التوراة والأناجيل والقرآن الكريم بمقياس العلم الحديث
(0)    
المرتبة: 49,932
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: مكتبة القرآن للطبع والنشر والتوزيع
نبذة الناشر:إن خصوم الإسلام يختارونهم في الغالب الأعم من الحاصلين على درجة "الدكتوراه" لافتعال الضجة ضد الإسلام، يفاجئنا أحدهم في أكثر من كتاب إن القرآن الكريم مجرد نص من النصوص، ويجوز في رأيه الخاطئ مخالفة نصوص القرآن الكريم لأن الخليفة الثاني عمرو بن الخطاب قد خالف نص القرآن بشأن المؤلفة قلوبهم ...ولم يعطهم ما كان يعطيهم النبي "صلى الله عليه وسلم" وأبو بكر الصديق من بعده - وغاب عن سيادته أن سيدنا عمر لم يعطهم لزوال صفة المؤلفة قلوبهم عنهم وليس مخالفة لنص القرآن، ويطالعنا أحدهم على صفحات مجلة بأة النبي محمد "صلى الله عليه وسلم" كان يجيد القراءة والكتابة، وأن كلمة أمي في مجال القراءة والكتابة لا تعني "عدم الإلمام بالقراءة والكتابة"، وتتساءل صحيفة أخرى هل الأقباط كفار؟ وكأنه من الضروري أن يقر ويعترف المسلمون بأن الأقباط "مؤمنون" وكأنه لا فرق بين مؤمن ومؤمن ولا بين دين ودين، والمسألة تعتمد فحسب على الحظ والصدفة، في مثل هذا الزمان، كم يكون ضرورياً أن نقرأ هذا الكتاب للدكتور موريس بوكاي، وهو فرنسي يقول قوله حق بشأن التوراة والإنجيل والقرآن الكريم، ليزداد المؤمنون إيماناً مع إيمانهم. إقرأ المزيد