لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إيران - مصر مقاربات مستقبلية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 122,815

إيران - مصر مقاربات مستقبلية
13.00$
إيران - مصر مقاربات مستقبلية
تاريخ النشر: 27/05/2009
الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:يبحث هذا الكتاب في العلاقات المصرية الإيرانية من جميع جوانبها التاريخية والثقافية والإقتصادية والإعلامية والسياسية، كما يبحث في مستقبل التعاون العسكري بين البلدين، وفي التحديات المطروحة أمام تعاونهما. وينطلق من فكرة أنه "في واقع الحال، يبدو الجدار الفاصل بين إيران ومصر، واهيا، إلى حدود انعدام انقشاعه، ومع ذلك فهو ...موجود بقوة الفعل وليس بقوة الواقع، وهذا بحد ذاته يدفع إلى القول بأن الاضطراب الحاصل في العلاقات الإيرانية-المصرية، اضطراباً مستعاراً، لأنه يفتقد إلى أسبابه وأدوات استمراره.. وأن مرحلة الاضطرابات في خمسينيات القرن العشرين المنصرم، يمكن إدخالها في خانة المكتسب الاضطرابي الدخيل على علاقات الطرفين، وجاءت نتيجة لعنصر "سياسة المحاور الدولية التي باعدت بين إيران ومصر"، ولعنصر "سيادة الفكر القومي لدى الطرفين".
وبالتالي فإن "غياب الإرادة السياسية يعيق تطبيع العلاقات" بين البلدين، والتي يجب إعادتها لمجاريها الطبيعية عبر "تحريك مفاعيل الفعل والنوايا الصادقة"، بمجموعة إجراءات عملية وفكرية تعزز التقارب على المستويات الثقافية والاقتصادية والفكرية وغيرها، وعدم اخضاعها "للضبط السياسي".
في أثنتي عشر مقال لكتّاب ومؤلفين مختلفين، يطوف البحث في قدم العهد التاريخي والثقافي للعلاقات الإيرانية المصرية، وفي تعاونهما الاقتصادي على مر العصور، مما يكشف "عن صلات عميقة تربط بين البلدين في الماضي والحاضر"، وأن ثمة "فرصة جيدة لزيادة حجم التعاون" الاقتصادي بين الطرفين، كما أن المسؤولين السياسيين في كلا البلدين عازمون على" مد جسور العلاقة مرة أخرى"، و"لديهما رغبة حقيقية وقناعة تامة في جدوى التقارب وضرورات التلاقي"، "أليس من المصلحة تدارس كيفية تشكيل محور بديل قوامه مصر وإيران والسعودية، وما يمكن أن تكون نتائجه على مستقبل المنطقة؟"، والتي من ضمنها التقارب بين المذهبين السني والشيعي "لبناء أرضية مهمة لبناء علاقات سوية"، كما معرفة أهمية التعاون العسكري بين المسلمين في المنطقة.
يقدم هذا الكتاب مادة متنوعة وخصبة جديرة بالقراءة للبحث في الصلات التاريخية الوثيقة بين مصر وإيران، وللتفكير في مستقبل علاقاتهما المشتركة الناجحة.
نبذة الناشر:لقد كانت إيران ومصر مركزين مهمين من مراكز الحضارة في تاريخ البشرية، وقد لعب البلدان دوراً مهماً في تقدم الحضارة وتطور الإنسانية، وقد أبدى الشعبان المصري والإيراني رغبة واضحة في بناء علاقات بينهما، مذ كانا مهداً للحضارة وحتى عصرنا هذا، على الرغم من منع السلطات عبر التاريخ من قيام هذه العلاقة في بعض المحطات نتيجة الشعور بالتنافس أو الحسد بين الحكام، إلا أن ذلك لم يمنع الشعبين من إظهار الرغبة في التواصل وترجيح حسن العلاقة وصفائها على تعكرها. وإننا إذ نعالج تاريخ العلاقة بين البلدين نقصد بذلك إلقاء نظرة على الماضي للانطلاق منه إلى الحاضر و المستقبل، لما لذلك من أثر على وضوح الرؤية لراهن هذه العلاقات ومستقبلها الآتي...
وإن دراسة التاريخ المشترك لإيران ومصر وبخاصة بعد الإسلام، تكشف عن صلات عميقة تربط بين البلدين في الماضي والحاضر. وما يؤكد تعدد الصلات ووثاقتها اشتراك البلدين في عدد من المواقف حول عدد من القضايا العالمية والإقليمية في السنوات الأخيرة... وأما الشعبان المصري والإيراني، فإن ما يجمعهما أكثر بكثير مما يفرقهما سواء في ذلك الموقف من الكيان الغاصب لفلسطين أو غيره من الطموحات المشتركة...

إقرأ المزيد
إيران - مصر مقاربات مستقبلية
إيران - مصر مقاربات مستقبلية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 122,815

تاريخ النشر: 27/05/2009
الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:يبحث هذا الكتاب في العلاقات المصرية الإيرانية من جميع جوانبها التاريخية والثقافية والإقتصادية والإعلامية والسياسية، كما يبحث في مستقبل التعاون العسكري بين البلدين، وفي التحديات المطروحة أمام تعاونهما. وينطلق من فكرة أنه "في واقع الحال، يبدو الجدار الفاصل بين إيران ومصر، واهيا، إلى حدود انعدام انقشاعه، ومع ذلك فهو ...موجود بقوة الفعل وليس بقوة الواقع، وهذا بحد ذاته يدفع إلى القول بأن الاضطراب الحاصل في العلاقات الإيرانية-المصرية، اضطراباً مستعاراً، لأنه يفتقد إلى أسبابه وأدوات استمراره.. وأن مرحلة الاضطرابات في خمسينيات القرن العشرين المنصرم، يمكن إدخالها في خانة المكتسب الاضطرابي الدخيل على علاقات الطرفين، وجاءت نتيجة لعنصر "سياسة المحاور الدولية التي باعدت بين إيران ومصر"، ولعنصر "سيادة الفكر القومي لدى الطرفين".
وبالتالي فإن "غياب الإرادة السياسية يعيق تطبيع العلاقات" بين البلدين، والتي يجب إعادتها لمجاريها الطبيعية عبر "تحريك مفاعيل الفعل والنوايا الصادقة"، بمجموعة إجراءات عملية وفكرية تعزز التقارب على المستويات الثقافية والاقتصادية والفكرية وغيرها، وعدم اخضاعها "للضبط السياسي".
في أثنتي عشر مقال لكتّاب ومؤلفين مختلفين، يطوف البحث في قدم العهد التاريخي والثقافي للعلاقات الإيرانية المصرية، وفي تعاونهما الاقتصادي على مر العصور، مما يكشف "عن صلات عميقة تربط بين البلدين في الماضي والحاضر"، وأن ثمة "فرصة جيدة لزيادة حجم التعاون" الاقتصادي بين الطرفين، كما أن المسؤولين السياسيين في كلا البلدين عازمون على" مد جسور العلاقة مرة أخرى"، و"لديهما رغبة حقيقية وقناعة تامة في جدوى التقارب وضرورات التلاقي"، "أليس من المصلحة تدارس كيفية تشكيل محور بديل قوامه مصر وإيران والسعودية، وما يمكن أن تكون نتائجه على مستقبل المنطقة؟"، والتي من ضمنها التقارب بين المذهبين السني والشيعي "لبناء أرضية مهمة لبناء علاقات سوية"، كما معرفة أهمية التعاون العسكري بين المسلمين في المنطقة.
يقدم هذا الكتاب مادة متنوعة وخصبة جديرة بالقراءة للبحث في الصلات التاريخية الوثيقة بين مصر وإيران، وللتفكير في مستقبل علاقاتهما المشتركة الناجحة.
نبذة الناشر:لقد كانت إيران ومصر مركزين مهمين من مراكز الحضارة في تاريخ البشرية، وقد لعب البلدان دوراً مهماً في تقدم الحضارة وتطور الإنسانية، وقد أبدى الشعبان المصري والإيراني رغبة واضحة في بناء علاقات بينهما، مذ كانا مهداً للحضارة وحتى عصرنا هذا، على الرغم من منع السلطات عبر التاريخ من قيام هذه العلاقة في بعض المحطات نتيجة الشعور بالتنافس أو الحسد بين الحكام، إلا أن ذلك لم يمنع الشعبين من إظهار الرغبة في التواصل وترجيح حسن العلاقة وصفائها على تعكرها. وإننا إذ نعالج تاريخ العلاقة بين البلدين نقصد بذلك إلقاء نظرة على الماضي للانطلاق منه إلى الحاضر و المستقبل، لما لذلك من أثر على وضوح الرؤية لراهن هذه العلاقات ومستقبلها الآتي...
وإن دراسة التاريخ المشترك لإيران ومصر وبخاصة بعد الإسلام، تكشف عن صلات عميقة تربط بين البلدين في الماضي والحاضر. وما يؤكد تعدد الصلات ووثاقتها اشتراك البلدين في عدد من المواقف حول عدد من القضايا العالمية والإقليمية في السنوات الأخيرة... وأما الشعبان المصري والإيراني، فإن ما يجمعهما أكثر بكثير مما يفرقهما سواء في ذلك الموقف من الكيان الغاصب لفلسطين أو غيره من الطموحات المشتركة...

إقرأ المزيد
13.00$
إيران - مصر مقاربات مستقبلية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: توفيق شومان
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين