لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

برهان العسل

(2)    التعليقات: 3 المرتبة: 312

برهان العسل
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
برهان العسل
تاريخ النشر: 01/12/2011
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"هناك من يستحضر الأرواح، وأنا استحضر الأجساد، لا أعرف روحي ولا أرواح الآخرين، أعرف جسدي وجسدهم هذا يكفيني، استحضرهم وأعود إلى حكاياتي معهم عابرين في جسد عابر، لم يكونوا لي أكثر من ذلك، الأمور محددة الأفق منذ البداية".
برهان العسل، رواية تكثر فيها الاستعارات والثوريات وتتجلى فيها براعة الكاتبة وقدرتها ...على استحضار المحرم والمدنس والخوض في تفاصيل ما هو غير مباح، إن اللامفكر به أو الممنوع، تحيله الروائية بلغة جريئة تتعدى حدود المألوف والمتعارف عليه، إلى عالم مكشوف، ومثير فيه من الغرابة الشيء الكثير.
والكاتبة وعلى لسان بطلتها تقول عيبي أنني آتية من كوكب لغوي آخر، كوكب لغة نسائية عليّ أن اخترعها، ألجأ عادة إلى المعاجم لكنها لا ترضيني دائماً إنها لغتهم ومفاهيمهم. أجد كلمة (عشاق) واسعة على كل أولئك الرجال الذين عرفتهم.
الرواية تحلل علاقة الرجل والمرأة الحميمة، تفكك كل شيء وتكشف العوالم السرية التي مارستها البطلة في مواجهة نفاق العالم، منذ أن قررت ما تريد، وقررت أن تلعب لعبتها الخاصة حتى تعلمت أن تكون الحارسة الوحيدة لأسرارها. إنها تفاصيل حياة وتفاصيل علاقة ظلت طي الكتمان تفكك الكاتبة شيفراتها السرية وتلقي الضوء على مساحاتها المجهولة.. وتفكر في الحب الذي ينتمي إلى عالم الماورائيات.

إقرأ المزيد
برهان العسل
برهان العسل
(2)    التعليقات: 3 المرتبة: 312

تاريخ النشر: 01/12/2011
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"هناك من يستحضر الأرواح، وأنا استحضر الأجساد، لا أعرف روحي ولا أرواح الآخرين، أعرف جسدي وجسدهم هذا يكفيني، استحضرهم وأعود إلى حكاياتي معهم عابرين في جسد عابر، لم يكونوا لي أكثر من ذلك، الأمور محددة الأفق منذ البداية".
برهان العسل، رواية تكثر فيها الاستعارات والثوريات وتتجلى فيها براعة الكاتبة وقدرتها ...على استحضار المحرم والمدنس والخوض في تفاصيل ما هو غير مباح، إن اللامفكر به أو الممنوع، تحيله الروائية بلغة جريئة تتعدى حدود المألوف والمتعارف عليه، إلى عالم مكشوف، ومثير فيه من الغرابة الشيء الكثير.
والكاتبة وعلى لسان بطلتها تقول عيبي أنني آتية من كوكب لغوي آخر، كوكب لغة نسائية عليّ أن اخترعها، ألجأ عادة إلى المعاجم لكنها لا ترضيني دائماً إنها لغتهم ومفاهيمهم. أجد كلمة (عشاق) واسعة على كل أولئك الرجال الذين عرفتهم.
الرواية تحلل علاقة الرجل والمرأة الحميمة، تفكك كل شيء وتكشف العوالم السرية التي مارستها البطلة في مواجهة نفاق العالم، منذ أن قررت ما تريد، وقررت أن تلعب لعبتها الخاصة حتى تعلمت أن تكون الحارسة الوحيدة لأسرارها. إنها تفاصيل حياة وتفاصيل علاقة ظلت طي الكتمان تفكك الكاتبة شيفراتها السرية وتلقي الضوء على مساحاتها المجهولة.. وتفكر في الحب الذي ينتمي إلى عالم الماورائيات.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
برهان العسل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 128
مجلدات: 1
ردمك: 9789953212814

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: Hani شاهد كل تعليقاتي
  مقالات وليست رواية - 16/04/30
إذا كانت الكاتبة تريد أن نسمي الجنس والإيروتيك بمسمياته، فيتوجب علينا أيضاً أن نقول بأن هذه الرواية ليست رواية، بل مجموعة من المقالات، تريد أن تقول لنا أن الجنس متجذر باللغة العربية، لست ضد الروايات الإباحية من حيث المبدأ، لكني مع قواعد الرواية الكلاسيكية التي يكون فيها التشويق مع اللغة مع شيء من الحبكة في ثنايا الصفحات، لتحيا قليلاً مع الشخصيات، فهذا علاء الأسواني استخدم في رواياته الجنس بشكل كبير لكنه في ذات الوقت لم يتخلى عن قواعد القصة والرواية لتخرج نسيجاً رائعاً. وأضيف بأن عمل النعيمي ليس يكشف محرمات يجهلها العربي والعربية، فالجنس اليوم بكل تجلياته مكشوف عبر الانترنت بالصورة والفيديو والكلام وحتى ثقافة المقاهي والجامعات، فالمقالات هذه متأخرة عن زمنها بقرن على الأقل. إذا أردت أن أقيم هذه الرواية كرواية سأقول أنها مملة وضعيفة التعبير والصورة. ولكنب أفضل تسمية الأسماء بمسمياتها... هذه ليست رواية بل مقالات!
الإسم: NoNo شاهد كل تعليقاتي
  لرواية الأولى في الأدب الايروت - 02/02/30
يحسب لهذه الرواية أنها الرواية العربية الأولى في الأدب الأيروتيكي و مع أني رأيتها قبل المنع الا أنني لم أحس بأنها قد تجذبني و أستطيع أن أقول بأني قرأتها من باب الاطلاع و لكن في نفس الوقت و رغم أن الكاتبة لم تتبع أسلوب السرد الروائي المتعارف عليه و لكنها أستخدمت تيمة معينة أستطاعت من خلالها أن تسبر أغوار المسكوت عنه منذ القدم لتقدم لنا في النهاية مجتمع التقية الذي يرفض و يمنع رواية مثل رواية سلوى النعيمي و لكنه في نفس الوقت لا يستطيع أن يتبرأ من كتب الجنس الموجودة بكثرة في التراث العربي. و رغم اتهام البعض للكاتبة بأنها تجاوزت المحظور لكنها تكتب هذه الرواية- الدراسة لتخبرنا بأن ما تتحث عنه ليس جديدا و لا غريبا و أن الأقدمون كانوا يسمون الأشياء بمسمياتها و ألفوا من الكتب الكثير مثل رجوع الشيخ الى صباه و الروض العاطر في نزهة الخاطر و هي كتب نخشى منها على مراهقينا مثما نخشى عليهم من هذه الرواية و لكني أظن بان أي شخص اذا قرأ هذه الرواية كدراسة أو بحث ممكن ان تضيف بعض القليل له و لن أنسى أن أذكر ان الجنس لم يوجد فقط في التراث العربي بل حتى الهندي عبر الكاماسوترا و فنونها و يبقى هذا الموضوع موجود و ممنوع عبر كل العصور و لكن أرى أن وجوده على السطح أفضل من اخفائه.
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  برهان العسل - 25/03/28
لم يعد للرواية في وقتنا الراهن ثالوث محرم فقد فقد المثلث ضلع من اضلاعه وان كان للحقيقة التي لا مفر منها ان الضلعين الآخرين لن يفقدابعضهما مهما طال الزمن اوقصر فالسياسة والدين هما المكملان الذين لا يمكن ان يفقد احدهما الاخر لانها بيد اقوى العناصر الانسانية الا وهي السلطة اما الجنس فقد تبلور موضوعه الى ان يصبح افشاءه امر مفيد لالهاء الشعوب...تستحضر سلوى النعيمي لغة الجنس في كتابها هذا بكل ما اوتيت من قوة وتبحث بجدية مفرطة عن ملذاته وعقدة العرب في ممارسته ...الرواية وان تحكي عن الجنس فقد جاءت مختلفة بعض الشيئ في طريقة المعالجة والطرح...للكاتبة اسلوبها والنص يحسب لها.