لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ديوان صفي الدين الحلي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,409

ديوان صفي الدين الحلي
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
ديوان صفي الدين الحلي
تاريخ النشر: 01/01/1983
الناشر: دار بيروت للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:مصنف هذا الديوان هو أبو المحاسن عبد العزيز بن نصر الطائي السنبسي، نسبة إلى سنبس، بطن من طي. ولد في الحلة من العراق، واليها نسب ومات في بغداد. أولع بنظم الشعر منذ شب عن طوقه، وأخذ على نفسه إلا يمدح كريما، وألاّ يهجو لئيما، فكان على حدّ قوله: لم ...ينظم شعرا إلا فيما أوجب له ذكرا. كان صفي الدين شيعيا قحا، وشيعيته شديدة البروز في شعره؛ وكان فارسا شجاعا، وعربيا صافي العروبة، وتظهر في شعره نعرته العربية القوية، وتحمسه لقومه، وبثه فيهم روح الأنفة والطموح، وهذه ميزة لم تكن لشاعر سواه في ذلك العهد، لفقدان الأمن، وتستر الشعراء في تلك الفتن والحروب. هذا وكان في شعره كثير التصنع والتكلف لأنواع البديع، والألغاز، ولا بُدع فتلك ميزة عصره، وقد نظم قصيدة في بحر البسيط عدد أبياتها مائة وخمسة وأربعون بيتا، سمّاها: "الكافية البديعية في المدائح النبوية" جمع فيها أنواع المحسنات اللفظية والمعنوية، وفتح بها طريق نظم البديعيات لمن جاء بعده، وقد جاءت في طيات هذا الكتاب ضمن المختارات التي حفل بها ديوان صفي الدين الحلي. هذا ويُستدل من الأبواب التي وضعها في ديوانه على أنه لم يترك فنا من فنون الشعر إلا نظم فيه حتى الأحماض، ومهما يكن الأمر فصفي الدين أشعر شعراء عصر الإنحطاط، وقيس متقد فيهم، وشعره قويّ السبك، رائق الديباجة لم ينمط فيه إلى العامي والمبتذل شأن متشاعري ذلك العهد.

إقرأ المزيد
ديوان صفي الدين الحلي
ديوان صفي الدين الحلي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,409

تاريخ النشر: 01/01/1983
الناشر: دار بيروت للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:مصنف هذا الديوان هو أبو المحاسن عبد العزيز بن نصر الطائي السنبسي، نسبة إلى سنبس، بطن من طي. ولد في الحلة من العراق، واليها نسب ومات في بغداد. أولع بنظم الشعر منذ شب عن طوقه، وأخذ على نفسه إلا يمدح كريما، وألاّ يهجو لئيما، فكان على حدّ قوله: لم ...ينظم شعرا إلا فيما أوجب له ذكرا. كان صفي الدين شيعيا قحا، وشيعيته شديدة البروز في شعره؛ وكان فارسا شجاعا، وعربيا صافي العروبة، وتظهر في شعره نعرته العربية القوية، وتحمسه لقومه، وبثه فيهم روح الأنفة والطموح، وهذه ميزة لم تكن لشاعر سواه في ذلك العهد، لفقدان الأمن، وتستر الشعراء في تلك الفتن والحروب. هذا وكان في شعره كثير التصنع والتكلف لأنواع البديع، والألغاز، ولا بُدع فتلك ميزة عصره، وقد نظم قصيدة في بحر البسيط عدد أبياتها مائة وخمسة وأربعون بيتا، سمّاها: "الكافية البديعية في المدائح النبوية" جمع فيها أنواع المحسنات اللفظية والمعنوية، وفتح بها طريق نظم البديعيات لمن جاء بعده، وقد جاءت في طيات هذا الكتاب ضمن المختارات التي حفل بها ديوان صفي الدين الحلي. هذا ويُستدل من الأبواب التي وضعها في ديوانه على أنه لم يترك فنا من فنون الشعر إلا نظم فيه حتى الأحماض، ومهما يكن الأمر فصفي الدين أشعر شعراء عصر الإنحطاط، وقيس متقد فيهم، وشعره قويّ السبك، رائق الديباجة لم ينمط فيه إلى العامي والمبتذل شأن متشاعري ذلك العهد.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
ديوان صفي الدين الحلي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 786
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين