لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإسلام في سياقه التاريخي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,286

الإسلام في سياقه التاريخي
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الإسلام في سياقه التاريخي
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:هذا الكتاب يتناول الإسلام كمشروع سياسي طبقي، أفضى إلى تأسيس إمبراطورية، فهو يتناول مستويات التكوين الواقعي التي أسسها بصفته هذه وليس بأي صفة أخرى.
وبالتالي، فهو يحاول أن يدرس ماذا مثّل في التاريخ العالمي كبنية إقتصادية إجتماعية سياسية، وعلى الصعيد الوعي؛ وقد تناول أربع مستويات: الأول، يتعلق بالرؤية العامة التي حكمته، ...والطابع "القومي" الذي كمن فيه، والثاني، يدرس التكوين الإقتصادي الإجتماعي كما طُرح في القرآن، إنطلاقاً من أن الأفكار حول ذلك كانت تمثّل رؤية طبقية، وتحدِّد نمط إنتاج، والثالث، يتعلق بطبيعة الدولة وشكل الحكم، والرابع، يتناول مسألة الوعي، وبالتالي الفلسفة والدين.
هذه المستويات هي التعبير عن بنية شكّلها الإسلام، مثّلت إستمرارية للبنى الإمبراطورية السابقة لها، لكنها طوّرت في التكوين الإقتصادي الإجتماعي و"العقيدي"، وربما تقول بأنها وصلت بالعصر الزراعي إلى أوجه، بما في ذلك تطور الحِرَف والعلم.
وطورت في الجانب "العقيدي"، أي في الدين ذاته، وهي العناصر التي كانت في أساس التطور في أوروبا، ودراستها كبنية مسألة حاسمة في تحديد طبيعتها بدقة، كما في تحديد موقعها في الصيرورة التاريخية.
كما يناقش الكتاب إمكانية "تقبّل الإسلام للعلمنة" وكيف أن تطور القوى الإجتماعية الحديثة سيفرض العلمنة، لأنها جزء من مشروع الحداثة، وكيف أن الإسلام يمكن أن يتكيف مع هذا التطور كما تكيفت الكاثوليكية مع العلمنة في أوروبا.

إقرأ المزيد
الإسلام في سياقه التاريخي
الإسلام في سياقه التاريخي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,286

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:هذا الكتاب يتناول الإسلام كمشروع سياسي طبقي، أفضى إلى تأسيس إمبراطورية، فهو يتناول مستويات التكوين الواقعي التي أسسها بصفته هذه وليس بأي صفة أخرى.
وبالتالي، فهو يحاول أن يدرس ماذا مثّل في التاريخ العالمي كبنية إقتصادية إجتماعية سياسية، وعلى الصعيد الوعي؛ وقد تناول أربع مستويات: الأول، يتعلق بالرؤية العامة التي حكمته، ...والطابع "القومي" الذي كمن فيه، والثاني، يدرس التكوين الإقتصادي الإجتماعي كما طُرح في القرآن، إنطلاقاً من أن الأفكار حول ذلك كانت تمثّل رؤية طبقية، وتحدِّد نمط إنتاج، والثالث، يتعلق بطبيعة الدولة وشكل الحكم، والرابع، يتناول مسألة الوعي، وبالتالي الفلسفة والدين.
هذه المستويات هي التعبير عن بنية شكّلها الإسلام، مثّلت إستمرارية للبنى الإمبراطورية السابقة لها، لكنها طوّرت في التكوين الإقتصادي الإجتماعي و"العقيدي"، وربما تقول بأنها وصلت بالعصر الزراعي إلى أوجه، بما في ذلك تطور الحِرَف والعلم.
وطورت في الجانب "العقيدي"، أي في الدين ذاته، وهي العناصر التي كانت في أساس التطور في أوروبا، ودراستها كبنية مسألة حاسمة في تحديد طبيعتها بدقة، كما في تحديد موقعها في الصيرورة التاريخية.
كما يناقش الكتاب إمكانية "تقبّل الإسلام للعلمنة" وكيف أن تطور القوى الإجتماعية الحديثة سيفرض العلمنة، لأنها جزء من مشروع الحداثة، وكيف أن الإسلام يمكن أن يتكيف مع هذا التطور كما تكيفت الكاثوليكية مع العلمنة في أوروبا.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الإسلام في سياقه التاريخي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 197
مجلدات: 1
ردمك: 9786589098423

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين