لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

البيت الأخير

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,507

البيت الأخير
5.53$
6.50$
%15
الكمية:
البيت الأخير
تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"ثم عاد الصمت، وفكرت أنني فوق سطح القمر. نظرت إلى البلدة تحتي. بدت مغطاة بظلالة من الضوء الأصفر، كان هناك دخان يتصاعد من إحدى المداخن، وخيل إلي أنني أسمع صخب أطفال يلعبون، ثم لم أعد أسمع شيئاً. صرخت باسمي ولم أسمع صوتي، كان الأمر مرعباً، رأيتني أركض في أزقة ...البلدة، أفتح الأبواب، أجتاح البيوت، القدور على النار البخار يتصاعد من الصحون البطانيات معجوكة فوق الأسرة، ولا أحد إلى أين تهربون؟ كنت "أصرخ ولا أسمع صوتي لا تهربوا إلى البحر. الأمواج عالية هناك. كنت أصرخ ولا أسمع صوتي. وأدركت أن البلدة باتت مهجورة وأن العالم أيضاً قد غادره ساكنوه".
تنغلق من مخيلة ربيع جابر شخصية "ك" البوهيمية... تتحد مع الأشياء تارة لتصنع منها عوالم خيالية تحتشد فيها الأفكار والمشاعر والأحاسيس، وتتحرر هذه الشخصية تارة أخرى من هذه الأشياء لتتحد مع الذات في سبيل الوصول إلى إحساس بالحياة. رواية ربيع جابر هذه تجنح إلى تصدير الإنسان في معاناته المستمدة في شعاب هذا العمر الراكض ربما نحو الهاوية.
نبذة الناشر:غادر مارون بغدادي فرنسا، متوجهاً إلى بيروت، مساء السادس من تشرين الثاني عام 1993. كانت الطائرة شبه خالية. والبرق يشق السماء خلف النافذة المربّعة. استرخى مارون في المقعد 43، فكّ الزرّ العلوي لقميصه، فتح حقيبته السامسونيت، أخرج منها ظرفاً ورقياً كبيراً، ثم أغمض عينيه. كانت هناك رائحة عطر خفيفة في جوّ المقصورة، سمع صوت موسيقى خافتة تنبعث من المقدمة، وغاب في الذكريات.

إقرأ المزيد
البيت الأخير
البيت الأخير
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,507

تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"ثم عاد الصمت، وفكرت أنني فوق سطح القمر. نظرت إلى البلدة تحتي. بدت مغطاة بظلالة من الضوء الأصفر، كان هناك دخان يتصاعد من إحدى المداخن، وخيل إلي أنني أسمع صخب أطفال يلعبون، ثم لم أعد أسمع شيئاً. صرخت باسمي ولم أسمع صوتي، كان الأمر مرعباً، رأيتني أركض في أزقة ...البلدة، أفتح الأبواب، أجتاح البيوت، القدور على النار البخار يتصاعد من الصحون البطانيات معجوكة فوق الأسرة، ولا أحد إلى أين تهربون؟ كنت "أصرخ ولا أسمع صوتي لا تهربوا إلى البحر. الأمواج عالية هناك. كنت أصرخ ولا أسمع صوتي. وأدركت أن البلدة باتت مهجورة وأن العالم أيضاً قد غادره ساكنوه".
تنغلق من مخيلة ربيع جابر شخصية "ك" البوهيمية... تتحد مع الأشياء تارة لتصنع منها عوالم خيالية تحتشد فيها الأفكار والمشاعر والأحاسيس، وتتحرر هذه الشخصية تارة أخرى من هذه الأشياء لتتحد مع الذات في سبيل الوصول إلى إحساس بالحياة. رواية ربيع جابر هذه تجنح إلى تصدير الإنسان في معاناته المستمدة في شعاب هذا العمر الراكض ربما نحو الهاوية.
نبذة الناشر:غادر مارون بغدادي فرنسا، متوجهاً إلى بيروت، مساء السادس من تشرين الثاني عام 1993. كانت الطائرة شبه خالية. والبرق يشق السماء خلف النافذة المربّعة. استرخى مارون في المقعد 43، فكّ الزرّ العلوي لقميصه، فتح حقيبته السامسونيت، أخرج منها ظرفاً ورقياً كبيراً، ثم أغمض عينيه. كانت هناك رائحة عطر خفيفة في جوّ المقصورة، سمع صوت موسيقى خافتة تنبعث من المقدمة، وغاب في الذكريات.

إقرأ المزيد
5.53$
6.50$
%15
الكمية:
البيت الأخير

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 224
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين