لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

يوميات أمريكي لاتيني في بغداد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 236,966

يوميات أمريكي لاتيني في بغداد
10.00$
الكمية:
يوميات أمريكي لاتيني في بغداد
تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: دار الشؤون الثقافية العامة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"إنها نينوى الآشورية، مزهرية الذهب حيث يخبئ عطره الحناء وقوس الغروب، الذي يطلق سهاماً من كواكب أرجوانية. إنها نينوى، صاحبة العيون العميقة السومرية وجلد ظباء يداعبه لسان الشمس، إنها نينوى، الحضر البابلي الذي يرقص كنخلة ضوء عالية. التي أحبها سنحاريب وقدم لها ماء الكوميل، كي تزرع زهوراً وفراشات. ...غير أن نينوى أفلتت منه عبر الأبواب الخمسة عشر ولم يكن أحد قادراً على اصطيادها لأن ثمة رباً كان يدافع عنها عند كل باب. شيد سنحاريب قصرً الأسود تزأر على أسواره الثيران تطير بأجنحة الرياح. نينوى كانت ملجأ القوافل والحجاج. ملجأ، ضناي، أنا الذي مزقه قابيل. أشور بانيبال أحب نينوى حتى أثار غيرة كل النساء العربيات. كان يهديها كل يوم أختاماً فخارية، كي يكتب التاريخ اسمها على مدى القرون، كتلك البصمات العتيقة التي تعود للظهور بعد المطر ونخطو عليها تحت تحليق السنونو الهادئ. إنها نينوى، أم الربيعين, إنها نينوى، نسر النار الجموح، الذي يطوى جناحيه في مرآة الفجر".

إقرأ المزيد
يوميات أمريكي لاتيني في بغداد
يوميات أمريكي لاتيني في بغداد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 236,966

تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: دار الشؤون الثقافية العامة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"إنها نينوى الآشورية، مزهرية الذهب حيث يخبئ عطره الحناء وقوس الغروب، الذي يطلق سهاماً من كواكب أرجوانية. إنها نينوى، صاحبة العيون العميقة السومرية وجلد ظباء يداعبه لسان الشمس، إنها نينوى، الحضر البابلي الذي يرقص كنخلة ضوء عالية. التي أحبها سنحاريب وقدم لها ماء الكوميل، كي تزرع زهوراً وفراشات. ...غير أن نينوى أفلتت منه عبر الأبواب الخمسة عشر ولم يكن أحد قادراً على اصطيادها لأن ثمة رباً كان يدافع عنها عند كل باب. شيد سنحاريب قصرً الأسود تزأر على أسواره الثيران تطير بأجنحة الرياح. نينوى كانت ملجأ القوافل والحجاج. ملجأ، ضناي، أنا الذي مزقه قابيل. أشور بانيبال أحب نينوى حتى أثار غيرة كل النساء العربيات. كان يهديها كل يوم أختاماً فخارية، كي يكتب التاريخ اسمها على مدى القرون، كتلك البصمات العتيقة التي تعود للظهور بعد المطر ونخطو عليها تحت تحليق السنونو الهادئ. إنها نينوى، أم الربيعين, إنها نينوى، نسر النار الجموح، الذي يطوى جناحيه في مرآة الفجر".

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
يوميات أمريكي لاتيني في بغداد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: خيري الزبيدي
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: المائة كتاب
حجم: 23×16
عدد الصفحات: 80
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين