لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

امرأة... وظلان ؛ قصة عشق حقيقية

(3)    التعليقات: 4 المرتبة: 2,861

امرأة... وظلان ؛ قصة عشق حقيقية
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
امرأة... وظلان ؛ قصة عشق حقيقية
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"امرأة.. وظلان" وعوالم سحرية متداخلة ومتأججة تنفتح نوافذها الكثير على مشهد كويتي متحرك في خضم الفكرة والحياة والكتابة والحداثة وعناوين أخرى تحيل إليها تلك العناوين المبدئية.
أما الروائية التي تقترح هذا العالم الجديد فهي خلود عبد الله الخميس، الكاتبة الصحفية التي تعيش منذ عدة سنين بين أرقام البورصة وتحليلاتها المالية،وهيت ...تكتب هذة الرواية برهافة المبدع والقادر على الخلق والمنبعث بين ركام الأرقام المتحركة كائناً فينيقياً يمارس الحياة والكتابة علاجاً لأوجاع الروح السقيم، وذهاباً إلى مستحيل الأيام والأحلام بزاد من أمل فيما يكتب، وألم مما يكتب، وليس الإبداع الحقيقي سوى ذلك المزيج المتكون بين الحالتين بدهشة.
وبعيداً عن هذا العالم المادي طرقت خلود الخميس باب الرواية لأول مرة، بعد تجارب كتابية متنوعة، من خلال هذه الرواية التي كتبتها وأعادت كتابتها عشرات المرات، وكأنها تستحلب لذة خالصة من عملية الكتابة وإعادة الكتابة وما بينهما من مناخات سحرية لا يعرفها إلا الممارسون للكتابة ضوءاً واحتراقاً، تحاول أن تعبر عن ذاتها بصورة أقرب إلى أن تكون هي الحقيقة الأخيرة بالنسبة لها، فهي في "امرأة... وظلان" تؤطر فنونها الكتابية المتوارثة في إطار من الوعي الذي حاولت، وهي تمضي قدماً في الكتابة والحكي، ألا يفسد الأجواء الشفيفة للنص، وهي عبر هذه المحاولة الأولى، تقترح على المرء أن يكون متصالحاً مع ذاته أولاً قبل البحث عن نماذج مقترح في رحلة المصالحات الضرورية لسيرورتنا في الحياة بشراً يفكرون.
من خلال قصة حب جميلة وشفيفة، تبني الروائية جسراً من الثقة بين ضفتي الخليج العربي عبر امرأة تنتمي إلى الـ"هنا" ورجل ينتمي إلى الـ"هناك"، وبين الـ"الهنا" والـ"هناك" أكثر من نقطة التقاء للثقة الحقيقية رغم ما نعيشه ونراه ونسمعه تراكما تاريخياً في أضابير الماضي الحي، وواقعاً راهناً في يوميات السياسة وتحولاتها. لكن تلك الثقة التي حاولت أن تحتفي بها خلود الخميس كاقتراح إنساني بسيط لحل المتراكم من المشكلات الحضارية، نبتت في أرض بعيدة وغريبة، وكأنها تريد أن تقول لنا أن الكائن البشري، مهما تنوعت خلفياته الثقافية، وتعددت مشاربه الفكرية، يستطيع أن يمارس كينونته القصوى بمحض الوعي الحقيقي بقيمته ككائن بشري على هذه الأرض.
خلود الخميس تقترح في روايتها الأولى، أن نكون نحن، لا أن نكون غيرنا، وأن نفتح كل النوافذ الموجودة في بيوتنا لاستقبال الهواء الجديد، فهو لن يقتلعنا، مهما أوتي من قوة، ما دمنا نحتفي بإنسانيتنا حباً وكلمة وحياة مفعمة بالأحاسيس الخلاقة، ولحسن الحظ، فقد فعلت خلود الخميس كل ذلك بثقة وطمأنينة تليق بإنسانيتها الجميلة، وقلمها المرهف، وضحكتها الرائقة أيضاً.
نبذة الناشر:هذا الكتاب مزدحم هو عالم الروايات، وكلما اقتربت الأحداث من الخيال فهي تقارب الروعة، وتلامس شغف قارئ الروايات، لأن الأحلام أجمل من الواقع. وكل منا يبحث في الروايات عن بعد جديد في العلاقات الإنسانية يمثل له الحياة بشكل محتمل، تجنباً لجحيم التفاصيل.
فكيف لو جاء الواقع أكثر خيالاً وأشد وطأة من الأحلام، وأقرب إلينا من حبل الوريد؟
هذا ما تفعله روايتنا، هي قصة حقيقية دارت أحداثها بين الكويت ومدينة "كان" الفرنسية وإيران، وأبطالها ما زالوا على قيد الحياة. هي قصة تؤكد أن البركان يقبع تحت الجليد حتى حين. وأن خير محام للحب هو التاريخ، وأن للبقاء شروطاً من أخل بها عرض نفسه للهلاك، وأن الخطيئة لا ممحاة لها. والحياة تعدل لمن تشاء. والواقع سيظل محرجاً بين أسوأ وأجمل ما به.
تروي أن الحب يروض السياسة والأعراف، ويخضع الأمم... له مفعول السيوف ويقطر رغبة، لا دماء.
وأنت تقرأ تذكر أن الأبطال يقرأون معك قصتهم وينسجون أحداث الرواية القادمة!!

إقرأ المزيد
امرأة... وظلان ؛ قصة عشق حقيقية
امرأة... وظلان ؛ قصة عشق حقيقية
(3)    التعليقات: 4 المرتبة: 2,861

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"امرأة.. وظلان" وعوالم سحرية متداخلة ومتأججة تنفتح نوافذها الكثير على مشهد كويتي متحرك في خضم الفكرة والحياة والكتابة والحداثة وعناوين أخرى تحيل إليها تلك العناوين المبدئية.
أما الروائية التي تقترح هذا العالم الجديد فهي خلود عبد الله الخميس، الكاتبة الصحفية التي تعيش منذ عدة سنين بين أرقام البورصة وتحليلاتها المالية،وهيت ...تكتب هذة الرواية برهافة المبدع والقادر على الخلق والمنبعث بين ركام الأرقام المتحركة كائناً فينيقياً يمارس الحياة والكتابة علاجاً لأوجاع الروح السقيم، وذهاباً إلى مستحيل الأيام والأحلام بزاد من أمل فيما يكتب، وألم مما يكتب، وليس الإبداع الحقيقي سوى ذلك المزيج المتكون بين الحالتين بدهشة.
وبعيداً عن هذا العالم المادي طرقت خلود الخميس باب الرواية لأول مرة، بعد تجارب كتابية متنوعة، من خلال هذه الرواية التي كتبتها وأعادت كتابتها عشرات المرات، وكأنها تستحلب لذة خالصة من عملية الكتابة وإعادة الكتابة وما بينهما من مناخات سحرية لا يعرفها إلا الممارسون للكتابة ضوءاً واحتراقاً، تحاول أن تعبر عن ذاتها بصورة أقرب إلى أن تكون هي الحقيقة الأخيرة بالنسبة لها، فهي في "امرأة... وظلان" تؤطر فنونها الكتابية المتوارثة في إطار من الوعي الذي حاولت، وهي تمضي قدماً في الكتابة والحكي، ألا يفسد الأجواء الشفيفة للنص، وهي عبر هذه المحاولة الأولى، تقترح على المرء أن يكون متصالحاً مع ذاته أولاً قبل البحث عن نماذج مقترح في رحلة المصالحات الضرورية لسيرورتنا في الحياة بشراً يفكرون.
من خلال قصة حب جميلة وشفيفة، تبني الروائية جسراً من الثقة بين ضفتي الخليج العربي عبر امرأة تنتمي إلى الـ"هنا" ورجل ينتمي إلى الـ"هناك"، وبين الـ"الهنا" والـ"هناك" أكثر من نقطة التقاء للثقة الحقيقية رغم ما نعيشه ونراه ونسمعه تراكما تاريخياً في أضابير الماضي الحي، وواقعاً راهناً في يوميات السياسة وتحولاتها. لكن تلك الثقة التي حاولت أن تحتفي بها خلود الخميس كاقتراح إنساني بسيط لحل المتراكم من المشكلات الحضارية، نبتت في أرض بعيدة وغريبة، وكأنها تريد أن تقول لنا أن الكائن البشري، مهما تنوعت خلفياته الثقافية، وتعددت مشاربه الفكرية، يستطيع أن يمارس كينونته القصوى بمحض الوعي الحقيقي بقيمته ككائن بشري على هذه الأرض.
خلود الخميس تقترح في روايتها الأولى، أن نكون نحن، لا أن نكون غيرنا، وأن نفتح كل النوافذ الموجودة في بيوتنا لاستقبال الهواء الجديد، فهو لن يقتلعنا، مهما أوتي من قوة، ما دمنا نحتفي بإنسانيتنا حباً وكلمة وحياة مفعمة بالأحاسيس الخلاقة، ولحسن الحظ، فقد فعلت خلود الخميس كل ذلك بثقة وطمأنينة تليق بإنسانيتها الجميلة، وقلمها المرهف، وضحكتها الرائقة أيضاً.
نبذة الناشر:هذا الكتاب مزدحم هو عالم الروايات، وكلما اقتربت الأحداث من الخيال فهي تقارب الروعة، وتلامس شغف قارئ الروايات، لأن الأحلام أجمل من الواقع. وكل منا يبحث في الروايات عن بعد جديد في العلاقات الإنسانية يمثل له الحياة بشكل محتمل، تجنباً لجحيم التفاصيل.
فكيف لو جاء الواقع أكثر خيالاً وأشد وطأة من الأحلام، وأقرب إلينا من حبل الوريد؟
هذا ما تفعله روايتنا، هي قصة حقيقية دارت أحداثها بين الكويت ومدينة "كان" الفرنسية وإيران، وأبطالها ما زالوا على قيد الحياة. هي قصة تؤكد أن البركان يقبع تحت الجليد حتى حين. وأن خير محام للحب هو التاريخ، وأن للبقاء شروطاً من أخل بها عرض نفسه للهلاك، وأن الخطيئة لا ممحاة لها. والحياة تعدل لمن تشاء. والواقع سيظل محرجاً بين أسوأ وأجمل ما به.
تروي أن الحب يروض السياسة والأعراف، ويخضع الأمم... له مفعول السيوف ويقطر رغبة، لا دماء.
وأنت تقرأ تذكر أن الأبطال يقرأون معك قصتهم وينسجون أحداث الرواية القادمة!!

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
امرأة... وظلان ؛ قصة عشق حقيقية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: مريم بري
لغة: عربي
طبعة: 9
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 399
مجلدات: 1
ردمك: 9789953880068

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: لمسات شاهد كل تعليقاتي
  امرأة و ظلان - قمة الإبداع الأ - 25/10/29
أشكر الكاتبة الرائعة خلود الخميس على هذه الرواية، فقد كانت أكثر رواية أبكتني و أكثر رواية أعجبتني ، مهما كتبت و أثنيت فأنا لن أفيها حقها لأنه لن يعادل إبداعها ، و أي كلمة أقولها ستكون قاصرة و ناقصة أمام إبداعها ، فقد مثلت الشخصيات في روايتها كأننا نراهم ، و نعيش معهم ، بل و نلمسهم أيضا ... سيدتي أثريتينا بكلمات بليغة ، و أنعشت خيالنا بقصة واقعية الأحداث ، فسموت بنا إلى رهافة الإحساس بالرواية الأدبية كل التقدير و الشكر لك ، و نتطلع لمزيد من الأعمال من أناملك الذهبية المبدعة ...
الإسم: tahani شاهد كل تعليقاتي
  الرواية الرائعة - 25/06/28
الأستاذة الفاضلة / خلود قرأت بشغف بالغ رواية امرأة وظلين ، فلم تأخذ مني يومين ، وسأعاود قراءتها إت سنحت لي الفرصة . هذه القصة من كثرة تلاطم و تداخل أحوال وظروف راويتها بين مد وجزر إلا أنني تفاعلت معها ، لدرجة أنني و أنا أقرأها أضحك تارة و أبكي تارة أخرى حسب الموقف وكأنني أنا المعنية في الرواية ، لأنها تشبهني ، وتماثلني ليس فقط في السن و إنما في أسلوب الحياة و الظروف التي مرت بها ولا تزال ، وقد يصل التشابه إلى حد الدول التي زارتها أيضاً . إن التشابه الذي بيني و بينها يكمن في الإحساس المرهف الذي قد يحول الشخص إلى إنسان قد لا أصفه بالغبي أو الساذج الذي ينقاد وراء عواطفه . فالبفعل انقدت وراء عاطفتي ، ولكنها و بعد الصدمة بفهد ابتعدت إلى حبيبها القديم ، وهذا بالفعل ما يحصل لي الآن ، فقد آثرت البعاد عن وطني حتى أجد نصفي الآخر ، كما فعلت هي ، لكن بفارق البعد عن الحبيب المخادع مقابل الحبيب الجديد القديم . أملي أن أتعرف على هذه الشيخة خاصة و أنك ذكرتي بأن الرواية حقيقية ولاتزال جارية أحداثها للآن ، و أود أن أعرف ما وصلت إليه ، فقد تكون حكايتها وسيلتي في الحياة وطريقي ، و قد تكون منبع أمل لي . مع أطيب التمنيات وإلى المزيد من الروايات و الكتابات الجادة و الفاعلة . أختك : تهاني
الإسم: الرسام شاهد كل تعليقاتي
  أمرأة وظلان - 07/04/28
بأسلوب رائع وحضور قوي أستطاعت الكاتبة خلود عبدالله الخميس أن ترسم لنا بقلمها ملحمة معاصرة للحب ملحمة توازي في جمالها ملاحم الحب الكلاسيكية ولم تكتفي بذلك بل قامت بعكس واقع مجتمعنا المعاصر وناقشت أهم قضاياه. أستطاعت هذه الرواية أن تعيد لنا التوازن في نظرتنا للحياة وأعادت لنا أحاسيس جميلة قما بقفدها مأخرا
الإسم: toto شاهد كل تعليقاتي
  قصة تستحق جائزة نوبل للآداب - 29/03/28
لقد قرأت امرأة وظلان أربعة مرات خلال ثلاث أشهر ... لم أقرأ في حياتي قصة بهذا الاتقان الخيالي ... لقد كانت الكاتبة مثل الملهة تكتب من عالم لا يمكن أن يستطيع أحد أن يطأه ... لأنها دخلت في قلب شيخة ( البطلة ) وشخصية زاده ( البطل ) وصورت تفاصيل فهد ( الحبيب الخائن ) وجعلت روح الأب تدور في مفرغات الأحداث... والأم كانت بطلة أيضا... لقد كانت الرواية ... زواية تستحق أن تحصل على جائزة نوبل للآداب لو كان هناك عدل في القرار من دون الرجوع لتاريخ الكاتبة كون هذا عملها الأول روائيا... في الحقيقة لم أقرأ ما كتب عن الروائية خلود عبدالله الخميس في غلاف الكتاب الأخير إلا بعد أن وصلت الفصل الثاني من الرواية... فقد شعرت بحاجة لتعرف على الكاتبة ... لم أكتب ما تستحقه الرواية من عرض وتفصيل وأعدكم بأن أعود . الزين