لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم-دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 5,388

القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم-دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم-دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: مكتبة مدبولي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كان من المرفوض تماما حتى وقت قريب إعمال العقل والمنطق في الكتاب القديم او التوراة وفي الأناجيل والبعد كل البعد عن تفسيرها وربطها بالعلم الحديث على عكس ما امرنا به القرآن بأن تعمل فيه العقل ونتدبر آياته ولمن خالف القرآن او طعن في صحة إنزاله من الله كان الرد ...في القرآن ذاته بان يأتوا بدليلهم وبرهانهم أى أنه كان لا يزال يخاطب العقول وعلى هذا المنطق والمنوال ومن هذا المنطلق العقلي درس هذا المؤلف الثلاثة كتب للرسالات السماوية اليهودية والمسيحية والاسلام ولكن دراسة للجانب العلمي يتبين مواضع الحقائق العلمية في كل منها ومقارنتها بالعلم الحديث. فنجده في علم الحيوان والنبات ونشأة الكون وخلق الإنسان وغيرها من موضوعات العلم التى تناولها الكتاب على مدار اقسامه وفصوله.نبذة الناشر:ظلت المعطيات الخاصة بالإسلام مجهولة في الغرب وكان الغربيون يطلقون على المسلمين تسمية (المحمديون) أو أتباع (الدين المحمدي) مع ما تنطوي عليه هذه التسمية من إشارى إلى أن الإسلام بني بفضل مجهود رجل لم يتلقى شيئاً من الوحي. وبعد دعوة الفاتيكان لإقامة حوار بين المسيحيين والمسلمين في الوثيقة التي صدرت عن مجمع الفاتيكان الثاني والتي طبعت للمرة الثالثة عام 1975، حدث تحول كبير في علاقة الغرب بالإسلام. والكتاب الذي بين أيدينا جاء ردأً على طغيان المادية التي تزعم أن الدين والعلم لا يلتقيان وهو يهدف إلى تقديم دراسة مقارنة عن الكتب المقدسة في ضوء المعارف العلمية الحديثة. وإذ يبين المؤلف تعدد وكثرة الموضوعات ذات السمة العلمية في القرآن فإنه يؤكد عدن تناقض هذه المواضيع مع وجهة النظر العلمية. كما يبين المؤلف ندرة المواضيع العلمي في التوراة والإنجيل مع كثرتها في القرآن الكريم. وفي الجزأين الأول والثاني المخصصين لدراسة العهدين القديم والجديد يكتشف المؤلف استحالة اتفاق بعض فقرات التوراة مع المعارف الحديثة وكذلك الأمر بالنسبة للإنجيل. ويقدم الجزء الثالث دراسة وافية لما جاء في العلم الحديث بغية فهم لعض المعطيات الآيات القرآنية التي ظلت مستغلقة حتى الآن أو غير مفهومة. وفي الجزء الأخير من الكتاب يعقد المؤلف دراسة للقرآن والأحاديث النبوية على ضوء مكتشفات العلم الحديث.

إقرأ المزيد
القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم-دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة
القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم-دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 5,388

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: مكتبة مدبولي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كان من المرفوض تماما حتى وقت قريب إعمال العقل والمنطق في الكتاب القديم او التوراة وفي الأناجيل والبعد كل البعد عن تفسيرها وربطها بالعلم الحديث على عكس ما امرنا به القرآن بأن تعمل فيه العقل ونتدبر آياته ولمن خالف القرآن او طعن في صحة إنزاله من الله كان الرد ...في القرآن ذاته بان يأتوا بدليلهم وبرهانهم أى أنه كان لا يزال يخاطب العقول وعلى هذا المنطق والمنوال ومن هذا المنطلق العقلي درس هذا المؤلف الثلاثة كتب للرسالات السماوية اليهودية والمسيحية والاسلام ولكن دراسة للجانب العلمي يتبين مواضع الحقائق العلمية في كل منها ومقارنتها بالعلم الحديث. فنجده في علم الحيوان والنبات ونشأة الكون وخلق الإنسان وغيرها من موضوعات العلم التى تناولها الكتاب على مدار اقسامه وفصوله.نبذة الناشر:ظلت المعطيات الخاصة بالإسلام مجهولة في الغرب وكان الغربيون يطلقون على المسلمين تسمية (المحمديون) أو أتباع (الدين المحمدي) مع ما تنطوي عليه هذه التسمية من إشارى إلى أن الإسلام بني بفضل مجهود رجل لم يتلقى شيئاً من الوحي. وبعد دعوة الفاتيكان لإقامة حوار بين المسيحيين والمسلمين في الوثيقة التي صدرت عن مجمع الفاتيكان الثاني والتي طبعت للمرة الثالثة عام 1975، حدث تحول كبير في علاقة الغرب بالإسلام. والكتاب الذي بين أيدينا جاء ردأً على طغيان المادية التي تزعم أن الدين والعلم لا يلتقيان وهو يهدف إلى تقديم دراسة مقارنة عن الكتب المقدسة في ضوء المعارف العلمية الحديثة. وإذ يبين المؤلف تعدد وكثرة الموضوعات ذات السمة العلمية في القرآن فإنه يؤكد عدن تناقض هذه المواضيع مع وجهة النظر العلمية. كما يبين المؤلف ندرة المواضيع العلمي في التوراة والإنجيل مع كثرتها في القرآن الكريم. وفي الجزأين الأول والثاني المخصصين لدراسة العهدين القديم والجديد يكتشف المؤلف استحالة اتفاق بعض فقرات التوراة مع المعارف الحديثة وكذلك الأمر بالنسبة للإنجيل. ويقدم الجزء الثالث دراسة وافية لما جاء في العلم الحديث بغية فهم لعض المعطيات الآيات القرآنية التي ظلت مستغلقة حتى الآن أو غير مفهومة. وفي الجزء الأخير من الكتاب يعقد المؤلف دراسة للقرآن والأحاديث النبوية على ضوء مكتشفات العلم الحديث.

إقرأ المزيد
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم-دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 291
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين