لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

زينة الملكة ( شاموا )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 181,562

زينة الملكة ( شاموا )
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
زينة الملكة ( شاموا )
تاريخ النشر: 17/12/2009
الناشر: دار الكتاب العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:من المعروف أن الإهتمام بإختيار الأمكنة في السّرد الروائيّ يساعد على معرفة ما يريد الروائي توصيله إلى المتلقي؟ ففي رواية "زينة الملكة؟ لعلي أبو الريش نتمكن من معرفة البعد النفسي للمكان، أي ما يُمكن أن يُفصح عن موقف نفسي يؤثر شخوص الرواية، بمعنى أن الشخصيتان الرئيسيتان في العمل "زينة"، ...و"يوسف الراوي" تتوقان لكي تكونا فيه، غير آبهتان للتحرر منه، والكاتب، سواء قصد ذلك أم لم يقصد، أضفى على ذاكرة "معيريض" وما ينشأ فيها من علاقات، بعداً نفسياً مثلما أن للمشاعر والأحاسيس بعدها النفسي في وعي الأفراد، مع أنه أكثر من مشترك نتلمسه في حكاية "زينة الملكة" التي تقدم المشهد السردي بوحي البيئة الخاصة لتلك المنطقة وكيف كانت الحياة تسير فيها، والتي تتجسد فيها نظرة الكاتب الفكرية والفلسفية للحب والحياة، وعلاقة الإنسان الحي بالزمان والمكان.
من أجواء الرواية نقرأ: "... تذكرت زينة كلام الراوي لها، قبل مماته، وهو يمسك بيدها قائلاً: "لا تخشي شيئاً يا زينة، لن أموت، يوسف الراوي لا يموت، لأنني احببت امرأة رائعة مثلك، ثقي بهذا ا لكلام، ولا تعتبريه تخريفاً أو من قبيل الهذيان، أنت يا زينة ساكنة في قلبي، وأنا على يقين من أنني استعمر فؤادك منذ أن تزوجتك، لذلك فالذين يحبون لا يموتون، وما الأجساد التي تدفن تحت التراب إلا خدمة بصرية لدرء الحسد... أنا وأنت يحسدنا الناس على هذا الحب لأنهم لا يستطيعون أن يحبوان ولا يملكون هذه المشاعر التي تحتل قلبينا...".

إقرأ المزيد
زينة الملكة ( شاموا )
زينة الملكة ( شاموا )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 181,562

تاريخ النشر: 17/12/2009
الناشر: دار الكتاب العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:من المعروف أن الإهتمام بإختيار الأمكنة في السّرد الروائيّ يساعد على معرفة ما يريد الروائي توصيله إلى المتلقي؟ ففي رواية "زينة الملكة؟ لعلي أبو الريش نتمكن من معرفة البعد النفسي للمكان، أي ما يُمكن أن يُفصح عن موقف نفسي يؤثر شخوص الرواية، بمعنى أن الشخصيتان الرئيسيتان في العمل "زينة"، ...و"يوسف الراوي" تتوقان لكي تكونا فيه، غير آبهتان للتحرر منه، والكاتب، سواء قصد ذلك أم لم يقصد، أضفى على ذاكرة "معيريض" وما ينشأ فيها من علاقات، بعداً نفسياً مثلما أن للمشاعر والأحاسيس بعدها النفسي في وعي الأفراد، مع أنه أكثر من مشترك نتلمسه في حكاية "زينة الملكة" التي تقدم المشهد السردي بوحي البيئة الخاصة لتلك المنطقة وكيف كانت الحياة تسير فيها، والتي تتجسد فيها نظرة الكاتب الفكرية والفلسفية للحب والحياة، وعلاقة الإنسان الحي بالزمان والمكان.
من أجواء الرواية نقرأ: "... تذكرت زينة كلام الراوي لها، قبل مماته، وهو يمسك بيدها قائلاً: "لا تخشي شيئاً يا زينة، لن أموت، يوسف الراوي لا يموت، لأنني احببت امرأة رائعة مثلك، ثقي بهذا ا لكلام، ولا تعتبريه تخريفاً أو من قبيل الهذيان، أنت يا زينة ساكنة في قلبي، وأنا على يقين من أنني استعمر فؤادك منذ أن تزوجتك، لذلك فالذين يحبون لا يموتون، وما الأجساد التي تدفن تحت التراب إلا خدمة بصرية لدرء الحسد... أنا وأنت يحسدنا الناس على هذا الحب لأنهم لا يستطيعون أن يحبوان ولا يملكون هذه المشاعر التي تحتل قلبينا...".

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
زينة الملكة ( شاموا )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 205
مجلدات: 1
ردمك: 9789953278865

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين