نزهة الاعين النواظر في علم الوجوه والنظائر
تاريخ النشر: 01/01/1984
الناشر: الشركة المتحدة للنشر والتوزيع
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعد البحث في علوم القرآن الكريم في مقدمة العلوم الأخرى لصدارته، وفضله ومنزله، وهو أجل العلوم كلها لمنزلته الرفيعة، والمفضلة بين العلوم، وقد تسابق السلف الصالح ببحث علوم القرآن الكريم، والتوسع في بيان إعجازه وفضاله، ويعد علم الوجوه والأشباه والنظائر أحد علوم القرآن الكريم، وغايته بيان عظمة وقدرة الله ...عزّ وجلّ من خلال كتابه، الذي ما زال المسلمون في بقاع الأرض يخصونه بالبحث المتواصل.
فإن موضوع الرسالة يتألف من بابين، يتناول الباب الأول منهما دراسة كتاب ابن الجوزي هذا، ويقع هذا القسم في أربعة الفصول، الفصل الأول: يتناول مصادر ترجمة المؤلف، تحدثت فيه عن اسمه، وكنيته، ومولده، وثقافته، وصفاته، ومؤلفاته، والفصل الثاني: يختص بعلم الوجوه والأشباه والنظائر، تناولت فيه دراسة هذا العلم ومهدت له بمقدمة بيَّنت فيها معنى الوجوه والنظائر لغة وإصطلاحاً، وبحثت ما ألف في هذا العلم من كتب، المفقود منها والمخطوط والمطبوع، والفصل الثالث: يتناول دراسة الكتاب، تحدثت فيه عن اسم الكتاب، وسبب تأليفه، ومنهجه، ومصادره، وقيمته وأثره في اللاحقين عليه، والفصل الرابع: يتناول مخطوطات الكتاب ومنهج التحقيق، تحدثت فيه عن مخطوطات الكتاب المعتمدة في التحقيق، والمخطوطات المختصرة، والناقصة مع الإشارة إلى مخطوطات كاملة تعذر علينا الحصول عليها.
والباب الثاني: يتناول تحقيق كتاب ابن الجوزي "نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر". إقرأ المزيد