لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أوراق فلسفية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,359

أوراق فلسفية
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
أوراق فلسفية
تاريخ النشر: 06/03/2012
الناشر: المركز الثقافي العربي، النادي الأدبي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يأخذ الحديث عن تاريخ الفلسفة في الثقافة العربية الإسلامية منذ مجيئها اليوناني الأول في عهد الكندي… مساحات فكرية واسعة، مستنهضاً النشاطات الثقافية، للبحث عن إجابة عن سؤال المتكرر الحضور وهو: هل للفلسفة مكان في المشهد الثقافي العربي الإسلامي، وهل يمكن للمسلمين أن ينتجوا فلسفة أو يتفلسفوا على الطريقة الأفلاطونية ...أو السقراطية؟…
السجال المشهور بين الغزالي وابن رشد لم يكن الوحيد؟ ولكنه ربما كان الأشهر والأعمق بين سجالات نتواصل في ثقافتنا حول كيفية التعامل مع الفلسفة…
ومهما يكن من أمر فإن هذه الأوراق الفلسفية التي توغل في إسترسالاتها إنما جاءت ضمن جهد، كما المحاولات العربية الأخرى، ليمثل مسعىً آخر للتفاعل مع المنجز الفلسفي العالمي تعرفاً وتعريفاً، وهو يقسم بقسمين هامتين لا بد للقارئ من الوقوف عليها، الأولى أن من قام به عدد محدد وجداً من الشباب المتطلع إلى المعرفة والإنجاز؛ والثاني، وهذا الأهم، أنه ينهض في بيئة غير مشجعة، فما يعرفه الجميع كما أبناء المحيط السعودي، أن كلمة فلسفة، المزعجة، والمخيفة للكثيرين في المملكة، هي أبعد ما تكون من المناهج العلمية في هذا البلد، وبالتالي عن مشهده الثقافي.
وأما الهاجس الذي حرّك هذه المجموعة من الشباب المثقف لتكريس جهودهم في التعرف على الفلسفة والتعريف بها، أن الفلسفة، كما أدرك هؤلاء، وكما يتضح من مجمل الأوراق التي يضمها هذا الإصدار، هي في لبّ المعرفة المعاصرة كما جاءتنا من الحضارة الغربية… هي الأمسّ الذي نهضت عليه العلوم الحديثة، بحثها وتطبيقها وإنسانيها، مثلما كانت في العهد اليوناني، ومثلما كانت أيضاً لدى العرب والمسلمين حين تبنوا منجزات الحضارة اليونانية إبتداء من القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي.
وإلى ذلك، فإن المتأمل في محتويات هذا الإصدار سيدهش لتنوعها ولما اتسم به مجملها من جدية وعمق، وقد توزعت هذه المحتويات على خمسة أبواب، تخصص ثلاثة منها في موضوعات كبرى، واختلف اثنان في كونهما يضمان أوراقاً بحثية متفاوتة الإهتمامات؛ الأبواب المتخصصة اشتملت على أوراق حول الفلسفة العربية الإسلامية، تمحورت ثلاث منها والتي كانت أوراق بحثية لكل من عبد الله المطيري وعبد الرحمن الحبيب، حول الكندي بوصفه شخصية مفصلية في تطور الفكر الفلسفي العربي الإسلامي تؤرخ بعمله بداية الإشتغال الفلسفي لدى العرب والمسلمين سواء نظرنا إلى ما سبقه أو إلى عمله أو نظرنا إلى ما تلاه، كالمؤتمرات اليونانية التي تناولها بالبحث حمد الراشد.
أما البابان الآخران فيتصل أحدهما بشخصية مفصلية أخرى، لكن في السياق الأوروبي / الغربي الحديث وهو الفيلسوف الألماني هيغل، في ورقتين بحثيتين من إعداد سليمان السلطان وعبد الله النفيعي، ويتصل الباب الثاني بتيار ضخم من تيارات التفلسف الأوروبي الحديث: الوجودية، هذا التيار تتناول أربعة باحثين: خالد الغنامي حول الوجودية في القرن العشرين، وسليمان السلطان حول سارتر، وحمد الراشد حول الموجود وإختلاف الوجود، وسليمان السلطان مرة أخرى في بحث آخر حول هيدجر وأخيراً يبقى الحديث عن البابين الأول والأخير لإختلاف موضوعاتهما وطرافة بعضها.
ولعل ما يلفت الإنتباه في هذه الأوراق البحثية أن الفلسفة اليونانية لم تجد مكاناً خاصاً بها في هذا الكتاب سوى في هذين البابين، ورقة عبد الرحمن الحبيب حول سقراط في الباب الأول، وورقة حمد الراشد حول أفلاطون في الباب الخامس والأخير، إلى جانب بحث تناول أبوي الفلسفة اليونانيين معالجة سليمان السلطان المختلفة في كونها تسعى للمفر في موضوع الثقافة السعودية وذلك في ورقته حول "الضحك في المجتمع السعودي"، كذلك في ورقة شايع الوقيان اللافتة بعنوانها "مشكلة دريدا"، غير أن الباب الأخير يطالع القارئ أيضاً بمسعى عبد الله المطيري لإستحضار عملاق الفلسفة الأوروبية الحديثة كانط، وورقة عبد الله النفيعي المتميزة بتناولها للبعد الإيديولوجي للفلسفة.

إقرأ المزيد
أوراق فلسفية
أوراق فلسفية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,359

تاريخ النشر: 06/03/2012
الناشر: المركز الثقافي العربي، النادي الأدبي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يأخذ الحديث عن تاريخ الفلسفة في الثقافة العربية الإسلامية منذ مجيئها اليوناني الأول في عهد الكندي… مساحات فكرية واسعة، مستنهضاً النشاطات الثقافية، للبحث عن إجابة عن سؤال المتكرر الحضور وهو: هل للفلسفة مكان في المشهد الثقافي العربي الإسلامي، وهل يمكن للمسلمين أن ينتجوا فلسفة أو يتفلسفوا على الطريقة الأفلاطونية ...أو السقراطية؟…
السجال المشهور بين الغزالي وابن رشد لم يكن الوحيد؟ ولكنه ربما كان الأشهر والأعمق بين سجالات نتواصل في ثقافتنا حول كيفية التعامل مع الفلسفة…
ومهما يكن من أمر فإن هذه الأوراق الفلسفية التي توغل في إسترسالاتها إنما جاءت ضمن جهد، كما المحاولات العربية الأخرى، ليمثل مسعىً آخر للتفاعل مع المنجز الفلسفي العالمي تعرفاً وتعريفاً، وهو يقسم بقسمين هامتين لا بد للقارئ من الوقوف عليها، الأولى أن من قام به عدد محدد وجداً من الشباب المتطلع إلى المعرفة والإنجاز؛ والثاني، وهذا الأهم، أنه ينهض في بيئة غير مشجعة، فما يعرفه الجميع كما أبناء المحيط السعودي، أن كلمة فلسفة، المزعجة، والمخيفة للكثيرين في المملكة، هي أبعد ما تكون من المناهج العلمية في هذا البلد، وبالتالي عن مشهده الثقافي.
وأما الهاجس الذي حرّك هذه المجموعة من الشباب المثقف لتكريس جهودهم في التعرف على الفلسفة والتعريف بها، أن الفلسفة، كما أدرك هؤلاء، وكما يتضح من مجمل الأوراق التي يضمها هذا الإصدار، هي في لبّ المعرفة المعاصرة كما جاءتنا من الحضارة الغربية… هي الأمسّ الذي نهضت عليه العلوم الحديثة، بحثها وتطبيقها وإنسانيها، مثلما كانت في العهد اليوناني، ومثلما كانت أيضاً لدى العرب والمسلمين حين تبنوا منجزات الحضارة اليونانية إبتداء من القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي.
وإلى ذلك، فإن المتأمل في محتويات هذا الإصدار سيدهش لتنوعها ولما اتسم به مجملها من جدية وعمق، وقد توزعت هذه المحتويات على خمسة أبواب، تخصص ثلاثة منها في موضوعات كبرى، واختلف اثنان في كونهما يضمان أوراقاً بحثية متفاوتة الإهتمامات؛ الأبواب المتخصصة اشتملت على أوراق حول الفلسفة العربية الإسلامية، تمحورت ثلاث منها والتي كانت أوراق بحثية لكل من عبد الله المطيري وعبد الرحمن الحبيب، حول الكندي بوصفه شخصية مفصلية في تطور الفكر الفلسفي العربي الإسلامي تؤرخ بعمله بداية الإشتغال الفلسفي لدى العرب والمسلمين سواء نظرنا إلى ما سبقه أو إلى عمله أو نظرنا إلى ما تلاه، كالمؤتمرات اليونانية التي تناولها بالبحث حمد الراشد.
أما البابان الآخران فيتصل أحدهما بشخصية مفصلية أخرى، لكن في السياق الأوروبي / الغربي الحديث وهو الفيلسوف الألماني هيغل، في ورقتين بحثيتين من إعداد سليمان السلطان وعبد الله النفيعي، ويتصل الباب الثاني بتيار ضخم من تيارات التفلسف الأوروبي الحديث: الوجودية، هذا التيار تتناول أربعة باحثين: خالد الغنامي حول الوجودية في القرن العشرين، وسليمان السلطان حول سارتر، وحمد الراشد حول الموجود وإختلاف الوجود، وسليمان السلطان مرة أخرى في بحث آخر حول هيدجر وأخيراً يبقى الحديث عن البابين الأول والأخير لإختلاف موضوعاتهما وطرافة بعضها.
ولعل ما يلفت الإنتباه في هذه الأوراق البحثية أن الفلسفة اليونانية لم تجد مكاناً خاصاً بها في هذا الكتاب سوى في هذين البابين، ورقة عبد الرحمن الحبيب حول سقراط في الباب الأول، وورقة حمد الراشد حول أفلاطون في الباب الخامس والأخير، إلى جانب بحث تناول أبوي الفلسفة اليونانيين معالجة سليمان السلطان المختلفة في كونها تسعى للمفر في موضوع الثقافة السعودية وذلك في ورقته حول "الضحك في المجتمع السعودي"، كذلك في ورقة شايع الوقيان اللافتة بعنوانها "مشكلة دريدا"، غير أن الباب الأخير يطالع القارئ أيضاً بمسعى عبد الله المطيري لإستحضار عملاق الفلسفة الأوروبية الحديثة كانط، وورقة عبد الله النفيعي المتميزة بتناولها للبعد الإيديولوجي للفلسفة.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
أوراق فلسفية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: سعد البازغي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 319
مجلدات: 1
ردمك: 9789953685533

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين