لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السلطان والمنزل: الحياة الاقتصادية في آخر أيام الخلافة العثمانية ومقاومته لتمدد الرأسمالية الغربية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,025

السلطان والمنزل: الحياة الاقتصادية في آخر أيام الخلافة العثمانية ومقاومته لتمدد الرأسمالية الغربية
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
السلطان والمنزل: الحياة الاقتصادية في آخر أيام الخلافة العثمانية ومقاومته لتمدد الرأسمالية الغربية
تاريخ النشر: 11/09/2013
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:في سنة 1896 كتب الأديب إبراهيم المويلحي بقصد السخرية من ضعف الدولة العثمانية إنها "في ميزان الدول العظام أخفهن على الإطلاق كفة وأقلهن رجحاناً". كان هذا أقصى ما تُعاب عليه الخلافة العثمانية دولة عظمى ولكنها ضعيفة، في زمننا هذا نرى كلام المويلحي ترفاً فكرياً، فالحال الذي سخر منه، وهو أن ...نكون ضمن الدول العظمى وإن كنا أضعفها، أصبح حلماً بعيد المنال في زمن دول التجزئية المجهرية التي لا قيمة ولا وزن لها على الإطلاق في الساحة العالمية. ولقد كتب الكثير عن ضعف الدولة العثمانية في آخر مراحلها وعن حالة الهزيمة والتراجع عن ضعف الدولة العثمانية في آخر مراحلها وعن حالة الهزيمة والتراجع التي سيطرت عليها. ولكن ما تحاول هذه الدراسة إظهاره أن هذه الدولة لم تستسلم للضعف الذي حل بها بعد قرون من القوة والتقدم، وذلك بقيامها بجهود كبرى على جبهتين: مقاومة التمدد الإمبريالي الغربي الذي حاول دائماً إبقائها ضعيفة متخلفة يسهل استغلالها وابتزازها، بالإضافة إلى جبهة البناء الداخلي للخروج من الضعف والتخلف، وقد حققت الخلافة العثمانية إنجازات كبرى على الجبهتين رغم أنها كانت في آخر أيامها، وتمكنت من ذلك بالإمكانات الواسعة التي وفرها المجال الموحد الذي كانت تمثله والذي فرض عليها من جهة أخرى منطق الدولة العظمى الذي لا يجيز لها التخلف عن بقية الكبار وإن طرأ عليها ضعف في زمن سبقت فيه أوروبا العالم كله فإن عليها سرعة الإستدراك، وذلك خلافاً لدولة التجزئة التي قامت على أنقاض العثمانيين وولدت ميتة منذ البداية فلم تستطع الإعتماد على أنفسها في الدفاع عن وجودها أو إطعام سكانها أو كفاية حاجاتهم وذلك لقلة مواردها وعدم تكاملها مع بعضها البعض بل تنافسها وتحاسدها مما هو من طبيعة التعدد والإنقسام والتي جعلت الحل الأسهل لبقاء أصحابها هو التبعية لمستغليها من الدول الكبرى المعادية، ولهذا هضمت حقوقنا واستبيح وجودنا وزال أثرنا في الساحة العالمية، وثبت أن حالة الوحدة مع ضعفها أفضل من الإنقسام بعافيته.

إقرأ المزيد
السلطان والمنزل: الحياة الاقتصادية في آخر أيام الخلافة العثمانية ومقاومته لتمدد الرأسمالية الغربية
السلطان والمنزل: الحياة الاقتصادية في آخر أيام الخلافة العثمانية ومقاومته لتمدد الرأسمالية الغربية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,025

تاريخ النشر: 11/09/2013
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:في سنة 1896 كتب الأديب إبراهيم المويلحي بقصد السخرية من ضعف الدولة العثمانية إنها "في ميزان الدول العظام أخفهن على الإطلاق كفة وأقلهن رجحاناً". كان هذا أقصى ما تُعاب عليه الخلافة العثمانية دولة عظمى ولكنها ضعيفة، في زمننا هذا نرى كلام المويلحي ترفاً فكرياً، فالحال الذي سخر منه، وهو أن ...نكون ضمن الدول العظمى وإن كنا أضعفها، أصبح حلماً بعيد المنال في زمن دول التجزئية المجهرية التي لا قيمة ولا وزن لها على الإطلاق في الساحة العالمية. ولقد كتب الكثير عن ضعف الدولة العثمانية في آخر مراحلها وعن حالة الهزيمة والتراجع عن ضعف الدولة العثمانية في آخر مراحلها وعن حالة الهزيمة والتراجع التي سيطرت عليها. ولكن ما تحاول هذه الدراسة إظهاره أن هذه الدولة لم تستسلم للضعف الذي حل بها بعد قرون من القوة والتقدم، وذلك بقيامها بجهود كبرى على جبهتين: مقاومة التمدد الإمبريالي الغربي الذي حاول دائماً إبقائها ضعيفة متخلفة يسهل استغلالها وابتزازها، بالإضافة إلى جبهة البناء الداخلي للخروج من الضعف والتخلف، وقد حققت الخلافة العثمانية إنجازات كبرى على الجبهتين رغم أنها كانت في آخر أيامها، وتمكنت من ذلك بالإمكانات الواسعة التي وفرها المجال الموحد الذي كانت تمثله والذي فرض عليها من جهة أخرى منطق الدولة العظمى الذي لا يجيز لها التخلف عن بقية الكبار وإن طرأ عليها ضعف في زمن سبقت فيه أوروبا العالم كله فإن عليها سرعة الإستدراك، وذلك خلافاً لدولة التجزئة التي قامت على أنقاض العثمانيين وولدت ميتة منذ البداية فلم تستطع الإعتماد على أنفسها في الدفاع عن وجودها أو إطعام سكانها أو كفاية حاجاتهم وذلك لقلة مواردها وعدم تكاملها مع بعضها البعض بل تنافسها وتحاسدها مما هو من طبيعة التعدد والإنقسام والتي جعلت الحل الأسهل لبقاء أصحابها هو التبعية لمستغليها من الدول الكبرى المعادية، ولهذا هضمت حقوقنا واستبيح وجودنا وزال أثرنا في الساحة العالمية، وثبت أن حالة الوحدة مع ضعفها أفضل من الإنقسام بعافيته.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
السلطان والمنزل: الحياة الاقتصادية في آخر أيام الخلافة العثمانية ومقاومته لتمدد الرأسمالية الغربية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: ابن النديم للنشر والتوزيع
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 383
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789931369141

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين