لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فخاخ الرائحة

(4)    التعليقات: 5 المرتبة: 4,235

فخاخ الرائحة
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
فخاخ الرائحة
تاريخ النشر: 01/05/2003
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"في صالة المغادرة كان طراد يتلفت باحثاً عن صاحب الملف الأخضر، وهو يسأل كيف جاء ملف بأوراق رسمية إلى هذا الصالة؟؟ كيف خرج من أرفق وخزائن الجهة الحكومية التي تتبنى هذه الحالة؟ هل هذا الشخص ناصر عبد الإله هو ناصر الذي حكى عنه توفيق وعن طفولة لا بد أنه ...هو، ألم يكتب في مذكراته التي قرأت في الدفتر ذي الأربعين ورقة أنهم أخذوه من دار الحضانة لكي يعيش داخل قصر، وليكون أبنائهم، ألم يتحدث عن سائق أسور اسمه توفيق يقود سيارة رولز رويس عشبي!! ولكن كيف لا أتذكرّه إطلاقاً فترة عملي حارساً لبوابة القصر؟؟ هل جاء بعدي أن قبلي؟ لا أعرف... كانت الهواجس تطوف بذهن البدوي الهاربي من عنف المدينة، وهو يفكر بأن الصحراء تجعلك ترى عدوك أمامك، وتستطيع أن تنازله من عراك متكافئ، لكن لعنة المدينة لا تختلف عن الجحيم".
"فخاخ الرائحة" رواية ليست ككل الروايات سواءً من ناحية السرد أم من ناحية المعنى، كل فصل فيها ينم عن وقائع، وأحداث منفصلة، ويروي تفاصيل مختلفة ولكن ما يلبث الفصل أن يرتبط بسابقه بكلمة أو بمعنى تعيد القارئ إلى أحضان الفصل السابق لتأكيد له أنه ما زال يقرأ نفس الرواية ويشاهد نفس الأبطال الذين شوهتهم الطبيعة وأيدي البشر ورسمت بهم عاهات تحملوا وزرها كل حياتهم وقاسوا منها الأمرين حتى أنهم من فرط معاناتهم حاولوا الهروب حتى من ذاتهم. ولكن هذا أيضاً كان مستحيلاً بطل هذه الرواية عنى مرارة الحرمات من عضو حساس في جسده وهذا ما دفعه للهروب من مدينة إلى أخرى لربما وجد فيها من يتفهم مشكلة ولكن وفي أثناء سفره، تقع يده وبالصدفة على ملف أخضر يقرأ فيه هموم آخر وأخطر ومع ذلك لم يهرب وإنما قاوم ودافع عن وجوده وكل ما فعله دون وحكى جمع كل ما يتعلق بقضيته لتكون ذكرى يعود إليها كلما غابت عن باله مصائبه.
نبذة الناشر:بعد أن ضج جسدها ونضج مثل ثمرة، قادته ذات ليل إلى مكان محجور على أطراف البلد، وما أن استوت سيارته الأجرة في نهاية طربق ترابي مهجور في أحد الأحياء الجديدة، وأطفاء نور سيارته، حتى اندفعت نحوه وطوقته، ثم جذبته نحوها في مقعدها، وجعلته يقيس حزنها ووحدتها ووحشتها، كان مثل حيوان برّي صغير، لا يعرف كيف يدلف أبواب الغابة، كان يجرّب بحذر وفضول ورغبة، وهي تفعل معه بصبر وبحنان، تقوده من يده مثل جاهل، وتساعده حتى أدرك غايته، وبلغ المتعة كلها.

إقرأ المزيد
فخاخ الرائحة
فخاخ الرائحة
(4)    التعليقات: 5 المرتبة: 4,235

تاريخ النشر: 01/05/2003
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"في صالة المغادرة كان طراد يتلفت باحثاً عن صاحب الملف الأخضر، وهو يسأل كيف جاء ملف بأوراق رسمية إلى هذا الصالة؟؟ كيف خرج من أرفق وخزائن الجهة الحكومية التي تتبنى هذه الحالة؟ هل هذا الشخص ناصر عبد الإله هو ناصر الذي حكى عنه توفيق وعن طفولة لا بد أنه ...هو، ألم يكتب في مذكراته التي قرأت في الدفتر ذي الأربعين ورقة أنهم أخذوه من دار الحضانة لكي يعيش داخل قصر، وليكون أبنائهم، ألم يتحدث عن سائق أسور اسمه توفيق يقود سيارة رولز رويس عشبي!! ولكن كيف لا أتذكرّه إطلاقاً فترة عملي حارساً لبوابة القصر؟؟ هل جاء بعدي أن قبلي؟ لا أعرف... كانت الهواجس تطوف بذهن البدوي الهاربي من عنف المدينة، وهو يفكر بأن الصحراء تجعلك ترى عدوك أمامك، وتستطيع أن تنازله من عراك متكافئ، لكن لعنة المدينة لا تختلف عن الجحيم".
"فخاخ الرائحة" رواية ليست ككل الروايات سواءً من ناحية السرد أم من ناحية المعنى، كل فصل فيها ينم عن وقائع، وأحداث منفصلة، ويروي تفاصيل مختلفة ولكن ما يلبث الفصل أن يرتبط بسابقه بكلمة أو بمعنى تعيد القارئ إلى أحضان الفصل السابق لتأكيد له أنه ما زال يقرأ نفس الرواية ويشاهد نفس الأبطال الذين شوهتهم الطبيعة وأيدي البشر ورسمت بهم عاهات تحملوا وزرها كل حياتهم وقاسوا منها الأمرين حتى أنهم من فرط معاناتهم حاولوا الهروب حتى من ذاتهم. ولكن هذا أيضاً كان مستحيلاً بطل هذه الرواية عنى مرارة الحرمات من عضو حساس في جسده وهذا ما دفعه للهروب من مدينة إلى أخرى لربما وجد فيها من يتفهم مشكلة ولكن وفي أثناء سفره، تقع يده وبالصدفة على ملف أخضر يقرأ فيه هموم آخر وأخطر ومع ذلك لم يهرب وإنما قاوم ودافع عن وجوده وكل ما فعله دون وحكى جمع كل ما يتعلق بقضيته لتكون ذكرى يعود إليها كلما غابت عن باله مصائبه.
نبذة الناشر:بعد أن ضج جسدها ونضج مثل ثمرة، قادته ذات ليل إلى مكان محجور على أطراف البلد، وما أن استوت سيارته الأجرة في نهاية طربق ترابي مهجور في أحد الأحياء الجديدة، وأطفاء نور سيارته، حتى اندفعت نحوه وطوقته، ثم جذبته نحوها في مقعدها، وجعلته يقيس حزنها ووحدتها ووحشتها، كان مثل حيوان برّي صغير، لا يعرف كيف يدلف أبواب الغابة، كان يجرّب بحذر وفضول ورغبة، وهي تفعل معه بصبر وبحنان، تقوده من يده مثل جاهل، وتساعده حتى أدرك غايته، وبلغ المتعة كلها.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
فخاخ الرائحة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×14
عدد الصفحات: 124
مجلدات: 1
ردمك: 9789953211114

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: بنت زايد الخير شاهد كل تعليقاتي
  رواية ممتعة - 03/08/28
رواية يوسف المحيميد رواية جميلة سلسة سهلة مشوقه وإن كان فيها بعض الخيال فهذا ما تحتاجه الرواية وعالمنا الحالي مليئ بما هو فعلا خيالي ولا تصدقه العين ،، الكاتب صور معنى الاذلال والاستعباد في زمن يدعي الحرية وانصهار العبودية ،، الرواية فيها الكثير من الايحاءات التي تلزمك بوقفه مع النفس وفهم معاني الكلمات ... مع كل كلمة استجيب لفكري بحمد ربي على نعمة ،،، رواية موقفه للكاتب
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  فخاخ الرائحة - 14/09/27
هذه أول رواية أقرأها للكاتب يوسف المحيميد والشهادة انها رواية سلسة ممتعة مثل حبات السبحة الملونة فرطت بسلسة ووقعت كل خرزة في مكان فكان لها قصة وعنوان. جميلة الأحداث ومتنوعة الأفكار ويشاد على الأسلوب للروائي
الإسم: نبيل فهد المعجل شاهد كل تعليقاتي
  القصة ممتعة - 09/01/27
القصة ممتعة وجديدة في فكرتها وإن كان فيهابعض التشويق المفبرك والمبالغ فيه
الإسم: رواية روايات شاهد كل تعليقاتي
  رواية روايات - 23/09/26
رواية (فخاخ الرائحة) هي أجمل ماكتب الروائي السعودي يوسف المحيميد، وأنا أسميها رواية روايات، لأنها تناولت ثلاث شخصيات، وثلاث مناخات مختلفة، طراد وتوفيق وعبدالإله، الأول ابن الغابات والنيل والأحراش، والثاني ابن القبائل والصحراء، والثالث ابن المدينة الصغيرة، حيث هو لقيط يظهر عن طريق الآخرين. الرواية فيها ربط مدهش، وفهم ببيئات مختلفة، ودراما مشوووقة جدا. أنا شخصيا أحببتها وأحببت (القارورة) رغم الاختلاف بينهما من حيث الجو العام. لكن الروائي على خبرة كبيرة في كتابة سلسة ومترابطة.
الإسم: رامبو رائع شاهد كل تعليقاتي
  رواية مدهشة فعلا - 23/08/26
أحببت هذه الرواية من الأسطر الأولى، فيها تشويق ومتعة للقارئ، تجعل القارئ يبكي ويضحك ويحزن ويتألم، لكنها لا تجعله يتثاءب.