لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجذور الشرقية للثقافة اليونانية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,522

الجذور الشرقية للثقافة اليونانية
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الجذور الشرقية للثقافة اليونانية
تاريخ النشر: 01/02/2007
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتجه هذا البحث إلى إثبات الفرضية القائلة إن الحضارة اليونانية هي في الجوهر والأساس حضارة شرقية أكثر منها غربية. فاليونان هي غرب بالمعنى الجغرافي، وهي شرق بالمعنى الثقافي. وتتضمن هذه الفرضية بالتالي نقضاً للتقليد الثقافي الغربوي التمركزي الذي أدمن تأكيد فرضية مضادة تدعي "أن اليونان هي بداية التقليد الثقافي ...الغربي"، وأن "هوميروس هو الجد الأول للثقافة الغربية".
ولعل أهم ما ينتقص من الجهد الثقافي الذي بذله إدوارد سعيد في نفي الاستشراق هو تسليمه لأخصامه المستشرقين بصحة موضوعتهم القائلة بوحدانية الثقافة الغربية من هوميروس إلى عصرنا الحالي، وتعامله مع هذه الأدلوجة المستعادة في التقليد الاستشراقي وكأنها حقيقة، مما دفعه إلى توسيع دائرة نقده ليشمل الثقافة اليونانية مستعيضاً عن الدراسة المعمقة لأدب اليونان وفلسفتها بإشارات عرضية سريعة لهوميروس وأسخيليوس.
إن هذه الدراسة تجتهد في إثبات غلبة عناصر التخالف على عناصر التجانس بين العناصر الفكرية المكونة للثقافة اليونانية من جهة، والعناصر التي كونت الثقافة الغربية الحديثة بدءاً بعصر النهضة من جهة ثانية.
وتشكل هذه الدراسة مدخلاً تأسيساً لدراسات تظهر تواصل العصب الثقافي الشرقي من هوميروس إلى شكسبير مروراً بالتراجيديين اليونانيين الكبار سوفوكليس وأسخيليوس. كما تظهر، في خط مواز، فهل الديانات والفلسفات الشرقية: المصرية، الفارسية، الهندية والصينية في الفكر اليوناني الفلسفي من طاليس حتى الرواقيين والأبيقوريين مروراً بهيرقليطس، أفلاطون وأرسطو.

إقرأ المزيد
الجذور الشرقية للثقافة اليونانية
الجذور الشرقية للثقافة اليونانية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,522

تاريخ النشر: 01/02/2007
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتجه هذا البحث إلى إثبات الفرضية القائلة إن الحضارة اليونانية هي في الجوهر والأساس حضارة شرقية أكثر منها غربية. فاليونان هي غرب بالمعنى الجغرافي، وهي شرق بالمعنى الثقافي. وتتضمن هذه الفرضية بالتالي نقضاً للتقليد الثقافي الغربوي التمركزي الذي أدمن تأكيد فرضية مضادة تدعي "أن اليونان هي بداية التقليد الثقافي ...الغربي"، وأن "هوميروس هو الجد الأول للثقافة الغربية".
ولعل أهم ما ينتقص من الجهد الثقافي الذي بذله إدوارد سعيد في نفي الاستشراق هو تسليمه لأخصامه المستشرقين بصحة موضوعتهم القائلة بوحدانية الثقافة الغربية من هوميروس إلى عصرنا الحالي، وتعامله مع هذه الأدلوجة المستعادة في التقليد الاستشراقي وكأنها حقيقة، مما دفعه إلى توسيع دائرة نقده ليشمل الثقافة اليونانية مستعيضاً عن الدراسة المعمقة لأدب اليونان وفلسفتها بإشارات عرضية سريعة لهوميروس وأسخيليوس.
إن هذه الدراسة تجتهد في إثبات غلبة عناصر التخالف على عناصر التجانس بين العناصر الفكرية المكونة للثقافة اليونانية من جهة، والعناصر التي كونت الثقافة الغربية الحديثة بدءاً بعصر النهضة من جهة ثانية.
وتشكل هذه الدراسة مدخلاً تأسيساً لدراسات تظهر تواصل العصب الثقافي الشرقي من هوميروس إلى شكسبير مروراً بالتراجيديين اليونانيين الكبار سوفوكليس وأسخيليوس. كما تظهر، في خط مواز، فهل الديانات والفلسفات الشرقية: المصرية، الفارسية، الهندية والصينية في الفكر اليوناني الفلسفي من طاليس حتى الرواقيين والأبيقوريين مروراً بهيرقليطس، أفلاطون وأرسطو.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الجذور الشرقية للثقافة اليونانية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 203
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين