لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نظرية الرأي العام - مدخل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 79,674

نظرية الرأي العام - مدخل
20.00$
الكمية:
نظرية الرأي العام - مدخل
تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: دار الشؤون الثقافية العامة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تركزت عملية تحديد مدخل عام لـ(نظرية الرأي العام) الدراسة التي كانت محل هذا الكتاب، في عشرة فصول رئيسة، اعتمدت تناول الظاهرة بأبعادها المختلفة، ففي الفصل الأول تم تناول موقف ظاهرة الرأي العام من خصائص المجتمع الدولي المعاصر من حيث الأداء الوظيفي حيث اتسم هذا المجتمع بخصائص عدة تمثلت بطغيان ...الأبعاد الإيديولوجية وانهيار الحواجز بين المجتمعات السياسية، وتأثير طغيان الصفة الجماهيرية في المجتمع السياسي على تطورات الظاهرة، ثم مواقع التطور التكنولوجي من ذلك.
أما في الفصل الثاني فقد درس التطورات المعاصرة (لنظرية الرأي العام) حيث قادت إلى هذا التطور ثلاثة متغيرات أساسية هي الدراسة التجريبية لمتغيرات الظاهرة أولاً ثم السعي إلى ربط النظام الجزئي بالنظام الكلي ثانياً والاهتمام الدولي (بحق الإعلام) و(حق الاتصال) ودوره في تطور الظاهرة عالمياً ثالثاً.
وكما بينا فإن الاهتمام بالرأي العام كظاهرة سياسية واتصالية في آن واحد، قد دفع الباحث إلى تخصيص الفصل الثالث لهذا الموضوع والذي يتجلى بدراسة الرأي العام كظاهرة تدور حول القوى النفسية المحركة للمجتمع السياسي وبعبارة أخرى من حيث كونه رد فعل للسلطة والتصورات المرتبطة بهذه السلطة، إذ يرتبط وجوده بتواجد ظاهرة السلطة كحقيقة تصاعدية متكاملة، حيث بهذا المعنى يصبح الرأي العام نوعاً من التحرك للقوى النفسية في مواجهة السلطة أو عملية ممارسة هذه السلطة.
ثم يأتي الفصل الرابع ليحدد المفاهيم النفسية والاجتماعية التي ترتبط بمفهوم الرأي العام، من خلال دراسة (ظاهرة الرأي العام ومستويات الجماعة) ممثلة بالحشد والجمهرة ثم الغوغاء ثم الجمهور فالجماهير، وهنا عمد إلى تأصيل هذه المستويات وتحديد موقعها من ظاهرة الرأي العام من خلال المقارنة بين بنية هذه المستويات وديناميتها كما أوضحتها التقاليد والخبرة النفسية والاجتماعية المعاصرة.
أما الفصل الخامس فإنه يبحث في تحديد الإدراك العلمي والواضح لمفاهيم (نظرية الرأي العام) الأساسية والتي تختلط لدى الكثير من الباحثين حيث يتم الخلط وبشكل مستمر مع مفاهيم (الاتجاه والسلوك والعاطفة والعقيدة، والحكم والتصويت السياسي)، وقد سعى الباحث التمييز الواضح بينها، مع التأكيد على موقع كل منها من الرأي العام وتباين المتغيرات الأساسية الكامنة وراء هذا الخلط، ثم توضيح اختلافها البين عن الرأي العام، وإن كانت تبدو لصيقة به من حيث البنية الأساسية لظاهرة الرأي العام.
وتناول الفصل السادس متغيرات تكوين الرأي العام والتي حددت بأربعة متغيرات أساسية يعتقد أنها ذات إسهام فاعل في تكوين وخلق الرأي العام، والتي ترتبط بالطابع البنائي للظاهرة، إذ تتفاعل هذه المتغيرات مع بعضها في (مجال حيوي) يصعب فيه الفصل والعزل فيما بينها وهذه المتغيرات هي (الحضارة، والدين، والقيادة، ثم الإيديولوجيا من حيث كونها نظاماً إقناعياً ونظاماً للقيم أيضاً) أما متغيرات المناخ السياسي، والتعليم، والشائعات، والاتصال الدعائي.. الخ.
ثم يأتي أكثر الفصول أهمية وصعوبة منهاجية وهو الفصل السابع الذي يبحث في إشكالية (مصطلح، ومفهوم وتعريف الرأي العام) من خلال بحث ثلاث إشكاليات أساسية هي الإشكالية التأريخية ثم الإشكالية الحضارية ثم الإشكالية اللغوية. وقصد بالإشكالية هنا (منظومة من العلاقات التي تنسجها داخل فكر معين، مشاكل عديدة مترابطة لا تتوفر إمكانية حلها منفردة، ولا تقبل الحل إلا في إطار حل عام يشملها جميعاً) وبعبارة أخرى أنها تعني النظرية التي لم تتوفر إمكانية صياغتها فهي توتر ونزوع نحو النظرية، أي نحو الاستقرار الفكري، ولا بد من الإشارة هنا إن إشكالية ظاهرة الرأي العام لم تتحدد فقط بما أنتجه أو وضعه علماء الاجتماع والسياسة المختصون بدراسة الظاهرة، في جوانبها المتعددة، وإنما المجال أكثر اتساعاً، حيث يمتد إلى ما هو أبعد من ذلك إلى بقية جوانب الفكر الأخرى في إطارها الفلسفية والديني والسياسي والحضاري.
أما الفصل الثامن فقد تركز في بحث تقسيمات الرأي العام، وبين الأسباب الكامنة وراء اختلاف هذه التقسيمات وتعددها، بحيث ألقت ظلالاً كثيفة من التعقيد والغموض على الرأي العام، لذا اعتمد إلى تقسيم الرأي إلى أربعة أنواع هي أولاً: الرأي العام الوطني، وثانياً: الرأي العام الإقليمي، وثالثاً: الرأي العام العالمي، ورابعاً: الرأي العام النوعي.
وفي الفصل التاسع تم تناول الجانب الاتصالي للظاهرة في أوسع مفاهيمه من خلال بحث علاقة (أدوات الاتصال بظاهرة الرأي العام). وقد ناقش دور (الوسيط الاتصالي) من حيث كونه يعني مجموعة وسائل الاتصال المختلفة التي تتضح أهميتها في البعد الحضاري للاتصال وارتباط ذلك بالعملية الاتصالية أولاً ثم في تأثيرها في تنظيم التواصل بين الأفراد ثانياً وقد بينا تأثيرها من خلال ثلاثة متغيرات أساسية هي: قدرة تكنولوجيا التواصل الإعلامي على صياغة الإنسان صياغة تكاملية ليس ككائن فردي واجتماعي فقط وإنما (ككائن كوني) ينتمي إلى (قبيلة إعلامية) وهي قبيلة كونية بأبعادها الزمانية والمكانية أولاً إنها قادت إلى تطور الإنسان من (كائن اقتباسي) إلى (كائن استكشافي) ثانياً:. وأخيراً وثالثاً تأثير بنية الأدوات الاتصالية على تشكيل الرأي العام. أما الفصل العاشر والأخير فإنه بحث أساليب وطرق قياس الرأي العام، من خلال تناول التطورات التأريخي لتقنيات قياس الرأي العام، ثم تحديد ماهية هذه القياسات، وبعد ذلك استعرضنا الطرق الشائعة في قياسات الرأي العام.

إقرأ المزيد
نظرية الرأي العام - مدخل
نظرية الرأي العام - مدخل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 79,674

تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: دار الشؤون الثقافية العامة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تركزت عملية تحديد مدخل عام لـ(نظرية الرأي العام) الدراسة التي كانت محل هذا الكتاب، في عشرة فصول رئيسة، اعتمدت تناول الظاهرة بأبعادها المختلفة، ففي الفصل الأول تم تناول موقف ظاهرة الرأي العام من خصائص المجتمع الدولي المعاصر من حيث الأداء الوظيفي حيث اتسم هذا المجتمع بخصائص عدة تمثلت بطغيان ...الأبعاد الإيديولوجية وانهيار الحواجز بين المجتمعات السياسية، وتأثير طغيان الصفة الجماهيرية في المجتمع السياسي على تطورات الظاهرة، ثم مواقع التطور التكنولوجي من ذلك.
أما في الفصل الثاني فقد درس التطورات المعاصرة (لنظرية الرأي العام) حيث قادت إلى هذا التطور ثلاثة متغيرات أساسية هي الدراسة التجريبية لمتغيرات الظاهرة أولاً ثم السعي إلى ربط النظام الجزئي بالنظام الكلي ثانياً والاهتمام الدولي (بحق الإعلام) و(حق الاتصال) ودوره في تطور الظاهرة عالمياً ثالثاً.
وكما بينا فإن الاهتمام بالرأي العام كظاهرة سياسية واتصالية في آن واحد، قد دفع الباحث إلى تخصيص الفصل الثالث لهذا الموضوع والذي يتجلى بدراسة الرأي العام كظاهرة تدور حول القوى النفسية المحركة للمجتمع السياسي وبعبارة أخرى من حيث كونه رد فعل للسلطة والتصورات المرتبطة بهذه السلطة، إذ يرتبط وجوده بتواجد ظاهرة السلطة كحقيقة تصاعدية متكاملة، حيث بهذا المعنى يصبح الرأي العام نوعاً من التحرك للقوى النفسية في مواجهة السلطة أو عملية ممارسة هذه السلطة.
ثم يأتي الفصل الرابع ليحدد المفاهيم النفسية والاجتماعية التي ترتبط بمفهوم الرأي العام، من خلال دراسة (ظاهرة الرأي العام ومستويات الجماعة) ممثلة بالحشد والجمهرة ثم الغوغاء ثم الجمهور فالجماهير، وهنا عمد إلى تأصيل هذه المستويات وتحديد موقعها من ظاهرة الرأي العام من خلال المقارنة بين بنية هذه المستويات وديناميتها كما أوضحتها التقاليد والخبرة النفسية والاجتماعية المعاصرة.
أما الفصل الخامس فإنه يبحث في تحديد الإدراك العلمي والواضح لمفاهيم (نظرية الرأي العام) الأساسية والتي تختلط لدى الكثير من الباحثين حيث يتم الخلط وبشكل مستمر مع مفاهيم (الاتجاه والسلوك والعاطفة والعقيدة، والحكم والتصويت السياسي)، وقد سعى الباحث التمييز الواضح بينها، مع التأكيد على موقع كل منها من الرأي العام وتباين المتغيرات الأساسية الكامنة وراء هذا الخلط، ثم توضيح اختلافها البين عن الرأي العام، وإن كانت تبدو لصيقة به من حيث البنية الأساسية لظاهرة الرأي العام.
وتناول الفصل السادس متغيرات تكوين الرأي العام والتي حددت بأربعة متغيرات أساسية يعتقد أنها ذات إسهام فاعل في تكوين وخلق الرأي العام، والتي ترتبط بالطابع البنائي للظاهرة، إذ تتفاعل هذه المتغيرات مع بعضها في (مجال حيوي) يصعب فيه الفصل والعزل فيما بينها وهذه المتغيرات هي (الحضارة، والدين، والقيادة، ثم الإيديولوجيا من حيث كونها نظاماً إقناعياً ونظاماً للقيم أيضاً) أما متغيرات المناخ السياسي، والتعليم، والشائعات، والاتصال الدعائي.. الخ.
ثم يأتي أكثر الفصول أهمية وصعوبة منهاجية وهو الفصل السابع الذي يبحث في إشكالية (مصطلح، ومفهوم وتعريف الرأي العام) من خلال بحث ثلاث إشكاليات أساسية هي الإشكالية التأريخية ثم الإشكالية الحضارية ثم الإشكالية اللغوية. وقصد بالإشكالية هنا (منظومة من العلاقات التي تنسجها داخل فكر معين، مشاكل عديدة مترابطة لا تتوفر إمكانية حلها منفردة، ولا تقبل الحل إلا في إطار حل عام يشملها جميعاً) وبعبارة أخرى أنها تعني النظرية التي لم تتوفر إمكانية صياغتها فهي توتر ونزوع نحو النظرية، أي نحو الاستقرار الفكري، ولا بد من الإشارة هنا إن إشكالية ظاهرة الرأي العام لم تتحدد فقط بما أنتجه أو وضعه علماء الاجتماع والسياسة المختصون بدراسة الظاهرة، في جوانبها المتعددة، وإنما المجال أكثر اتساعاً، حيث يمتد إلى ما هو أبعد من ذلك إلى بقية جوانب الفكر الأخرى في إطارها الفلسفية والديني والسياسي والحضاري.
أما الفصل الثامن فقد تركز في بحث تقسيمات الرأي العام، وبين الأسباب الكامنة وراء اختلاف هذه التقسيمات وتعددها، بحيث ألقت ظلالاً كثيفة من التعقيد والغموض على الرأي العام، لذا اعتمد إلى تقسيم الرأي إلى أربعة أنواع هي أولاً: الرأي العام الوطني، وثانياً: الرأي العام الإقليمي، وثالثاً: الرأي العام العالمي، ورابعاً: الرأي العام النوعي.
وفي الفصل التاسع تم تناول الجانب الاتصالي للظاهرة في أوسع مفاهيمه من خلال بحث علاقة (أدوات الاتصال بظاهرة الرأي العام). وقد ناقش دور (الوسيط الاتصالي) من حيث كونه يعني مجموعة وسائل الاتصال المختلفة التي تتضح أهميتها في البعد الحضاري للاتصال وارتباط ذلك بالعملية الاتصالية أولاً ثم في تأثيرها في تنظيم التواصل بين الأفراد ثانياً وقد بينا تأثيرها من خلال ثلاثة متغيرات أساسية هي: قدرة تكنولوجيا التواصل الإعلامي على صياغة الإنسان صياغة تكاملية ليس ككائن فردي واجتماعي فقط وإنما (ككائن كوني) ينتمي إلى (قبيلة إعلامية) وهي قبيلة كونية بأبعادها الزمانية والمكانية أولاً إنها قادت إلى تطور الإنسان من (كائن اقتباسي) إلى (كائن استكشافي) ثانياً:. وأخيراً وثالثاً تأثير بنية الأدوات الاتصالية على تشكيل الرأي العام. أما الفصل العاشر والأخير فإنه بحث أساليب وطرق قياس الرأي العام، من خلال تناول التطورات التأريخي لتقنيات قياس الرأي العام، ثم تحديد ماهية هذه القياسات، وبعد ذلك استعرضنا الطرق الشائعة في قياسات الرأي العام.

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
نظرية الرأي العام - مدخل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 360
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين