لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - مع الفهارس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,685

المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - مع الفهارس
212.50$
250.00$
%15
الكمية:
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - مع الفهارس
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب الذي بين أيدينا يعد موسوعة تاريخية نادرة لم يسبق لها مثيل، وكيف لا وصاحبه هو واحد من أساطين المؤرخين الذين برعوا في هذا المجال وفي غيره من فروع العلم، ألا وهو مؤرخ القرن السادس الهجري الإمام عبد الرحمن بن علي المعروف بابن الجوزي، وقد ابتدأه مصنفه بمقدمة ...أوضح فيها أهمية التاريخ ومناهج المؤرخون الذين سبقوه وتنوع مذاهبهم، وقد أراد ابن الجوزي أن يكون التاريخ عبرة وعظة لرجال الحكم والسياسة بقوله: "إن الشرع هو السياسة، لا عمل السلطان برأيه وهواه" حيث أن للتاريخ فائدتين: هما دراسة الحازمين والمفرطين ومعرفة عواقب أحوالهم، والتطلع على عجائب الأمور وتقلبات الزمن.
ثم افتتح ابن الجوزي "المنتظم" بذكر الدليل على وجود الله، منتهجاً منهج الكلاميين في إثبات وجوده عز وجل. ثم تتبع قصة الخلق وما جرى فيها ناقلاً ومحللاً ثم انتقل من حديثه عن الخليقة وخلق الأرض إلى النبوات بدءاً بآدم عليه السلام وانتهاء برفع عيسى عليه السلام. ثم خصص للأمم بعد النبوات جانباً، فهو مرة يفصل، ومرة يوجز، فهو عند تناوله للحوادث المتعلقة بالعرب وبخاصة بين عرب الحيرة والزباء، ولكنه أغفل الحياة الاجتماعية والسياسية في الجزيرة العربية، ولم يذكر من أيام العرب سوى الفجار أثناء حديثه عن السيرة النبوية، ولم يشر إلى شعراء العرب، وأصحاب المعلقات، سوى امرئ القيس الذي ورد ذكره عند حديثه عن كسرى أنوشروان، وقد أوجز في حديثه عن عرب الأنبار وعلاقتهم بطسم وجديس، وذكر زرقاء اليمامة، ولمي غفل علاقة الزباء السياسية وعمرو بن عدي، معتمداً في ذلك على ابن الكلبي.
هذا وقد أطال ابن الجوزي في تاريخ الفرس وملوكهم حيث تناولهم الواحد بعد الآخر، موليا لكسرى أنوشروان أهمية بارزة. أما دولة الروم فلم يعطها أهمية كبيرة، وإنما ذكر بعض حوادث الروم وعلاقاتهم مع الفرس وبناء القسطنطينية. ولم يذكر من ملوك اليونان سوى الاسكندر المقدوني ويطليموس، وجانب من الحياة العلمية عند اليونان. وأغفل ابن الجوزي تاريخ الصين ومصر خلافاً لسلفيه اليعقوبي والمسعودي، وقد تأثر في ذلك بالطبري.
وخصص بعد ذلك الإمام ابن الجوزي جانباً كبيراً من "المنتظم" للسيرة النبوية تناول فيها مرحلة المولد وما كان فيها من أحداث، ثم مرحلة النبوة، وقد انتهج في مرحلة النبوة منهجاً مختلفاً ابتداء من السنة الأولى من النبوة ولمدة ثلاث عشرة سنة. ثم بعد ذلك مرحلة الهجرة والذي بدأ به منهجاً آخر ابتداءً بالسنة الأولى من الهجرة وحتى نهاية الكتاب، فهو يذكر حوادث كل سنة ويختمها بوفيات هذه السنة.
وبعد الانتهاء من عصر الرسالة وتقصي أحداثها بدقة واستفاضة تناول ابن الجوزي العصر الراشدي متناولاً الحوادث السياسية والعسكرية التي حدثت خلال هذه الفترة، فتناول حركات الردة، وحوادث الجزيرة، وحركات التحرير في العراق وبلاد الشام ومصر، وحروب الجمل وصفين والنهروان إلى غير ذلك. وقد تعرض أيضاً للحوادث الإدارية والاجتماعية والاقتصادية.
ثم بعد ذلك تناول العصر الأموي، وقد شغلت الحوادث السياسية في هذا العصر جانباً كبيراً، حيث تناول ثورة الحسين رضي الله عنه واستشهاده، وتناول أيضاً حركة زيد بن علي، وحركات الخوارج، وحركة صالح بن مسرح الخارجي، والحركة الزبيرية وغيرها من الحركات السياسية. ولم يغفل علاقة الدولة الأموية بالروم، ومواصلة الأمويين زحفهم لتحرير الأندلس، ومناطق كثيرة من المشرق الإسلامي.
وكذلك تعرض للحوادث الإدارية في العصر الأموي من تخطيط مدينة واسط، وكذلك تعرض للحوادث الإدارية في العصر الأموي من تخطيط مدينة واسط وكذلك تعرض للحوادث الطبيعية من حرائق وقحط وفيضانات وسيول وزلازل إلى غير ذلك من حوادث طبيعية. ثم تناول بعد ذلك العصر العباسي وفق نفس المنهج الذي انتهجه منذ السنة الأولى من الهجرة، وهذه الفترة تنحصر بين عام 132هـ إلى 574هـ. وقد تناول ابن الجوزي جميع النواحي السياسية بالتفصيل، وكذلك الجوانب الإدارية والاجتماعية والاقتصادية والفكرية، وكذلك الظواهر الطبيعية من رياح وحرارة وأمطار وثلوج وزلازل وشهب وحرائق وفيضانات وجفاف وآفات وأمراض وأوبئة. كما لم يغفل الجانب العمراني من بناء المساجد والقصور وغيرها.
وبالنظر للأهمية التاريخية التي يحتلها هذا الكتاب الموسوعي بين كتب التاريخ فقد اعتنى "محمد ومصطفى على القادر عطا" بتحقيقه فقام الخطوات التالية: أولاً: قام بنسخ الكتاب من نسخة أحمد الثالث والتي اعتبرها أصلاً من الأصول. ثانياً: قام بمقارنة جميع النسخ المخطوطة على ما قان بنسخه من نسخة الأصل. ثالثاً: قام بمراجعة جميع نصوص الكتاب على المصادر التي نقل منها المؤلف مع إشارته إلى مكان النص في هذه الكتب. رابعاً: قام بتخريج الأحاديث النبوية على كتب الحديث المعتمدة. خامساً: قام بتخريج التراجم التي أوردها ابن الجوزي على كتب الرجال مع بيان مكانها في هذه الكتب. سادساً: قام بتفسير بعض الكلمات الصعبة. سابعاً: قام بإعداد للفهارس العلمية اللازمة. ثامناً: قام بإعداد مقدمة تناول فيها تعريف التاريخ وأهميته وفوائده وفروعه، ثم ترجم ترجمة وافية لابن الجوزي ووضح منهجه وأسلوبه ي الكتاب وأهميته، وذكر مختصراته، وذيوله، ثم عرض للمخطوطات إلى استعان بها في تحقيق الكتاب.
نبذة الناشر:هذا الكتاب من أهم الكتب التي تكلمت في التاريخ ويعد مرجعا من مراجع هذا العلم. وقد ابتدأ مصنفه من بدء الخلق وأول من سكن الأرض إلى أواخر القرن السادس الهجري، وقد تميز كتاب المنتظم عما سبقه من كتب التاريخ، حيث أنه يجمع بين كونه سرداً تاريخياُ للأحداث على مدار السنوات، واحتوائه على ثلاثة آلاف وثلاثمائة ترجمة لمختلف الشخصيات من خلفاء وملوك ووزراء وفقهاء ومحدثين ومؤرخين وفلاسفة وشعراء ومصنفين وغيرهم وعلى هذه الطبعة دراسات وتحقيقات مهمة.

إقرأ المزيد
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - مع الفهارس
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - مع الفهارس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,685

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب الذي بين أيدينا يعد موسوعة تاريخية نادرة لم يسبق لها مثيل، وكيف لا وصاحبه هو واحد من أساطين المؤرخين الذين برعوا في هذا المجال وفي غيره من فروع العلم، ألا وهو مؤرخ القرن السادس الهجري الإمام عبد الرحمن بن علي المعروف بابن الجوزي، وقد ابتدأه مصنفه بمقدمة ...أوضح فيها أهمية التاريخ ومناهج المؤرخون الذين سبقوه وتنوع مذاهبهم، وقد أراد ابن الجوزي أن يكون التاريخ عبرة وعظة لرجال الحكم والسياسة بقوله: "إن الشرع هو السياسة، لا عمل السلطان برأيه وهواه" حيث أن للتاريخ فائدتين: هما دراسة الحازمين والمفرطين ومعرفة عواقب أحوالهم، والتطلع على عجائب الأمور وتقلبات الزمن.
ثم افتتح ابن الجوزي "المنتظم" بذكر الدليل على وجود الله، منتهجاً منهج الكلاميين في إثبات وجوده عز وجل. ثم تتبع قصة الخلق وما جرى فيها ناقلاً ومحللاً ثم انتقل من حديثه عن الخليقة وخلق الأرض إلى النبوات بدءاً بآدم عليه السلام وانتهاء برفع عيسى عليه السلام. ثم خصص للأمم بعد النبوات جانباً، فهو مرة يفصل، ومرة يوجز، فهو عند تناوله للحوادث المتعلقة بالعرب وبخاصة بين عرب الحيرة والزباء، ولكنه أغفل الحياة الاجتماعية والسياسية في الجزيرة العربية، ولم يذكر من أيام العرب سوى الفجار أثناء حديثه عن السيرة النبوية، ولم يشر إلى شعراء العرب، وأصحاب المعلقات، سوى امرئ القيس الذي ورد ذكره عند حديثه عن كسرى أنوشروان، وقد أوجز في حديثه عن عرب الأنبار وعلاقتهم بطسم وجديس، وذكر زرقاء اليمامة، ولمي غفل علاقة الزباء السياسية وعمرو بن عدي، معتمداً في ذلك على ابن الكلبي.
هذا وقد أطال ابن الجوزي في تاريخ الفرس وملوكهم حيث تناولهم الواحد بعد الآخر، موليا لكسرى أنوشروان أهمية بارزة. أما دولة الروم فلم يعطها أهمية كبيرة، وإنما ذكر بعض حوادث الروم وعلاقاتهم مع الفرس وبناء القسطنطينية. ولم يذكر من ملوك اليونان سوى الاسكندر المقدوني ويطليموس، وجانب من الحياة العلمية عند اليونان. وأغفل ابن الجوزي تاريخ الصين ومصر خلافاً لسلفيه اليعقوبي والمسعودي، وقد تأثر في ذلك بالطبري.
وخصص بعد ذلك الإمام ابن الجوزي جانباً كبيراً من "المنتظم" للسيرة النبوية تناول فيها مرحلة المولد وما كان فيها من أحداث، ثم مرحلة النبوة، وقد انتهج في مرحلة النبوة منهجاً مختلفاً ابتداء من السنة الأولى من النبوة ولمدة ثلاث عشرة سنة. ثم بعد ذلك مرحلة الهجرة والذي بدأ به منهجاً آخر ابتداءً بالسنة الأولى من الهجرة وحتى نهاية الكتاب، فهو يذكر حوادث كل سنة ويختمها بوفيات هذه السنة.
وبعد الانتهاء من عصر الرسالة وتقصي أحداثها بدقة واستفاضة تناول ابن الجوزي العصر الراشدي متناولاً الحوادث السياسية والعسكرية التي حدثت خلال هذه الفترة، فتناول حركات الردة، وحوادث الجزيرة، وحركات التحرير في العراق وبلاد الشام ومصر، وحروب الجمل وصفين والنهروان إلى غير ذلك. وقد تعرض أيضاً للحوادث الإدارية والاجتماعية والاقتصادية.
ثم بعد ذلك تناول العصر الأموي، وقد شغلت الحوادث السياسية في هذا العصر جانباً كبيراً، حيث تناول ثورة الحسين رضي الله عنه واستشهاده، وتناول أيضاً حركة زيد بن علي، وحركات الخوارج، وحركة صالح بن مسرح الخارجي، والحركة الزبيرية وغيرها من الحركات السياسية. ولم يغفل علاقة الدولة الأموية بالروم، ومواصلة الأمويين زحفهم لتحرير الأندلس، ومناطق كثيرة من المشرق الإسلامي.
وكذلك تعرض للحوادث الإدارية في العصر الأموي من تخطيط مدينة واسط، وكذلك تعرض للحوادث الإدارية في العصر الأموي من تخطيط مدينة واسط وكذلك تعرض للحوادث الطبيعية من حرائق وقحط وفيضانات وسيول وزلازل إلى غير ذلك من حوادث طبيعية. ثم تناول بعد ذلك العصر العباسي وفق نفس المنهج الذي انتهجه منذ السنة الأولى من الهجرة، وهذه الفترة تنحصر بين عام 132هـ إلى 574هـ. وقد تناول ابن الجوزي جميع النواحي السياسية بالتفصيل، وكذلك الجوانب الإدارية والاجتماعية والاقتصادية والفكرية، وكذلك الظواهر الطبيعية من رياح وحرارة وأمطار وثلوج وزلازل وشهب وحرائق وفيضانات وجفاف وآفات وأمراض وأوبئة. كما لم يغفل الجانب العمراني من بناء المساجد والقصور وغيرها.
وبالنظر للأهمية التاريخية التي يحتلها هذا الكتاب الموسوعي بين كتب التاريخ فقد اعتنى "محمد ومصطفى على القادر عطا" بتحقيقه فقام الخطوات التالية: أولاً: قام بنسخ الكتاب من نسخة أحمد الثالث والتي اعتبرها أصلاً من الأصول. ثانياً: قام بمقارنة جميع النسخ المخطوطة على ما قان بنسخه من نسخة الأصل. ثالثاً: قام بمراجعة جميع نصوص الكتاب على المصادر التي نقل منها المؤلف مع إشارته إلى مكان النص في هذه الكتب. رابعاً: قام بتخريج الأحاديث النبوية على كتب الحديث المعتمدة. خامساً: قام بتخريج التراجم التي أوردها ابن الجوزي على كتب الرجال مع بيان مكانها في هذه الكتب. سادساً: قام بتفسير بعض الكلمات الصعبة. سابعاً: قام بإعداد للفهارس العلمية اللازمة. ثامناً: قام بإعداد مقدمة تناول فيها تعريف التاريخ وأهميته وفوائده وفروعه، ثم ترجم ترجمة وافية لابن الجوزي ووضح منهجه وأسلوبه ي الكتاب وأهميته، وذكر مختصراته، وذيوله، ثم عرض للمخطوطات إلى استعان بها في تحقيق الكتاب.
نبذة الناشر:هذا الكتاب من أهم الكتب التي تكلمت في التاريخ ويعد مرجعا من مراجع هذا العلم. وقد ابتدأ مصنفه من بدء الخلق وأول من سكن الأرض إلى أواخر القرن السادس الهجري، وقد تميز كتاب المنتظم عما سبقه من كتب التاريخ، حيث أنه يجمع بين كونه سرداً تاريخياُ للأحداث على مدار السنوات، واحتوائه على ثلاثة آلاف وثلاثمائة ترجمة لمختلف الشخصيات من خلفاء وملوك ووزراء وفقهاء ومحدثين ومؤرخين وفلاسفة وشعراء ومصنفين وغيرهم وعلى هذه الطبعة دراسات وتحقيقات مهمة.

إقرأ المزيد
212.50$
250.00$
%15
الكمية:
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - مع الفهارس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد ومصطفى عبد القادر عطا
لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 6960
مجلدات: 18
ردمك: 9782745115072

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين