثير من المؤن والمنتجات المالية إلى الكثير من المناطق.
ولهذه الأسباب برزت أهمية الإقليم بصورة عامة وإيران بصورة خاصة، فإيران وبسبب موقعها المتميز والذي يسيطر من على منافذ مهمة ويجاور دول لها أهميتها العالمية، جعل إيران محط أنظار دول العالم ولما كانت إيران بعد 1979 تنتهج نهجاً مختلفاً عما كان قبل التاريخ المشار إليه فقد دخلت في مواجهة مفتوحة وكبيرة مع دول عظمى من أبرزها الولايات المتحدة.
إن هذا التصعيد بين البلدين أدى إلى تنامي عداء ووصل في أحيان كثيرة إلى حالة شبيه بالحرب فمن المعروف إن الولايات المتحدة الأميركية تفرض عقوبات إقتصادية ضد ايران ومنذ أزمة الرهائن الأمريكيين في إيران مروراً بالموقف الأمريكي أبان الحرب العراقية – الإيرانية والتي انتهت عام 1988.
ومنذ عام 1989، عمد صانع القرار السياسي لتبني خطة كبيرة وواسعة من أجل إعادة خسارة ايران العديد من إمكانياتها العسكرية أبان الحرب العراقية – الإيرانية، وقد اعتمد الإيرانيون على الإتحاد السوفيتي السابق والصين وكوريا الشمالية لتحقيق ذلك.
وقد استطاعت إيران النجاح حتى الآن في مساعيها التطوير وزيادة إمكانياتها العسكرية لاستخدامها كرادع ضد الأطماع والتطلعات الأمريكية تجاهها.
ولإتمام هذه الدراسة وتحديد معالمها وتوضيح أبعادها عمد الباحث لاتخاذ مجموعة من الخطوات إنجاح الدراسة من أهمها، إن موضوع البحث يتحمل أفقاً جغرافياً واسعاً، ولأجل توجيه البحث بوجهته الصحيحة وأحكام متغيراته يرتئي الباحث التركيز على منطقة الخليج والمنطقة العربية عموماً والدور التركي و (الإسرائيلي). لترابط هذه الأطراف في المصالح الإيرانية في الخليج العربي، وكذلك لأن هذه المنطقة الأكثر تأثيراً على إيران وأيضاً الأكثر تداخلاً بالتوازنات الإقليمية والثوابت القيمية. وعليه فإن البحث سيركز على هذه المنطقة وعلى طبيعة الإدراك الإيراني مستبعدين مناطق أخرى محاذية لإيران كأفغانستان وباكستان وغيرها.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الإمكانات العسكرية الإيرانية وأثرها على التوازن الاستراتيجي الإقليمي بعد 2003

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: الدار البيضاء
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 252
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين