لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ثلاث رحلات جزائرية إلى باريس 1852، 1878، 1902

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 43,747

ثلاث رحلات جزائرية إلى باريس 1852، 1878، 1902
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
ثلاث رحلات جزائرية إلى باريس 1852، 1878، 1902
تاريخ النشر: 01/04/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:ثلاث رحلات جزائرية إلى باريس، تمت خلال فترات مختلفة، يفصل بينها زمن يمتد خلال ما يزيد عن الخمسين سنة، هذه الرحلات الثلاث هي بعض رحلات عديدة تمت خصوصاً في القرن التاسع عشر، أما الرابط بين الرحلات المنشور هنا، فكونها مجتمعة قد تمت إبان استعمار فرنسا للجزائر.
كذلك فإنها تمت بإدارة ...المستعمر، والنصوص المنشورة هي: كتاب رحلة السيد سليمان بن صيام إلى بلاد فرنسة سنة 1852م. استغرقت هذه الرحلة 35 يوماً فقط بما في ذلك مغادرة المدينة الجزائر والعودة إليها. وهذه الرحلة لا تختلف عن غيرها في رحلات القرن التاسع عشر إن لجهة الإعجاب بالحضارة الأوروبية، أو بطريقة وأسلوب التعبير عن ذلك. وإذا كانت رحلته قصيرة ولم تسمح له باستيعاب كافة الدروس التي استوعبها غيره، فإنه كان من الفطنة بحيث أمكنه أن يدرك المسألة الرئيسية في تقدم أوروبا، وهي أن هذا التقدم ليس مقتصراً على وجه واحد، قوة عسكرية مثلاً، بل يمتد إلى كافة نواحي الحياة. وقد أشار باقتضاب إلى النواحي المتعددة: تقدم العلم، تقدم الاختراع، الأمن، البناء والعمران، التنظيم في المدن، انعدام البطالة.
أما الرحلة الثانية المنشورة هنا فهي الرحلة الفادية في مدح فرنسة وتبصيراً هل البادية سنة 1878م، تجري هذه الرحلة على منوال سابقتها، إلا أن ولد قاد يبالغ أكثر في مدح الفرنسيين، ومع ذلك فإن مدحه هذا لم يمنعه من أن يكتب في نهاية رحلته "عرض حال" يضمنه بضعة مطالب هي كما يلي: توسط السماسرة واليهود بالدراهم المتجاوزة الحد. تضييع الوقت بالإطالة والترداد. مصاريف الطريق البعيدة. عدم المعرفة بأمور الشريعة.
وتختص هذه الرسالة المذكورة بقضية شراء الفرنسيين للأراضي وما نتج عنه من غبن بحق المواطنين وأصحاب الأرض الأصليين، من جراء سرقة السماسرة واليهود لمال المواطنين وما ينتج عن إحالة الدعاوى إلى المحاكم من تضييع مال ووقت الفلاح، عدا عن كونه يجهل أمور "الشريعة" أي القانون، فتضيع حقوقه مرة أخرى.
أما رحلة محمد بن الشيخ الفغون القسنطيني المسماة: "الوفد الجزائري من رؤساء العرب ورحلتهم إلى محروسة باريز" فهي الثالثة المنشورة في هذا الكتاب فقد جاءت مقتضبة إلى أقصى الحدود، خالية من الوصف الدقيق الذي نجده في الرحلتين السابقتين لبعض الصناعات والمخترعات والأبنية الضخمة.
ولا تسجل هذه الرحلة سوى الوقائع من ذهاب ووصول وإقامة وعودة، مع استحسان ورضى المؤلف لكل شيء شهده ورآه. أما مناسبة الرحلة فزيارة فيصر الروسيا لفرنسا واستقبال رئيس الجمهورية له، وما جرى من احتفال واستعراض للجيش بهذه المناسبة. وقد تكون هذه الرحلة أقل أهمية من سابقتيها، إلا أنها تكمل الهدف في إعطائنا فكرة عن رحلات الجزائريين إلى باريس والكيفيات التي كانت تتم بها.
نبذة الناشر:هذه رحلات ثلاث يجمع بينها أنها تمت مجتمعة إبان استعمار فرنسا للجزائر، كما أنها تمت بإرادة المستعمر، والفائدة من نشر هذه النصوص تتجلى في: الإطلاع على تطور النثر العربي في (الجزائر) خلال القرن التاسع عشر، وملاحظة التأثير الأوروبي "الفرنسي" على النثر العربي من خلال دراسة التعابير والمصطلحات التي يستخدمها أصحاب هذه النصوص، نتيجة لاتصالهم باللغة الفرنسية، انهيار العرب وتأثيرهم بالحضارة والمدنية الفرنسية، موقف المؤلفين سلباً وإيجاباً، من المستعمر الفرنسي، دراسة أسلوب الرحلات التي تعددت في القرن التاسع عشر والتي تميز الأدب والنثر العربيين في تلك الحقبة، من خلال نشر نصوص ما تزال مجهولة للقارئ.
فإذا بدت هذه النصوص مدافعة أو ممالئة للمستعمر، فإن ذلك لا يؤثر بحال من الأحوال على المقاومة التي خاضها الشعب الجزائري خلال المرحلة الاستعمارية، والذي يهمنا بشكل خاص، هنأن هو القيمة التوثيقية التي تشتمل عليها رحلات الجزائريين إلى فرنسا على المنقلب بين القرنين التاسع عشر والعشرين.

إقرأ المزيد
ثلاث رحلات جزائرية إلى باريس 1852، 1878، 1902
ثلاث رحلات جزائرية إلى باريس 1852، 1878، 1902
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 43,747

تاريخ النشر: 01/04/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:ثلاث رحلات جزائرية إلى باريس، تمت خلال فترات مختلفة، يفصل بينها زمن يمتد خلال ما يزيد عن الخمسين سنة، هذه الرحلات الثلاث هي بعض رحلات عديدة تمت خصوصاً في القرن التاسع عشر، أما الرابط بين الرحلات المنشور هنا، فكونها مجتمعة قد تمت إبان استعمار فرنسا للجزائر.
كذلك فإنها تمت بإدارة ...المستعمر، والنصوص المنشورة هي: كتاب رحلة السيد سليمان بن صيام إلى بلاد فرنسة سنة 1852م. استغرقت هذه الرحلة 35 يوماً فقط بما في ذلك مغادرة المدينة الجزائر والعودة إليها. وهذه الرحلة لا تختلف عن غيرها في رحلات القرن التاسع عشر إن لجهة الإعجاب بالحضارة الأوروبية، أو بطريقة وأسلوب التعبير عن ذلك. وإذا كانت رحلته قصيرة ولم تسمح له باستيعاب كافة الدروس التي استوعبها غيره، فإنه كان من الفطنة بحيث أمكنه أن يدرك المسألة الرئيسية في تقدم أوروبا، وهي أن هذا التقدم ليس مقتصراً على وجه واحد، قوة عسكرية مثلاً، بل يمتد إلى كافة نواحي الحياة. وقد أشار باقتضاب إلى النواحي المتعددة: تقدم العلم، تقدم الاختراع، الأمن، البناء والعمران، التنظيم في المدن، انعدام البطالة.
أما الرحلة الثانية المنشورة هنا فهي الرحلة الفادية في مدح فرنسة وتبصيراً هل البادية سنة 1878م، تجري هذه الرحلة على منوال سابقتها، إلا أن ولد قاد يبالغ أكثر في مدح الفرنسيين، ومع ذلك فإن مدحه هذا لم يمنعه من أن يكتب في نهاية رحلته "عرض حال" يضمنه بضعة مطالب هي كما يلي: توسط السماسرة واليهود بالدراهم المتجاوزة الحد. تضييع الوقت بالإطالة والترداد. مصاريف الطريق البعيدة. عدم المعرفة بأمور الشريعة.
وتختص هذه الرسالة المذكورة بقضية شراء الفرنسيين للأراضي وما نتج عنه من غبن بحق المواطنين وأصحاب الأرض الأصليين، من جراء سرقة السماسرة واليهود لمال المواطنين وما ينتج عن إحالة الدعاوى إلى المحاكم من تضييع مال ووقت الفلاح، عدا عن كونه يجهل أمور "الشريعة" أي القانون، فتضيع حقوقه مرة أخرى.
أما رحلة محمد بن الشيخ الفغون القسنطيني المسماة: "الوفد الجزائري من رؤساء العرب ورحلتهم إلى محروسة باريز" فهي الثالثة المنشورة في هذا الكتاب فقد جاءت مقتضبة إلى أقصى الحدود، خالية من الوصف الدقيق الذي نجده في الرحلتين السابقتين لبعض الصناعات والمخترعات والأبنية الضخمة.
ولا تسجل هذه الرحلة سوى الوقائع من ذهاب ووصول وإقامة وعودة، مع استحسان ورضى المؤلف لكل شيء شهده ورآه. أما مناسبة الرحلة فزيارة فيصر الروسيا لفرنسا واستقبال رئيس الجمهورية له، وما جرى من احتفال واستعراض للجيش بهذه المناسبة. وقد تكون هذه الرحلة أقل أهمية من سابقتيها، إلا أنها تكمل الهدف في إعطائنا فكرة عن رحلات الجزائريين إلى باريس والكيفيات التي كانت تتم بها.
نبذة الناشر:هذه رحلات ثلاث يجمع بينها أنها تمت مجتمعة إبان استعمار فرنسا للجزائر، كما أنها تمت بإرادة المستعمر، والفائدة من نشر هذه النصوص تتجلى في: الإطلاع على تطور النثر العربي في (الجزائر) خلال القرن التاسع عشر، وملاحظة التأثير الأوروبي "الفرنسي" على النثر العربي من خلال دراسة التعابير والمصطلحات التي يستخدمها أصحاب هذه النصوص، نتيجة لاتصالهم باللغة الفرنسية، انهيار العرب وتأثيرهم بالحضارة والمدنية الفرنسية، موقف المؤلفين سلباً وإيجاباً، من المستعمر الفرنسي، دراسة أسلوب الرحلات التي تعددت في القرن التاسع عشر والتي تميز الأدب والنثر العربيين في تلك الحقبة، من خلال نشر نصوص ما تزال مجهولة للقارئ.
فإذا بدت هذه النصوص مدافعة أو ممالئة للمستعمر، فإن ذلك لا يؤثر بحال من الأحوال على المقاومة التي خاضها الشعب الجزائري خلال المرحلة الاستعمارية، والذي يهمنا بشكل خاص، هنأن هو القيمة التوثيقية التي تشتمل عليها رحلات الجزائريين إلى فرنسا على المنقلب بين القرنين التاسع عشر والعشرين.

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
ثلاث رحلات جزائرية إلى باريس 1852، 1878، 1902

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: خالد زيادة
تقديم: خالد زيادة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 104
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين