رواية يوسف المحيميد رواية جميلة سلسة سهلة مشوقه وإن كان فيها بعض الخيال فهذا ما تحتاجه الرواية وعالمنا الحالي مليئ بما هو فعلا خيالي ولا تصدقه العين ،، الكاتب صور معنى الاذلال والاستعباد في زمن يدعي الحرية وانصهار العبودية ،، الرواية فيها الكثير من الايحاءات التي تلزمك بوقفه مع النفس وفهم معاني الكلمات ... مع كل كلمة استجيب لفكري بحمد ربي على نعمة ،،، رواية موقفه للكاتب
هذه أول رواية أقرأها للكاتب يوسف المحيميد والشهادة انها رواية سلسة ممتعة مثل حبات السبحة الملونة فرطت بسلسة ووقعت كل خرزة في مكان فكان لها قصة وعنوان.
جميلة الأحداث ومتنوعة الأفكار ويشاد على الأسلوب للروائي
القصة ممتعة وجديدة في فكرتها وإن كان فيهابعض التشويق المفبرك والمبالغ فيه
رواية (فخاخ الرائحة) هي أجمل ماكتب الروائي السعودي يوسف المحيميد، وأنا أسميها رواية روايات، لأنها تناولت ثلاث شخصيات، وثلاث مناخات مختلفة، طراد وتوفيق وعبدالإله، الأول ابن الغابات والنيل والأحراش، والثاني ابن القبائل والصحراء، والثالث ابن المدينة الصغيرة، حيث هو لقيط يظهر عن طريق الآخرين. الرواية فيها ربط مدهش، وفهم ببيئات مختلفة، ودراما مشوووقة جدا. أنا شخصيا أحببتها وأحببت (القارورة) رغم الاختلاف بينهما من حيث الجو العام. لكن الروائي على خبرة كبيرة في كتابة سلسة ومترابطة.
رواية مدهشة فعلا
- 23/08/26
أحببت هذه الرواية من الأسطر الأولى، فيها تشويق ومتعة للقارئ، تجعل القارئ يبكي ويضحك ويحزن ويتألم، لكنها لا تجعله يتثاءب.