لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

متارات من شعر خضر الطائي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 275,302

متارات من شعر خضر الطائي
10.00$
الكمية:
متارات من شعر خضر الطائي
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: دار الشؤون الثقافية العامة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كان الطائي من الكتيبة التي تولت حُداء المجد العربي في العراق الحديث، وهو من مدرسة شعرية جمعت بين أصالة القديم وصفاء القريحة، وهو بذلك يمكن أن يسلك في عقد الشعر العباسي. امتلك من أسباب الشاعرية ما جعله يقف بثبات إلى جنب شعراء العراق أمثال: الرصافي، الزهاوي، علي الشرقي، محمد ...رضا الشبيبي، الأثري، حافظ جميل، والجواهري... وإن اختلف طابع كل واحد من هؤلاء، إلا أنهم ينتمون إلى مدرسة الرصانة والفحولة في الديباجة وسلامة البيان.
انكب الطائي يتنخل عيون الشعر في سجل (ديوان العرب) ثم استولى عليه حُب شاعرين: أولهما في القديم والثاني في الجديد (عصراً وفناً)، أبي تمام حبيب بن أوس الطائي، وأحمد شوقي. فإنه كان يرى في الأول قمة في الشعر العربي تجديداً وابتكاراً، وفي الثاني: عبقرية فذَّة قلما تجود بمثلها عبقرية شعرية عند العرب. واستبد هذا الإعجاب حتى سمى ثاني أنجاله (تماماً) وبه كانت كنيته. وحاكى الثاني بريادة الشعر المسرحي في العراق.
بدأ الطائي بنشر مقطعات وقصائد من شعره في زمن مبكر من حياته، كان ذلك في حدود سنة 1926م.. ثم بكّر في كتابة (المسرحية الشعرية) بعد نشر بعض المسرحيات الشعرية لأحمد شوقي.
هذا وقد مثّل شعره تاريخ جهاد الأمة العربية لمدة تقرب من خمس وأربعين سنة من الزمن... ترجم فيه آمالها وبكى مصائبها وحنَّ لغر أيامها الماضيات، بدأ ينشر ما تجود به قريحته من سنة 1926م حتى قبيل وفاته.. وصرف جلَّ ما نظم في معالجة القضية المركزية لنضال العرب، قضية فلسطين، وأذاع فيها روائع يعتز به الشعر العربي الحديث.. فأجاد في ابتكار صور النكبة وما آل إليه مصير (القدس) ثالث الحرمين والقِبْلة الأولى...
وجلُّ نفحات الطائي في الأحداث الوطنية والقومية حيث استوعب أحداث الوطن منذ عام 1925م وحتى عام 1968م.. فكتب في ثورة (2 مارس 1941م) ورثى شهداءها، وبكى شهداء معاهدة (بورتسموث 1948م) ولم ينسَ ثورة الجزائر، وثورة (14 تموز 1958م). وقد توزع شعره كل فنون الشعر العربي، إذ إنه في الغزل، كما كتب في الرثاء، و(الإخوانيات)، والوصف، ... وقد تنزه عن الهجاء، لأنه يرى فيه ثلباً للأعراض وخروجاً على الحرمات.
وله غرر في حاضرة التراث العربي، "بغداد" ذهبت أبياتها أمثالاً شوارد عند أهل الأدب.. منها قصيدته التي يتناغم بها الأستاذ محمد القبانجي في أحد (المقامات العراقية)... ومما يوسف له، إن أكثر شعر هذا الشاعر المحلّق قد ضاع، إذ لم يعتن به ولا يحفل بجمعه..
والكتاب الذي بين يدينا يضم مختارات من شعر الطائي انتشلها الدكتور عبد الله الجبوري مما كتب الطائي مبقياً على معلقات الشاعر التي أثبتها في قصائده ومزيلاً القصائد بشرح مقتضب لبعض المفردات الغامضة وبالمصادر التي استند إليها في اجتزاء القصائد.

إقرأ المزيد
متارات من شعر خضر الطائي
متارات من شعر خضر الطائي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 275,302

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: دار الشؤون الثقافية العامة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كان الطائي من الكتيبة التي تولت حُداء المجد العربي في العراق الحديث، وهو من مدرسة شعرية جمعت بين أصالة القديم وصفاء القريحة، وهو بذلك يمكن أن يسلك في عقد الشعر العباسي. امتلك من أسباب الشاعرية ما جعله يقف بثبات إلى جنب شعراء العراق أمثال: الرصافي، الزهاوي، علي الشرقي، محمد ...رضا الشبيبي، الأثري، حافظ جميل، والجواهري... وإن اختلف طابع كل واحد من هؤلاء، إلا أنهم ينتمون إلى مدرسة الرصانة والفحولة في الديباجة وسلامة البيان.
انكب الطائي يتنخل عيون الشعر في سجل (ديوان العرب) ثم استولى عليه حُب شاعرين: أولهما في القديم والثاني في الجديد (عصراً وفناً)، أبي تمام حبيب بن أوس الطائي، وأحمد شوقي. فإنه كان يرى في الأول قمة في الشعر العربي تجديداً وابتكاراً، وفي الثاني: عبقرية فذَّة قلما تجود بمثلها عبقرية شعرية عند العرب. واستبد هذا الإعجاب حتى سمى ثاني أنجاله (تماماً) وبه كانت كنيته. وحاكى الثاني بريادة الشعر المسرحي في العراق.
بدأ الطائي بنشر مقطعات وقصائد من شعره في زمن مبكر من حياته، كان ذلك في حدود سنة 1926م.. ثم بكّر في كتابة (المسرحية الشعرية) بعد نشر بعض المسرحيات الشعرية لأحمد شوقي.
هذا وقد مثّل شعره تاريخ جهاد الأمة العربية لمدة تقرب من خمس وأربعين سنة من الزمن... ترجم فيه آمالها وبكى مصائبها وحنَّ لغر أيامها الماضيات، بدأ ينشر ما تجود به قريحته من سنة 1926م حتى قبيل وفاته.. وصرف جلَّ ما نظم في معالجة القضية المركزية لنضال العرب، قضية فلسطين، وأذاع فيها روائع يعتز به الشعر العربي الحديث.. فأجاد في ابتكار صور النكبة وما آل إليه مصير (القدس) ثالث الحرمين والقِبْلة الأولى...
وجلُّ نفحات الطائي في الأحداث الوطنية والقومية حيث استوعب أحداث الوطن منذ عام 1925م وحتى عام 1968م.. فكتب في ثورة (2 مارس 1941م) ورثى شهداءها، وبكى شهداء معاهدة (بورتسموث 1948م) ولم ينسَ ثورة الجزائر، وثورة (14 تموز 1958م). وقد توزع شعره كل فنون الشعر العربي، إذ إنه في الغزل، كما كتب في الرثاء، و(الإخوانيات)، والوصف، ... وقد تنزه عن الهجاء، لأنه يرى فيه ثلباً للأعراض وخروجاً على الحرمات.
وله غرر في حاضرة التراث العربي، "بغداد" ذهبت أبياتها أمثالاً شوارد عند أهل الأدب.. منها قصيدته التي يتناغم بها الأستاذ محمد القبانجي في أحد (المقامات العراقية)... ومما يوسف له، إن أكثر شعر هذا الشاعر المحلّق قد ضاع، إذ لم يعتن به ولا يحفل بجمعه..
والكتاب الذي بين يدينا يضم مختارات من شعر الطائي انتشلها الدكتور عبد الله الجبوري مما كتب الطائي مبقياً على معلقات الشاعر التي أثبتها في قصائده ومزيلاً القصائد بشرح مقتضب لبعض المفردات الغامضة وبالمصادر التي استند إليها في اجتزاء القصائد.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
متارات من شعر خضر الطائي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 175
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين