لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإشكالية السياسية للحداثة من فلسفة الذات الى فلسفة التواصل هابرماس أنموذجا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,326

الإشكالية السياسية للحداثة من فلسفة الذات الى فلسفة التواصل هابرماس أنموذجا
10.50$
15.00$
%30
الإشكالية السياسية للحداثة من فلسفة الذات الى فلسفة التواصل هابرماس أنموذجا
تاريخ النشر: 30/06/2011
الناشر: منشورات الاختلاف
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:الأطروحة السياسية للحداثة عند هابرماس، وكشف التحول من فلسفة الوعي والذات إلى فلسفة التواصل هو ما تنطلق منه إشكالية البحث الذي بين أيدينا وما تطرحه من فرضيات يسعى الدكتور "علي عبود المحمداوي" إلى التحقق منها عبر نوع من المنهجية التحليلية والنقدية. ما هي أسس الحداثة السياسية عند هابرماس؟ وكيف للعقلانية ...التواصلية أن تصبح أداة لتحقيق مشروع حداثوي سياسي هو الديمقراطية التشاورية؟ هذه هي الإشكالية التي وزعها الباحث عبر ثلاثة فصول هي: في الفصل الأول يتحدث الباحث عن الأصول الفكرية لهابرماس، وإشكاليات مفهوم الحداثة وتعقيده بشكل يتناسب مع ما يراه هابرماس، ويقتضيه مشروعه في التأسيس الفلسفي للنظرية السياسية، وذلك عبر البحث في معنى الحداثة، ومقولاتها: الذاتية، والعقلانية، والعلموية، وما نتج عنها من أزمات، كذلك البحث في كيفية ظهور الإشكال الفلسفي للحداثة السياسية كالقومية، والعلمانية، والبيروقراطية، والتكنوقراطية وكيف استطاع هابرماس حل تلك الأزمات؟ وفي الفصل الثاني يتحدث الباحث عن أهم أسس الخطاب الهابرماسي، من تأسيسه لتصنيفات المعارف وارتباطها بالمصالح إلى عوالم الفعل الإنساني، بعد ذلك يقف عند مفهوم الفعل التواصلي وماهيته وكيفية تحققه ومراحله المنهجية، ثم يمضي في تبيان مضامين الفعل التواصل وشروطه، من الإيتيقا (الأخلاق النظرية)، إلى اللغويات – التداولية، إلى الحجاج (أداة التواصل)، إلى الإجماع (غاية التواصل)، ثم يكشف عن التطبيق المعياري والمضموني للفعل التواصلي في المجال السياسي من خلال البحث في مفهوم المجال العام والمجتمع المدني وعلاقة كل منهما بالنظام السياسي. أما الفصل الثالث والأخير فيبحث في مفهوم الشرعية في النظام السياسي وأزمتها، والكيفية الجديدة التي يراها هابرماس لحل تلك الأزمات، والتي ترافقت مع المسوغات الأسطورية والميتافيزيقية لمصدر الشرعية ومعناها، ثم يعرض الباحث مشروع هابرماس في النموذج الديمقراطي كبديل شرعي، يلي ذلك الحديث عن مفهوم المواطنة وعلاقته بالدولة القومية وما بعد القومية، وأخيراً ما هي علاقة الدولة بمجتمع ما بعد العلمانية. تأتي أهمية دراسة فلسفة وفكر هابرماس من كونها فلسفة تحاول الخروج من أزمة الركون إلى العلمانية أو الدينية، وذلك بمفهوم يصف به العالم المعاصر بأنه عالم ما بعد العلمانية، عالم يؤطر بأسس قانونية وضعية تقوم على التواصل والنقاش في شرعنتها، وترى في الدين فاعلاً مهماً وكبيراً لترسيخ المقبولية ولتحقيق جماعات ضغط ناشطة، لأن الدين يبحث عن المهمشين والمنبوذين ويحاول أن يطالب بحقوقهم، وذلك يشكل فاعلية مهمة في المجتمعات الديمقراطية. هذا الكتاب محاولة علمية محكمة البناء يكتشف معها القارئ النظر في مقومات العقل المولد للحداثة وانتقاداته لها...

إقرأ المزيد
الإشكالية السياسية للحداثة من فلسفة الذات الى فلسفة التواصل هابرماس أنموذجا
الإشكالية السياسية للحداثة من فلسفة الذات الى فلسفة التواصل هابرماس أنموذجا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,326

تاريخ النشر: 30/06/2011
الناشر: منشورات الاختلاف
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:الأطروحة السياسية للحداثة عند هابرماس، وكشف التحول من فلسفة الوعي والذات إلى فلسفة التواصل هو ما تنطلق منه إشكالية البحث الذي بين أيدينا وما تطرحه من فرضيات يسعى الدكتور "علي عبود المحمداوي" إلى التحقق منها عبر نوع من المنهجية التحليلية والنقدية. ما هي أسس الحداثة السياسية عند هابرماس؟ وكيف للعقلانية ...التواصلية أن تصبح أداة لتحقيق مشروع حداثوي سياسي هو الديمقراطية التشاورية؟ هذه هي الإشكالية التي وزعها الباحث عبر ثلاثة فصول هي: في الفصل الأول يتحدث الباحث عن الأصول الفكرية لهابرماس، وإشكاليات مفهوم الحداثة وتعقيده بشكل يتناسب مع ما يراه هابرماس، ويقتضيه مشروعه في التأسيس الفلسفي للنظرية السياسية، وذلك عبر البحث في معنى الحداثة، ومقولاتها: الذاتية، والعقلانية، والعلموية، وما نتج عنها من أزمات، كذلك البحث في كيفية ظهور الإشكال الفلسفي للحداثة السياسية كالقومية، والعلمانية، والبيروقراطية، والتكنوقراطية وكيف استطاع هابرماس حل تلك الأزمات؟ وفي الفصل الثاني يتحدث الباحث عن أهم أسس الخطاب الهابرماسي، من تأسيسه لتصنيفات المعارف وارتباطها بالمصالح إلى عوالم الفعل الإنساني، بعد ذلك يقف عند مفهوم الفعل التواصلي وماهيته وكيفية تحققه ومراحله المنهجية، ثم يمضي في تبيان مضامين الفعل التواصل وشروطه، من الإيتيقا (الأخلاق النظرية)، إلى اللغويات – التداولية، إلى الحجاج (أداة التواصل)، إلى الإجماع (غاية التواصل)، ثم يكشف عن التطبيق المعياري والمضموني للفعل التواصلي في المجال السياسي من خلال البحث في مفهوم المجال العام والمجتمع المدني وعلاقة كل منهما بالنظام السياسي. أما الفصل الثالث والأخير فيبحث في مفهوم الشرعية في النظام السياسي وأزمتها، والكيفية الجديدة التي يراها هابرماس لحل تلك الأزمات، والتي ترافقت مع المسوغات الأسطورية والميتافيزيقية لمصدر الشرعية ومعناها، ثم يعرض الباحث مشروع هابرماس في النموذج الديمقراطي كبديل شرعي، يلي ذلك الحديث عن مفهوم المواطنة وعلاقته بالدولة القومية وما بعد القومية، وأخيراً ما هي علاقة الدولة بمجتمع ما بعد العلمانية. تأتي أهمية دراسة فلسفة وفكر هابرماس من كونها فلسفة تحاول الخروج من أزمة الركون إلى العلمانية أو الدينية، وذلك بمفهوم يصف به العالم المعاصر بأنه عالم ما بعد العلمانية، عالم يؤطر بأسس قانونية وضعية تقوم على التواصل والنقاش في شرعنتها، وترى في الدين فاعلاً مهماً وكبيراً لترسيخ المقبولية ولتحقيق جماعات ضغط ناشطة، لأن الدين يبحث عن المهمشين والمنبوذين ويحاول أن يطالب بحقوقهم، وذلك يشكل فاعلية مهمة في المجتمعات الديمقراطية. هذا الكتاب محاولة علمية محكمة البناء يكتشف معها القارئ النظر في مقومات العقل المولد للحداثة وانتقاداته لها...

إقرأ المزيد
10.50$
15.00$
%30
الإشكالية السياسية للحداثة من فلسفة الذات الى فلسفة التواصل هابرماس أنموذجا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: دار الأمان-الرباط
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9786140202894

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين