لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الموسيقى في البحرين ؛ الموسيقى التقليدية في الخليج

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,559

الموسيقى في البحرين ؛ الموسيقى التقليدية في الخليج
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الموسيقى في البحرين ؛ الموسيقى التقليدية في الخليج
تاريخ النشر: 01/03/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تكمن الأهمية العلمية لكتاب بول روفسنغ أولسن عن "الموسيقى في البحرين" في كونه الأول من نوعه، بل ومن حيث صدوره عن شخصية موسيقية علمية مرموقة مثل أولسن، حيث كان من ين آخر مسئولياته رئاسة للمجلس العالمي للموسيقى التقليدية منذ عام 1977م، وحتى وفاته عام 1982م. وكذلك لأهمية الجهة التي ...تقف وراء إصداره، حيث نشرت "جمعية جوتلاند للآثار" في السنوات الأخيرة أعمالاً علمية في مجال الآثار تعتبر في غاية الأهمية، وغطت تلك الإصدارات دولاً ومناطق خليجية متفرقة، لعل من بينها: البحرين والكويت والإمارات، ومما يزيد من أهمية الكتاب، أي باعتباره الأول من نوعه، هو اعتماده على عمل منهجي علمي، فقد استمد أولسن مادته البحثية من خلال سلسلة من الأعمال الحقلية ابتدأت منذ فبراير 1958م في الكويت والبحرين، وأخذته تلك الاهتمامات الحقلية إلى الإمارات وعمان.
إذا تكمن أهميته باعتباره شهادة أولسن ومعايشته لفنون شعبية بدأ بعضها يعاني من الاندثار أو التغيير نتيجة التحولات الاقتصادية والاجتماعية التي كانت تمر بها البحري، آنذاك. هنا يكمن فضل أولسن، أي بتوثيقه العلمي لتلك الفنون الشعبي مثل: فن الصوت والفجري، حيث امتازت بها البحرين وميزت شخصيتها لثقافية والفنية. إضافة إلى تدوينه الموسيقي لتلك الفنون وملاحظاته الميدانية للفنانين الشعبيين من المؤدين الموسيقيين والمغنين، سواء في الدور الشعبية أو الساحات العامة آنذاك.
كما نضيف أهمية أخرى للكتاب، وهي اللغة التي صدر بها، حيث يعد صدور الكتاب بإنجليزية فرصة لعدد كبير من الباحثين والمهتمين للاقتراب العلمي من فنون وثقافة مجتمعات عربية في الخليج مثل البحرين.
ولا بد من الإشارة في معرض الحديث عن أهمية كتاب "الموسيقى في البحرين"، إلى أن العمل الحقلي والمنهجية العلمية التي اتبعها أولسن قد مكنته من القيام بأعمال توثيقية هامة لألوان من الموسيقى والغناء ليس في البحرين فقط، وإنما في مناطق ودول خليجية أخرى مثل: الكويت، الإمارات، وعمان.
بقي أن نتحدث قليلاً عن الظروف التي أحاطت إصدار الكتاب، خاصة وأنه صدر بعد وفاة المؤلف، بول روفسنغ أولسن، بحوالي عشرين عاماً، إذ توفي أولسن عام 1982م وترك وراءه مخطوطة الكتاب وهي شبه مكتملة، ولم يبق على اكتمالها سوى المقدمة التي قام بإعدادها فلمنغ هوغلند.
وكتبا أولسن هذا اليوم لا يعد فقد ثمرة لذلك التعاون والاهتمامات الإنسانية المتبادلة، وإنما هي حكاية لشبكة واسعة من العلاقات الإنسانية التي ربطت أولسن بعدد من الفنانين والمبدعين البحرينيين خلال أكثر من ثلاثين عاماً، نذكر من بينهم: الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة، الشاعر علي عبد الله خليفة، الباحث محمد أحمد جمال، الفنان أحمد الجميري الفنان أحمد الفردان، الفنان المرحوم عيسى جاسم المالكي.
وربما لمن الأنسب أن نصف كتاب بول أولسن "الموسيقى في البحرين" بأنه نوع من السفر الأنثروبولوجي، عبر الموسيقى التقليدية، لاكتشاف الذات بمقارنتها بالآخر غير الأوروبي، ذلك أن أولسن قد بدأ حياته ناقداً موسيقياً ومؤلفاً موسيقياً ودارساً لآلة البيانو ومؤلفاً وعازفاً لها. إلا أن هذا الاهتمام والشغف بالموسيقى الكلاسيكية الغربية، رغم أن أولسن أبدع فيه جيداً، وراءه عدد هائل من الأعمال الموسيقية، بلغ عددها حوالي خمسة وثمانين عملاً، على أن التوق للموسيقى الشرقية ظل يراوده، بوصفه موسيقياً ومؤلفاً للموسيقى منذ أن كان في العشرينات من عمره.
نبذة الناشر:مثلما اهتمت وزارة الإعلام بتلك المسودات التي تركها أستاذ الموسيقى التقليدية وعضو البعثة الدنماركية بول روفسنج أولسن، فتنج عنها كتاب (Music In Bahrain) عبر عمل دؤوب، فإنها اهتمت أيضاً بتقديم هذا الكتاب للقارئ العربي، لأهميته الثقافية، فهو ليس مجرد كتاب موسيقي وحسب، بل هو كتاب ينفتح على ما يتركه السلوك الإنساني، برؤاه وأساطيره، ومن تأثيرات على الموسيقى، ويرصد نفاذ الموسيقى وتغلغلها في يوميات الإنسان البحريني، وتملكها إياه وهو يبحث عن لؤلؤ في بحار عميقة ليعزف عليه، أو ليتهيأ للسلام برقصة مغناة للحرب، ويبحث عن أصول نغم في أساطير لم تخل من جن لا يتشبه عزف الإنس بعزفهم وإن حاول أو عقد موسيقاه بهم.

إقرأ المزيد
الموسيقى في البحرين ؛ الموسيقى التقليدية في الخليج
الموسيقى في البحرين ؛ الموسيقى التقليدية في الخليج
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,559

تاريخ النشر: 01/03/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تكمن الأهمية العلمية لكتاب بول روفسنغ أولسن عن "الموسيقى في البحرين" في كونه الأول من نوعه، بل ومن حيث صدوره عن شخصية موسيقية علمية مرموقة مثل أولسن، حيث كان من ين آخر مسئولياته رئاسة للمجلس العالمي للموسيقى التقليدية منذ عام 1977م، وحتى وفاته عام 1982م. وكذلك لأهمية الجهة التي ...تقف وراء إصداره، حيث نشرت "جمعية جوتلاند للآثار" في السنوات الأخيرة أعمالاً علمية في مجال الآثار تعتبر في غاية الأهمية، وغطت تلك الإصدارات دولاً ومناطق خليجية متفرقة، لعل من بينها: البحرين والكويت والإمارات، ومما يزيد من أهمية الكتاب، أي باعتباره الأول من نوعه، هو اعتماده على عمل منهجي علمي، فقد استمد أولسن مادته البحثية من خلال سلسلة من الأعمال الحقلية ابتدأت منذ فبراير 1958م في الكويت والبحرين، وأخذته تلك الاهتمامات الحقلية إلى الإمارات وعمان.
إذا تكمن أهميته باعتباره شهادة أولسن ومعايشته لفنون شعبية بدأ بعضها يعاني من الاندثار أو التغيير نتيجة التحولات الاقتصادية والاجتماعية التي كانت تمر بها البحري، آنذاك. هنا يكمن فضل أولسن، أي بتوثيقه العلمي لتلك الفنون الشعبي مثل: فن الصوت والفجري، حيث امتازت بها البحرين وميزت شخصيتها لثقافية والفنية. إضافة إلى تدوينه الموسيقي لتلك الفنون وملاحظاته الميدانية للفنانين الشعبيين من المؤدين الموسيقيين والمغنين، سواء في الدور الشعبية أو الساحات العامة آنذاك.
كما نضيف أهمية أخرى للكتاب، وهي اللغة التي صدر بها، حيث يعد صدور الكتاب بإنجليزية فرصة لعدد كبير من الباحثين والمهتمين للاقتراب العلمي من فنون وثقافة مجتمعات عربية في الخليج مثل البحرين.
ولا بد من الإشارة في معرض الحديث عن أهمية كتاب "الموسيقى في البحرين"، إلى أن العمل الحقلي والمنهجية العلمية التي اتبعها أولسن قد مكنته من القيام بأعمال توثيقية هامة لألوان من الموسيقى والغناء ليس في البحرين فقط، وإنما في مناطق ودول خليجية أخرى مثل: الكويت، الإمارات، وعمان.
بقي أن نتحدث قليلاً عن الظروف التي أحاطت إصدار الكتاب، خاصة وأنه صدر بعد وفاة المؤلف، بول روفسنغ أولسن، بحوالي عشرين عاماً، إذ توفي أولسن عام 1982م وترك وراءه مخطوطة الكتاب وهي شبه مكتملة، ولم يبق على اكتمالها سوى المقدمة التي قام بإعدادها فلمنغ هوغلند.
وكتبا أولسن هذا اليوم لا يعد فقد ثمرة لذلك التعاون والاهتمامات الإنسانية المتبادلة، وإنما هي حكاية لشبكة واسعة من العلاقات الإنسانية التي ربطت أولسن بعدد من الفنانين والمبدعين البحرينيين خلال أكثر من ثلاثين عاماً، نذكر من بينهم: الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة، الشاعر علي عبد الله خليفة، الباحث محمد أحمد جمال، الفنان أحمد الجميري الفنان أحمد الفردان، الفنان المرحوم عيسى جاسم المالكي.
وربما لمن الأنسب أن نصف كتاب بول أولسن "الموسيقى في البحرين" بأنه نوع من السفر الأنثروبولوجي، عبر الموسيقى التقليدية، لاكتشاف الذات بمقارنتها بالآخر غير الأوروبي، ذلك أن أولسن قد بدأ حياته ناقداً موسيقياً ومؤلفاً موسيقياً ودارساً لآلة البيانو ومؤلفاً وعازفاً لها. إلا أن هذا الاهتمام والشغف بالموسيقى الكلاسيكية الغربية، رغم أن أولسن أبدع فيه جيداً، وراءه عدد هائل من الأعمال الموسيقية، بلغ عددها حوالي خمسة وثمانين عملاً، على أن التوق للموسيقى الشرقية ظل يراوده، بوصفه موسيقياً ومؤلفاً للموسيقى منذ أن كان في العشرينات من عمره.
نبذة الناشر:مثلما اهتمت وزارة الإعلام بتلك المسودات التي تركها أستاذ الموسيقى التقليدية وعضو البعثة الدنماركية بول روفسنج أولسن، فتنج عنها كتاب (Music In Bahrain) عبر عمل دؤوب، فإنها اهتمت أيضاً بتقديم هذا الكتاب للقارئ العربي، لأهميته الثقافية، فهو ليس مجرد كتاب موسيقي وحسب، بل هو كتاب ينفتح على ما يتركه السلوك الإنساني، برؤاه وأساطيره، ومن تأثيرات على الموسيقى، ويرصد نفاذ الموسيقى وتغلغلها في يوميات الإنسان البحريني، وتملكها إياه وهو يبحث عن لؤلؤ في بحار عميقة ليعزف عليه، أو ليتهيأ للسلام برقصة مغناة للحرب، ويبحث عن أصول نغم في أساطير لم تخل من جن لا يتشبه عزف الإنس بعزفهم وإن حاول أو عقد موسيقاه بهم.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الموسيقى في البحرين ؛ الموسيقى التقليدية في الخليج

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فاطمة الحلواجي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 216
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين