لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اللاهوت العربى وأصول العنف الدينى

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 797

اللاهوت العربى وأصول العنف الدينى
11.50$
الكمية:
شحن مخفض
اللاهوت العربى وأصول العنف الدينى
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في هذا الكتاب يتتبع يوسف زيدان، أهم الأفكار التي شكلت تصور اليهود والمسيحيين والمسلمين، اللاهوت المسيحي وعلم الكلام الإسلامي، إلى رؤى لاهوتية يصعب الفصل بين مراحلها!
اللاهوت العربى وأصول العنف الدينى
اللاهوت العربى وأصول العنف الدينى
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 797

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في هذا الكتاب يتتبع يوسف زيدان، أهم الأفكار التي شكلت تصور اليهود والمسيحيين والمسلمين، اللاهوت المسيحي وعلم الكلام الإسلامي، إلى رؤى لاهوتية يصعب الفصل بين مراحلها!
11.50$
الكمية:
شحن مخفض
اللاهوت العربى وأصول العنف الدينى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 17
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 232
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية
ردمك: 9789770931943

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  اللاهوت العربي واصول العنف الد - 05/06/32
يستهل الباحث يوسف زيدان كتابه الذي يدخل في جدلية العلاقة بين الأديان وأصول العنف فيها الى مقولة أن الكتاب لم يطبع لأولئك الذين أدمنوا تلقي الاجابات الجاهزة من غير تحليل ان هذا الانهماك الشديد في البحث عن الأمور التي أدت الى ذلك الاختلاف في الأديان الألهية ماهو الا نتاج لعدة عوامل لا تتعلق بطبيعة تلك الاديان التي لو ما نظرنا الى جوهرها فهي تدعو الى عقيدة توحيد واحدة ألا وهي عبادة اله واحد اختلفت باختلاف التغيرات الجزئية وتاليا الجذرية سواء في اللغة أو هوية النبي أو العادات بدى اجتهاد الباحث في نقطة جوهرية من خلال البحث تدور حول استبداد الحاكم عادة في المجتمعات الدينيةالمختلفة وذلك من خلال تأويل المعتقد مستخدما نصوصه واحكامه لتطويق السيطرة والذود بالمصلحة الخاصة لصالحه كل يتم لا يتم الا من خلال تكوين جماعات سياسية تتكتل لضبط ايقاع الفرد وتطويعه لذا . تنشأ عن هذه الممارسات ضغوط تستمد روحها العميقة من عقيدة الخلود وتتخذ الدين ذريعة للعنف والاستيلاء وعادة ما تكون السلطة المسيطرة عاملا مساعدا لذلك العنف من خلال تعاملها مع هذا الشذوذ السياسي ووفقا للقراءات المستفادة يهر لنا أن التطرف العقائدي يصنع أنواع التخندق الذي يؤدي الى العزلة والانطاء ويصنع المسوغ المباشر لتبرير عمليات العنف والانتقام وهو حال أكثر الأقليات التي تشجعه كالاسماعيلية وحركة طالبان التي التي اتخذت الجحور والجبال موطنا تلجأ له كما ان التعامل المضاد كردة فعل من القوى الرادعة يزيد المآساة مما يتولد عنه ثقافة لا تعرف الا أنواع القسوة والعنف لذا يطول الحديث الشيق في هذا الخصوص فالكتاب يحمل فكرا لا يمكن أن يحتويه تعليقي هنا ....رائع