لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رحلة ابن بطوطة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,527

رحلة ابن بطوطة
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
رحلة ابن بطوطة
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار بيروت للطباعة والنشر، دار النفائس
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:مؤرخ الرحلات التي يحتوي هذا الكتاب نصها هو عبد الله محمد بن إبراهيم اللواتي، نسبة إلى لواته إحدى قبائل البربر، والمعروف بابن بطوطة، والملقب بشمس الدين. ولد في طنجة، فقيل له الطنجي، ومكث فيها إلى أن بلغ الثانية والعشرين، فاندفع بدافع التقوى، وكان على قسط عظيم منها، إلى الحج، ...وانساق بحبّه الأسفار إلى التجوال في بلدان العالم المعروف في أيامه، فطاف في مصر وسوريا وجزيرة العرب، وأفريقية الشرقية، وآسية الصغرى، وروسيا الجنوبية والهند والصين، والأندلس والسودان.
ورحلاته التي يؤرخ لها هذا الكتاب ثلاثة استغرقت كلّها زهاء تسع وعشرين سنة، أطولها السفرة الأولى التي لم يترك فيها ناحية من نواحي المغرب والمشرق إلا زارها. وأكثر ما كانت إقامته في الهند حيث تولى القضاء سنتين ثم في الصين حيث تولى القضاء سنة ونصفاً فوصف كلّ من شاهده وعرفه فيها من سلاطين وخواتين، وأناسي رجالاً ونساءً، ووصف ملابسهم وعاداتهم وأخلاقهم وضيافاتهم وترتيب مآكلهم مشاربهم، وما حدث في أثناء إقامته من حروب وغزوات تدفعه إلى زيارة المساجد والزوايا فلم يترك زاوية إلا زارها ونزل ضيفاً عليها حتى أنها زار من جبل "سرنديب" المكان الذي يقال إن فيه أثر قدم آدم أبي البشر. وهو أول من أخبر عن جماعة الهنود المعروفين بالحوكية السحرة، وتكلّم على عاداتهم وتصرفاتهم ومكاشفاتهم؛ وتكلم كذلك على الأخيّة الفتيان وضيافاتهم، وعلى الإسماعيلية المعروفين بالفداوية وحصونهم وفتكهم، وكذلك كان أول رماته تغلغل في أفريقية وأعطى عنها معلومات قيّمة. وقد نزل بعد رحلاته في فاس وأقام في حاشية السلطان أبي عنان من أمراء "بني مرين"، يحدّث الناس بما رآه وما سمعه، فأمره السلطان بأن يكتب هذه الأخبار، ولما كان الهنود قد سلبوه في بعض جولاته في الهند كل ما قد دوّنه في مذكراته، أملى، عن ظهر قلبه، ما تذكره، وهذا ما يفسر لنا ما يرى في سياق رحلته من بعض هفوات جغرافية، ومبالغات، وقد سمّى مجموعة أخباره "تحفة النظّار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار" ولكنها تُعرف اليوم برحلة ابن بطوطة، لم يكن رحّالتنا "ابن بطوطة" عالماً ولا مفكراً ولا منشأ بليغاً، وإنما كان جوّاب آفاق، دقيق الملاحظة، يرغب في الاطلاع على كل شيء غريب، وكأن عاطفته الدينية القوية أبت عليه إلا أن يصدق دون تمحيص، كل ما قُصّ عليه من كرامات. فدوّنها كما أُخبر بها. أما أسلوبه في سرد أخبار فكان فكه ظريف، توخّى فيه الأمانة، حتى ولو كان الأمر متعلقاً بنفسه، وهذا ما جعل المستشرق ذوزي يلقبه بـ"الرحالة الأمين". ومهما كان من أمر فإن قصة رحلاته من أطراف القصص وأجزلها نفعاً لما فيها من وصف للعادات والأخلاق، ولما فيها من فوائد تاريخية وجغرافية، من ضبط لأسماء الرجال والنساء والمدن والأماكن.

إقرأ المزيد
رحلة ابن بطوطة
رحلة ابن بطوطة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,527

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار بيروت للطباعة والنشر، دار النفائس
النوع: ورقي غلاف كرتوني (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:مؤرخ الرحلات التي يحتوي هذا الكتاب نصها هو عبد الله محمد بن إبراهيم اللواتي، نسبة إلى لواته إحدى قبائل البربر، والمعروف بابن بطوطة، والملقب بشمس الدين. ولد في طنجة، فقيل له الطنجي، ومكث فيها إلى أن بلغ الثانية والعشرين، فاندفع بدافع التقوى، وكان على قسط عظيم منها، إلى الحج، ...وانساق بحبّه الأسفار إلى التجوال في بلدان العالم المعروف في أيامه، فطاف في مصر وسوريا وجزيرة العرب، وأفريقية الشرقية، وآسية الصغرى، وروسيا الجنوبية والهند والصين، والأندلس والسودان.
ورحلاته التي يؤرخ لها هذا الكتاب ثلاثة استغرقت كلّها زهاء تسع وعشرين سنة، أطولها السفرة الأولى التي لم يترك فيها ناحية من نواحي المغرب والمشرق إلا زارها. وأكثر ما كانت إقامته في الهند حيث تولى القضاء سنتين ثم في الصين حيث تولى القضاء سنة ونصفاً فوصف كلّ من شاهده وعرفه فيها من سلاطين وخواتين، وأناسي رجالاً ونساءً، ووصف ملابسهم وعاداتهم وأخلاقهم وضيافاتهم وترتيب مآكلهم مشاربهم، وما حدث في أثناء إقامته من حروب وغزوات تدفعه إلى زيارة المساجد والزوايا فلم يترك زاوية إلا زارها ونزل ضيفاً عليها حتى أنها زار من جبل "سرنديب" المكان الذي يقال إن فيه أثر قدم آدم أبي البشر. وهو أول من أخبر عن جماعة الهنود المعروفين بالحوكية السحرة، وتكلّم على عاداتهم وتصرفاتهم ومكاشفاتهم؛ وتكلم كذلك على الأخيّة الفتيان وضيافاتهم، وعلى الإسماعيلية المعروفين بالفداوية وحصونهم وفتكهم، وكذلك كان أول رماته تغلغل في أفريقية وأعطى عنها معلومات قيّمة. وقد نزل بعد رحلاته في فاس وأقام في حاشية السلطان أبي عنان من أمراء "بني مرين"، يحدّث الناس بما رآه وما سمعه، فأمره السلطان بأن يكتب هذه الأخبار، ولما كان الهنود قد سلبوه في بعض جولاته في الهند كل ما قد دوّنه في مذكراته، أملى، عن ظهر قلبه، ما تذكره، وهذا ما يفسر لنا ما يرى في سياق رحلته من بعض هفوات جغرافية، ومبالغات، وقد سمّى مجموعة أخباره "تحفة النظّار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار" ولكنها تُعرف اليوم برحلة ابن بطوطة، لم يكن رحّالتنا "ابن بطوطة" عالماً ولا مفكراً ولا منشأ بليغاً، وإنما كان جوّاب آفاق، دقيق الملاحظة، يرغب في الاطلاع على كل شيء غريب، وكأن عاطفته الدينية القوية أبت عليه إلا أن يصدق دون تمحيص، كل ما قُصّ عليه من كرامات. فدوّنها كما أُخبر بها. أما أسلوبه في سرد أخبار فكان فكه ظريف، توخّى فيه الأمانة، حتى ولو كان الأمر متعلقاً بنفسه، وهذا ما جعل المستشرق ذوزي يلقبه بـ"الرحالة الأمين". ومهما كان من أمر فإن قصة رحلاته من أطراف القصص وأجزلها نفعاً لما فيها من وصف للعادات والأخلاق، ولما فيها من فوائد تاريخية وجغرافية، من ضبط لأسماء الرجال والنساء والمدن والأماكن.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
رحلة ابن بطوطة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: تراث العرب
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 446
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين