لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إنعكاسات العملة الأوروبية الموحدة (يورو) على الاقتصاد العالمي والعربي


إنعكاسات العملة الأوروبية الموحدة (يورو) على الاقتصاد العالمي والعربي
30.00$
الكمية:
إنعكاسات العملة الأوروبية الموحدة (يورو) على الاقتصاد العالمي والعربي
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة للبلاد العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من أبرز منجزات الاجتماع التنسيقي للغرف التجارية العربية الأوروبية المشتركة الذي عقد في الدوحة خلال 13-14 شباط (فبراير) 1999، ندوة "انعكاسات العملة الأوروبية الموحدة (يورو) على الاقتصاد العالمي والعربي. وقد شارك في تنظيم هذه الندوة غرفة تجارة وصناعة قطر التي استضافت الاجتماع التنسيقي بدعوة من سعادة الشيخ حمد ...بن جاسم بن محمد آل ثاني، رئيس الغرفة، ووفرت للندوة حضوراً متميزاً تمثل بنخبة من رجال الأعمال والمال والاقتصاد في دولة قطر، إلى جانب سعادة محافظ مصرف قطر المركزي السيد عبد الله بن خالد العطية الذي ألقى كلمة عن اليورو من وجهة النظر العربية.
كما ساهم في الندوة خبيران فرنسيان بناء على دعوة من الغرفة التجارية العربية الفرنسية. في مستهل الندوة، تحدث الأستاذ برهان الدجاني، الأمين العام للاتحاد، وقال إن أهم ظاهرة اقتصادية عالمية في الآونة الأخيرة هي بداية تطبيق نظام النقد الأوروبي الموحد "اليورو" منذ مطلع هذه السنة. وأضاف أن الدول العربية يهمنها هذا النظام من عدة وجوه، كون اليورو سيصبح عملة عالمية جذابة مثل الدولار وسيلعب دوراً هاماً في جميع الحاجات النقدية والمالية العربية، كما أنه قد يكون العملة الأخرى لتسعير النفط لتخفيف الأخطار المترتبة على الاعتماد على الدولار.
ثم تحدث السيد عبد الله بن خالد العطية، محافظ مصرف قطر المركزي، وتناول الموضوع من جانب اليورو كعملة احتياط بالنسبة لدول مجلس التعاون العربي الخليجي، وانعكاسات اليورو على التجارة والاستثمار في البلاد العربية. وأكد على أهمية النفط في اقتصادات الدول العربية الخليجية من حيث الناتج المحلي الإجمالي ومجموع الصادرات. كما شدد على ثبات أسعار صرف العملات الخليجية في مقابل الدولار.
ثم تحدث سعادة السفير كلود دي كيمولاريا، سفير سابق لفرنسا، وتناول حديثة النواحي السياسية المتعلقة باليورو. وأكد على الدور الهام الذي لعبته فرنسا في إطلاق اليورو. كما أكد أن قرار إطلاق اليورو ليس قراراً نقدياً فقط بل هو قرار سياسي يعني الخطوة الأخيرة والأهم في بناء أوروبا الموحد والمتكاملة اقتصادياً
أما السيد باسكال بلانكيه،الخبير الاقتصادي في بنك باريبا، فتحدث عن الانعكاسات المالية لليورو، وقال إن اليورو وجد ليبقى وسيصبح العملة الأوروبية الوحيدة بحلول عام 2002، وسيصبح بذلك عملة رئيسية وقوية ولن يحتاج إلى معدلات فائدة عالية تدعمه بسب المعدل العالي للاحتياطي الذي يدعمه، مما سيعطيه دوراً كبيراً في استقرار الأسواق ودعم الصادرات وتنشيط الاستثمارات.
وحول الوضع الراهن قال إن ثلثي التجارة العالمية تدار الآن بالدولار، إلا أن المستقبل لليورو، مشيراً إلى أن الامتحان الأكبر الذي سوف يواجهه هو في منطقة آسيا الآن 50% من احتياطي العملات العالمية تدار في الأسواق الأسوية (في الصين واليابان). بيد أ، التحديات التي يواجهها اليورو تتمثل في الطبيعة الديموغرافية لأوروبا التي تتميز بالكهولة وهذا يعمي ضورةر ملاحظة تمويل صناديق الشيخوخة، ثم هناك وجود الطفرة في الادخارات الأوروبية التي تحتاج إلى إعادة تدويرها في الخارج، مما يجعل منطقة اليورو من أكبر مصدري رؤوس الأموال في السنوات العشر القادمة. وأخيراً هناك حاجة لتسريع عملية التكامل السياسي لأن العملية لن تنتهي في عام 1999، بل ستشكل حافزاً لاتخاذ خطوات سياسية جديدة.

إقرأ المزيد
إنعكاسات العملة الأوروبية الموحدة (يورو) على الاقتصاد العالمي والعربي
إنعكاسات العملة الأوروبية الموحدة (يورو) على الاقتصاد العالمي والعربي

تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة للبلاد العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من أبرز منجزات الاجتماع التنسيقي للغرف التجارية العربية الأوروبية المشتركة الذي عقد في الدوحة خلال 13-14 شباط (فبراير) 1999، ندوة "انعكاسات العملة الأوروبية الموحدة (يورو) على الاقتصاد العالمي والعربي. وقد شارك في تنظيم هذه الندوة غرفة تجارة وصناعة قطر التي استضافت الاجتماع التنسيقي بدعوة من سعادة الشيخ حمد ...بن جاسم بن محمد آل ثاني، رئيس الغرفة، ووفرت للندوة حضوراً متميزاً تمثل بنخبة من رجال الأعمال والمال والاقتصاد في دولة قطر، إلى جانب سعادة محافظ مصرف قطر المركزي السيد عبد الله بن خالد العطية الذي ألقى كلمة عن اليورو من وجهة النظر العربية.
كما ساهم في الندوة خبيران فرنسيان بناء على دعوة من الغرفة التجارية العربية الفرنسية. في مستهل الندوة، تحدث الأستاذ برهان الدجاني، الأمين العام للاتحاد، وقال إن أهم ظاهرة اقتصادية عالمية في الآونة الأخيرة هي بداية تطبيق نظام النقد الأوروبي الموحد "اليورو" منذ مطلع هذه السنة. وأضاف أن الدول العربية يهمنها هذا النظام من عدة وجوه، كون اليورو سيصبح عملة عالمية جذابة مثل الدولار وسيلعب دوراً هاماً في جميع الحاجات النقدية والمالية العربية، كما أنه قد يكون العملة الأخرى لتسعير النفط لتخفيف الأخطار المترتبة على الاعتماد على الدولار.
ثم تحدث السيد عبد الله بن خالد العطية، محافظ مصرف قطر المركزي، وتناول الموضوع من جانب اليورو كعملة احتياط بالنسبة لدول مجلس التعاون العربي الخليجي، وانعكاسات اليورو على التجارة والاستثمار في البلاد العربية. وأكد على أهمية النفط في اقتصادات الدول العربية الخليجية من حيث الناتج المحلي الإجمالي ومجموع الصادرات. كما شدد على ثبات أسعار صرف العملات الخليجية في مقابل الدولار.
ثم تحدث سعادة السفير كلود دي كيمولاريا، سفير سابق لفرنسا، وتناول حديثة النواحي السياسية المتعلقة باليورو. وأكد على الدور الهام الذي لعبته فرنسا في إطلاق اليورو. كما أكد أن قرار إطلاق اليورو ليس قراراً نقدياً فقط بل هو قرار سياسي يعني الخطوة الأخيرة والأهم في بناء أوروبا الموحد والمتكاملة اقتصادياً
أما السيد باسكال بلانكيه،الخبير الاقتصادي في بنك باريبا، فتحدث عن الانعكاسات المالية لليورو، وقال إن اليورو وجد ليبقى وسيصبح العملة الأوروبية الوحيدة بحلول عام 2002، وسيصبح بذلك عملة رئيسية وقوية ولن يحتاج إلى معدلات فائدة عالية تدعمه بسب المعدل العالي للاحتياطي الذي يدعمه، مما سيعطيه دوراً كبيراً في استقرار الأسواق ودعم الصادرات وتنشيط الاستثمارات.
وحول الوضع الراهن قال إن ثلثي التجارة العالمية تدار الآن بالدولار، إلا أن المستقبل لليورو، مشيراً إلى أن الامتحان الأكبر الذي سوف يواجهه هو في منطقة آسيا الآن 50% من احتياطي العملات العالمية تدار في الأسواق الأسوية (في الصين واليابان). بيد أ، التحديات التي يواجهها اليورو تتمثل في الطبيعة الديموغرافية لأوروبا التي تتميز بالكهولة وهذا يعمي ضورةر ملاحظة تمويل صناديق الشيخوخة، ثم هناك وجود الطفرة في الادخارات الأوروبية التي تحتاج إلى إعادة تدويرها في الخارج، مما يجعل منطقة اليورو من أكبر مصدري رؤوس الأموال في السنوات العشر القادمة. وأخيراً هناك حاجة لتسريع عملية التكامل السياسي لأن العملية لن تنتهي في عام 1999، بل ستشكل حافزاً لاتخاذ خطوات سياسية جديدة.

إقرأ المزيد
30.00$
الكمية:
إنعكاسات العملة الأوروبية الموحدة (يورو) على الاقتصاد العالمي والعربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 223
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين