لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم من كتاب الصلاة إلى آخر صلاة الكسوف

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 229,844

المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم من كتاب الصلاة إلى آخر صلاة الكسوف
18.70$
22.00$
%15
الكمية:
المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم من كتاب الصلاة إلى آخر صلاة الكسوف
تاريخ النشر: 01/09/2004
الناشر: دار ابن حزم
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن علم الحديث علم شريف مبارك، كيف ولا هو كلام المعصوم -عليه الصلاة والسلام-الذي أودعه حكمه ونوره وبركته وأنفاسه الطاهرة. فكان هذا العلم بحق غاية ما يتمناه المتمني، ويحرض عليه الطالب ويرحل إليه العالم، لذلك ضرب سلفنا الصالح أروع الأمثلة في الصبر والمثابرة على تحصيل هذا العمل وجمع أطرافه ...وحفظ شوارده.
فكان أحدهم يسمع بالحديث في البلد النائي فلا يقرّ قراره، ولا تسكن لواعج أشواقه حتى يرحل في طلب الحديث غدوه شهر ورواحه شهر، فإذا سمع الحديث وحفظه وعاد به، فكأن الدنيا حيزت بحذافيرها.
ثم إن أهل الحديث على مشارب في الاهتمامات والتوجه، فمنهم من عني بالمتن وتنقيح اللفظ، ومنهم من مهر في الجمع والإحاطة، ومنهم من بز الأقران في علم الرجال معرفة وإحاطة وجرحاً وتعديلاً وتمييزاً، وآخرون اهتموا بشرح الحديث وحل الغريب وتقريب البعيد، ومنهم مؤلف هذا الكتاب، المحدث الفقيه "أبو العباس أحمد بن عمر الأنصاري القرطبي" صاحب كتاب "المفهم شرح صحيح مسلم"، وهو الكتاب الذي بين أيدينا، فإن هذا العالم بذل جهده في تقريب هذا الصحيح للناس وبسط عباراته وحل جمله وشرح ما استغلق منه، فكان مع اختصاره آية في التحقيق والتأصيل العلمي، والمتانة الفقهية، والعمق الحديثي، فاستحق به دعاء محبي السنة ورواد الحديث وحفاظ الأثر وشكرهم وإعجابهم به وبكتابه.
من هنا كان اختيار الدكتور "عائض بن عبد الله القرني" لقسم من هذا الكتاب الجليل ليكون موضوع دراسته وتحقيقه لنيل شهادة الدكتوراه.
ووقع اختياره على هذا البحث والذي هو دراسة وتحقيق لهذا المخطوط النفيس لأسباب منها: 1-أهمية هذا المخطوط وأصالته وعلمية مؤلفه الفدة الرائدة، فصحابه إمام بارع نوه بعلمه الجهابذة وأشاد بمقدرته الحفاظ وشرحه هذا قطعة نفيسة من التحقيق والتأصيل العلمي، استفاد منه كثير من شراح الحديث النبوي، كالحافظ ابن حجر في الفتح وغيره، والنووي. 2-الرغبة الملحة في إبراز كنوز تراث السنة الشريف ليكون داني القطاف، سهل المتناول للمطلعين والباحثين وطلبة العلم. 3-حاجة أهل الحديث-خاصة ورواد السنة عامة-إلى شروحات أصيلة لحديثه-صلى الله عليه وسلم-ولتقريب جوامع كلمه. هذه الأسباب وغيرها حدت المحقق لاختيار هذا المخطوط ليكون عمل في جزء منه بداية من كتاب الأذان وانتهاءً بآخر صلاة الكسوف.
فقام أولاً بمقابلة النسخ على نسخة المعتمدة مشيراً إلى الزيادة والاختلاف مع ضبط الكلمات. ثم اهتم ثانياً بالإشارة إلى مكان الآية من السورة وشرح ما فيها من غريب. بعد ذلك اعتنى ثالثاً بعزو الحديث إلى كتب السنة المعتمدة من الصحاح والسنن والمسانيد والمعاجم والأجزاء، مع ذكر الباب إن وجد والكتاب ورقم الصفحة والجزء. ثم قام رابعاً بدراسة ما يلزم دراسته كن السند وسبب الضعف في الرجل-إن وجد-وذكر أقوال العلماء في الراوي المتكلم عنه جرحاً وتعديلاً، ثم الخروج بحكم مناسب على الحديث، سواء كان صحيحاً أو حسناً أو ضعيفاً.
كما وقام خامساً بالتكلم عن مسائل الخلاف الفقهية مع الإشارة إلى مراجع البحث عنها في كتب أهل العلم وذكر الراجح في هذه المسألة. ثم ترجم سادسا للأعلام الواردة في هذه المخطوطة من كتب الرجال والتواريخ ليعرف كل علم بنبذة كافية عنه. ثم شرح سابعاً الغريب في المتن وحل المشكل وتفسير المبهم وتقريب عبارات المتن للقارئ عن طريق الرجوع لكتب الغريب والشروح وكتب اللغة عامة.
أما ثامنا فعقد باباً خاصاً بالمؤلف من حيث حياته وسيرته وعلمه ومؤلفاته وتلاميذه وشيوخه وولادته ووفاته وما قيل عنه. ثم شرح منهجه العلمي في هذا الكتاب من حيث تناوله المسائل العقدية والأصولية والفقهية والحديثية واللغوية، ومن حيث ترجيحاته، وجمعه بين النصوص، ونسبته للأقوال، ومعرفته بالمقاصد، وقوته ف بالاستنباط، وطريقته في الاستدلال ونحو ذلك.

إقرأ المزيد
المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم من كتاب الصلاة إلى آخر صلاة الكسوف
المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم من كتاب الصلاة إلى آخر صلاة الكسوف
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 229,844

تاريخ النشر: 01/09/2004
الناشر: دار ابن حزم
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن علم الحديث علم شريف مبارك، كيف ولا هو كلام المعصوم -عليه الصلاة والسلام-الذي أودعه حكمه ونوره وبركته وأنفاسه الطاهرة. فكان هذا العلم بحق غاية ما يتمناه المتمني، ويحرض عليه الطالب ويرحل إليه العالم، لذلك ضرب سلفنا الصالح أروع الأمثلة في الصبر والمثابرة على تحصيل هذا العمل وجمع أطرافه ...وحفظ شوارده.
فكان أحدهم يسمع بالحديث في البلد النائي فلا يقرّ قراره، ولا تسكن لواعج أشواقه حتى يرحل في طلب الحديث غدوه شهر ورواحه شهر، فإذا سمع الحديث وحفظه وعاد به، فكأن الدنيا حيزت بحذافيرها.
ثم إن أهل الحديث على مشارب في الاهتمامات والتوجه، فمنهم من عني بالمتن وتنقيح اللفظ، ومنهم من مهر في الجمع والإحاطة، ومنهم من بز الأقران في علم الرجال معرفة وإحاطة وجرحاً وتعديلاً وتمييزاً، وآخرون اهتموا بشرح الحديث وحل الغريب وتقريب البعيد، ومنهم مؤلف هذا الكتاب، المحدث الفقيه "أبو العباس أحمد بن عمر الأنصاري القرطبي" صاحب كتاب "المفهم شرح صحيح مسلم"، وهو الكتاب الذي بين أيدينا، فإن هذا العالم بذل جهده في تقريب هذا الصحيح للناس وبسط عباراته وحل جمله وشرح ما استغلق منه، فكان مع اختصاره آية في التحقيق والتأصيل العلمي، والمتانة الفقهية، والعمق الحديثي، فاستحق به دعاء محبي السنة ورواد الحديث وحفاظ الأثر وشكرهم وإعجابهم به وبكتابه.
من هنا كان اختيار الدكتور "عائض بن عبد الله القرني" لقسم من هذا الكتاب الجليل ليكون موضوع دراسته وتحقيقه لنيل شهادة الدكتوراه.
ووقع اختياره على هذا البحث والذي هو دراسة وتحقيق لهذا المخطوط النفيس لأسباب منها: 1-أهمية هذا المخطوط وأصالته وعلمية مؤلفه الفدة الرائدة، فصحابه إمام بارع نوه بعلمه الجهابذة وأشاد بمقدرته الحفاظ وشرحه هذا قطعة نفيسة من التحقيق والتأصيل العلمي، استفاد منه كثير من شراح الحديث النبوي، كالحافظ ابن حجر في الفتح وغيره، والنووي. 2-الرغبة الملحة في إبراز كنوز تراث السنة الشريف ليكون داني القطاف، سهل المتناول للمطلعين والباحثين وطلبة العلم. 3-حاجة أهل الحديث-خاصة ورواد السنة عامة-إلى شروحات أصيلة لحديثه-صلى الله عليه وسلم-ولتقريب جوامع كلمه. هذه الأسباب وغيرها حدت المحقق لاختيار هذا المخطوط ليكون عمل في جزء منه بداية من كتاب الأذان وانتهاءً بآخر صلاة الكسوف.
فقام أولاً بمقابلة النسخ على نسخة المعتمدة مشيراً إلى الزيادة والاختلاف مع ضبط الكلمات. ثم اهتم ثانياً بالإشارة إلى مكان الآية من السورة وشرح ما فيها من غريب. بعد ذلك اعتنى ثالثاً بعزو الحديث إلى كتب السنة المعتمدة من الصحاح والسنن والمسانيد والمعاجم والأجزاء، مع ذكر الباب إن وجد والكتاب ورقم الصفحة والجزء. ثم قام رابعاً بدراسة ما يلزم دراسته كن السند وسبب الضعف في الرجل-إن وجد-وذكر أقوال العلماء في الراوي المتكلم عنه جرحاً وتعديلاً، ثم الخروج بحكم مناسب على الحديث، سواء كان صحيحاً أو حسناً أو ضعيفاً.
كما وقام خامساً بالتكلم عن مسائل الخلاف الفقهية مع الإشارة إلى مراجع البحث عنها في كتب أهل العلم وذكر الراجح في هذه المسألة. ثم ترجم سادسا للأعلام الواردة في هذه المخطوطة من كتب الرجال والتواريخ ليعرف كل علم بنبذة كافية عنه. ثم شرح سابعاً الغريب في المتن وحل المشكل وتفسير المبهم وتقريب عبارات المتن للقارئ عن طريق الرجوع لكتب الغريب والشروح وكتب اللغة عامة.
أما ثامنا فعقد باباً خاصاً بالمؤلف من حيث حياته وسيرته وعلمه ومؤلفاته وتلاميذه وشيوخه وولادته ووفاته وما قيل عنه. ثم شرح منهجه العلمي في هذا الكتاب من حيث تناوله المسائل العقدية والأصولية والفقهية والحديثية واللغوية، ومن حيث ترجيحاته، وجمعه بين النصوص، ونسبته للأقوال، ومعرفته بالمقاصد، وقوته ف بالاستنباط، وطريقته في الاستدلال ونحو ذلك.

إقرأ المزيد
18.70$
22.00$
%15
الكمية:
المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم من كتاب الصلاة إلى آخر صلاة الكسوف

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: عائض بن عبد الله القرني
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1047
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين