قارورة يوسف المحيميد هي قارورة المجتمع السعودي التي يخبأ بداخلها خباياه وفضائحه،وتبين كيف يوظف شباب صغار في السن باسم الدين وتغسل عقولهم وكيف يستخدم الدين كغطاء لخدمةأغراض معينة....وهي مثال حي على أن الحب أكثر من أعمى....وفيها أوضح دليل أن القدر حلقة متصلة توصل لبعضها البعض.
يوسف المحيميد كتب رواية مفتعلة
- 27/12/2006
يوسف المحيميد كتب في القارورة رواية مفتعلةكما اكدت الناقدة الموضوعية خلود الحارثي في جريدة الوطن وكما كتب ادباء ونقاد اخرون نص مليئ بالمشاعر المصطنعة والبكاء التمثيلي والمخادعات العاطفية التقليدية
رائعة قارورة المحيميد فالمها الذي تحمله هو الم بلادنا التي نعيش فيها وحديث اوراقها المحبوسة في داخلنا هو حديثنا المحظور علينا.
رواية سلسة منظمةتعبق بما في داخلنا وتصرخ لنسائنا وتنتقد بأدب جم صريح ....شكرا للكاتب
أحب إسلوب الكاتب يوسف المحيميد السلس وغير المتكلف وهذه الرواية من افضل 10 روايات قرأتها عام 2004. وأعتقد أن أهم ما في الرواية أنها تعد تأريخاً لمرحلة مر بها المجتمع السعودي في بداية التسعينيات، وهذا التأريخ جاء على لسان امرأة مثقفة ويتخذ من زمن حرب الخليج زمناً لروايته: “الجيوش والدبابات الروسية السريعة والى اخره من آليات الحروب.
القارورة رواية العام
- 27/09/2005
رواية (القارورة) حققت حضور كبيييير في السعودية ومصر والمغرب العربي. أنا شخصيا أحببت هذه الرواية، وآمنت بكل مافيها، وماكشفت من زيف المجتمعات الخليجية، التي تعيش بأكثر من شخصية، كانت (منيرة الساهي) تعادل شخصيات فرجينيا وولف، فتاة مثقفة لا تسعفها ثقافتها من خداع المجتمع القبيح.