لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مرجعيات القراءة والتأويل عند نصر حامد أبو زيد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 80,550

مرجعيات القراءة والتأويل عند نصر حامد أبو زيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
مرجعيات القراءة والتأويل عند نصر حامد أبو زيد
تاريخ النشر: 29/08/2011
الناشر: منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:ينتمي نصر حامد أبو زيد إلى دائرة التأويل أي العقلانية وأصحاب التنوير العربي، في مقابل أهل التفسير الذين يحيلون على أصحاب المحافظة الأصولية. وفي هذا الكتاب يتعقب "اليامين بن تومي" منهجية تفكير د. نصر حامد أبو زيد في مسار الثقافة العربية وموضوعاتها وقضاياها وأهمها الخطابات الدينية المعاصرة في محاولة من ...الكاتب إلى استنطاقه من خلال الشخصنة التي تمثلت هذا الخطاب، بمعنى تحليل نظام الممارسات من خلال الطبقات العبارية التي شكلها هذا الخطاب الديني. وعليه يقول "اليامين بن تومي": "... وهنا قمت بمعاينة أهم الآليات التي توسل بها أبو زيد في قراءته لتجديد الفهم، وبعث التراث ضمن حلقة تدرس التراث على أنه تجلٍّ في اللغة، وإعادة النشاط الواعي للتراث يكمن أساساً في تعليقه وجودياً، لا يتم ذلك إلا بفصله عن خانة المقدس (...)". لذلك كانت خطة الكتاب على الشكل التالي: تناول الفصل الأول بعض المقدمات المنهجية منها: إشكالية العقدي والإنساني، وكذلك مفهوم أفق التوقع ومجتمع النص وذلك الذي يعكس الطبيعة النصوصية التي تكون فيها العقل العربي عموماً ثم ما مفهوم المرجع الذي يتشكل موروثاً في الانطباع العام، وكيف انساق هذا المرجع محافظاً على سياقه التاريخي في شكل الصراع المرير الذي يستنسخ كل مرة إشكالية السجال بين العقلي والنقلي. ثم كان الفصل الثاني وتم البحث فيه كيف يمكن للذات أن تتحول إلى خطاب حين تعتبر الذات خطاباً، وذلك يعني أنها أصبحت وثيقة يتعين فحصها، لأنها شاهد مهم على الثابت والمتحول في هذا الخطاب (...) كما تناول هذا الفصل أيضاً قضية الشخص الديني في التاريخ الخطابي للتركيب المصطلحي والمفاهيمي من خلال مقومات هذا الشخص... في حين أن الفصل الثالث كان تجميعاً لأهم المحمولات التي صبَّ فيها خطاب نصر حامد أبو زيد، وهنا يتعرض الكاتب لمرجعية المعجم الذي خاض بدوره ضخ خطاب الباحث بدلالات احتمالية جديدة انبنت أساساً على مقولتي الحذف والإضافة خاصة في مجال تعريته لمفهومي؛ الإسلام والتراث ليشتغل الخطاب في البحث بتركيبات هذين المفهومين، إضافة إلى تحليل لخطابات النهضة التي دارت على مركزية المقايسة ومظاهر التردد المختلفة ليشكل الرافد الغربي أهم الإضافات النوعية التي أثرت خطاب نصر حامد أبو زيد... أما الفصل الرابع فيبحث في الخلفية المعرفية لمدلول النص في الثقافة الغربية ومدلوله في الثقافة الغربية الذي صادرته المساءلة التراثية. وهكذا، احتكمت قراءة "اليامين بن تومي" في هذا الكتاب إلى المقاربة التأويلية التي تتبعت الإطار السير – ذاتي لنصر حامد أبو زيد وتأولته معرفياً ثم أخرجته في ظل التلاحق الملحاح للصراع الحضاري بين العقل والنقل ثم بين النصوص المدروسة التي تأثرت في تناصها التاريخي مع مكونات الثقافة الطابعة على المجتمع خاصة حقبة النهضة التي أنتجت سياقاً عاماً استنهض مجالاً كروياً واحداً وأعاد القديم في الراهن من خلال المقولة "التراث أولئك الأموات الموجودون فينا"...

إقرأ المزيد
مرجعيات القراءة والتأويل عند نصر حامد أبو زيد
مرجعيات القراءة والتأويل عند نصر حامد أبو زيد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 80,550

تاريخ النشر: 29/08/2011
الناشر: منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:ينتمي نصر حامد أبو زيد إلى دائرة التأويل أي العقلانية وأصحاب التنوير العربي، في مقابل أهل التفسير الذين يحيلون على أصحاب المحافظة الأصولية. وفي هذا الكتاب يتعقب "اليامين بن تومي" منهجية تفكير د. نصر حامد أبو زيد في مسار الثقافة العربية وموضوعاتها وقضاياها وأهمها الخطابات الدينية المعاصرة في محاولة من ...الكاتب إلى استنطاقه من خلال الشخصنة التي تمثلت هذا الخطاب، بمعنى تحليل نظام الممارسات من خلال الطبقات العبارية التي شكلها هذا الخطاب الديني. وعليه يقول "اليامين بن تومي": "... وهنا قمت بمعاينة أهم الآليات التي توسل بها أبو زيد في قراءته لتجديد الفهم، وبعث التراث ضمن حلقة تدرس التراث على أنه تجلٍّ في اللغة، وإعادة النشاط الواعي للتراث يكمن أساساً في تعليقه وجودياً، لا يتم ذلك إلا بفصله عن خانة المقدس (...)". لذلك كانت خطة الكتاب على الشكل التالي: تناول الفصل الأول بعض المقدمات المنهجية منها: إشكالية العقدي والإنساني، وكذلك مفهوم أفق التوقع ومجتمع النص وذلك الذي يعكس الطبيعة النصوصية التي تكون فيها العقل العربي عموماً ثم ما مفهوم المرجع الذي يتشكل موروثاً في الانطباع العام، وكيف انساق هذا المرجع محافظاً على سياقه التاريخي في شكل الصراع المرير الذي يستنسخ كل مرة إشكالية السجال بين العقلي والنقلي. ثم كان الفصل الثاني وتم البحث فيه كيف يمكن للذات أن تتحول إلى خطاب حين تعتبر الذات خطاباً، وذلك يعني أنها أصبحت وثيقة يتعين فحصها، لأنها شاهد مهم على الثابت والمتحول في هذا الخطاب (...) كما تناول هذا الفصل أيضاً قضية الشخص الديني في التاريخ الخطابي للتركيب المصطلحي والمفاهيمي من خلال مقومات هذا الشخص... في حين أن الفصل الثالث كان تجميعاً لأهم المحمولات التي صبَّ فيها خطاب نصر حامد أبو زيد، وهنا يتعرض الكاتب لمرجعية المعجم الذي خاض بدوره ضخ خطاب الباحث بدلالات احتمالية جديدة انبنت أساساً على مقولتي الحذف والإضافة خاصة في مجال تعريته لمفهومي؛ الإسلام والتراث ليشتغل الخطاب في البحث بتركيبات هذين المفهومين، إضافة إلى تحليل لخطابات النهضة التي دارت على مركزية المقايسة ومظاهر التردد المختلفة ليشكل الرافد الغربي أهم الإضافات النوعية التي أثرت خطاب نصر حامد أبو زيد... أما الفصل الرابع فيبحث في الخلفية المعرفية لمدلول النص في الثقافة الغربية ومدلوله في الثقافة الغربية الذي صادرته المساءلة التراثية. وهكذا، احتكمت قراءة "اليامين بن تومي" في هذا الكتاب إلى المقاربة التأويلية التي تتبعت الإطار السير – ذاتي لنصر حامد أبو زيد وتأولته معرفياً ثم أخرجته في ظل التلاحق الملحاح للصراع الحضاري بين العقل والنقل ثم بين النصوص المدروسة التي تأثرت في تناصها التاريخي مع مكونات الثقافة الطابعة على المجتمع خاصة حقبة النهضة التي أنتجت سياقاً عاماً استنهض مجالاً كروياً واحداً وأعاد القديم في الراهن من خلال المقولة "التراث أولئك الأموات الموجودون فينا"...

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
مرجعيات القراءة والتأويل عند نصر حامد أبو زيد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: دار الأمان-الرباط
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 14×21
عدد الصفحات: 255
مجلدات: 1
ردمك: 9786140100008

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين