لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نظرية اللغة الثالثة ؛ دراسة في قضية اللغة العربية الوسطى

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 97,729

نظرية اللغة الثالثة ؛ دراسة في قضية اللغة العربية الوسطى
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
نظرية اللغة الثالثة ؛ دراسة في قضية اللغة العربية الوسطى
تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن هذه الدراسة هي إسهام في تطوير نظرية ما سمي باللغة العربية الثالثة، لأن هذه النظرية طرحت من قبل في أطر فكرية مقترحة وفي صور متباينة، وبعناوين أو تسميات مختلفة، ونوقشت بنحو أو بآخر بوصفها قضية لغوية في عدد من الدراسات الحديثة، ودار السجال حولها بين عدد من الباحثين ...والكتاب والأدباء العرب المعاصرين، وتسعى هذه الدراسة إلى إبراز أهمية هذه النظرية أو هذه القضية وأهمية التفكير الجاد فيها وإعادة النظر في تقييمها وإبداء أوجه الفاعلية فيها في ضوء الظروف والتطورات اللغوية والحضارية الراهنة، كما تسعى إلى مناقشة بعض ما طرح فيها أو حولها من وجهات نظر مهمة، وبعض ما يرتبط بها وبالتخطيط لها من قضايا، على أمل الإسهام في تطويرها وبلورة بعض أصولها وبعض الأفكار والمسائل المتعلقة بها..
تطرح هذه الدراسة رؤية نقدية جديدة مبسطة لبعض مواصفات ما سمي باللغة الثالثة، أو للأسس التي تنبني وترتكز عليها هذه اللغة والضوابط التي يفترض أن تحكمها باعتبارها مستوى لغوية داخل اللغة، وليس باعتبارها لغة مميزة قائمة بذاتها. كما تبحث فكرة هذه اللغة أو هذا المستوى في إطار العلاقة بين العربية وبين اللغات الأجنبية التي أصبحت تؤثر فيها وتتداخل معها في عدد من مجالات الحياة، حيث فهي التي بحثت قضية اللغة الثالثة.
ولا تقتصر هذه الدراسة على تناول قضية اللغة الثالثة وبيان أصولها وارتباطاتها في إطاريهما المذكورين وفي حدودها التي أشير إليها. وإنما تبحث كذلك في مدى فاعلية هذه اللغة إذا ما أمكن تطويرها ونشرها، وفي مجالات هذه الفاعلية. هذا مع شيء من التركيز على ما لوسائل الإعلام العربي المسموع والمرئي من دور في تطوير هذه اللغة أو في بثها ونشرها. حيث تبقى هذه الوسائل الأكثر هيمنة والأوسع انتشاراً والأقوى نفوذاً والأقدر على التأثير في عصرنا الحاضر. ليس في قطاعات الجماهير العامة المتفاعلة معها فحسب، وإنما في الوسائل الأخرى المؤثرة والمتأثرة بها أيضاً. وهنا تبرز ميزة أخرى لهذه الدراسة.
وربما كان من بين ما يميز هذه الدراسة أيضاً اعتمادها على جانب التطبيق العملي والنظر الميداني إضافة إلى اعتماد التحليل النظري، فالأفكار التي تطرحها أو تسعى لبلورتها وتطويرها لا تقوم على مناقشة النظريات وتحليل الآراء المتعلقة بالقضية فحسب، وإنما تقوم أيضاً على أساس التجربة العملية والاستناد إلى معطيات الواقع اللغوي الفعلي: أي على تحليل نقدي لنماذج من الواقع اللغوي التعليمي والإعلامي الراهن، في محاولة لتوضيح أو استجلاء بعض ما في هذا الواقع من مظاهر وتأثيرات سلبية مباشرة وغير مباشرة على اللغة وما يتعلق بها من أنشطة فكرية، وبيان بعض الصور الفعلية التي يمكن التخلص بها أو عن طريقها من هذه المظاهر وهذه التأثيرات ويمكن اعتبارها في الوقت نفسه أنماطاً ونماذج سياقية للغة الثالثة.
لقد سعيت في هذه الدراسة المختصرة ومن خلال الحديث عن نظرية اللغة الثالثة في إطارها الجديد المشار إلى مواصفاته أو ارتباطاته، سعيت قدر الإمكان إلى تقديم ما يمكن أن يسهم في خدمة لغتنا العربية، المميزة، ويكسبها المزيد من الحيوية والوفاء والقوة والانتشار، وما يدعم الاعتزاز بها ويعزز الولاء لتراثها النافع الأصيل ويمكن من استثمار هذا التراث لصالح الحاضر والمستقبل العربي.
نبذة الناشر:يبحث هذا الكتاب في إمكانية إيجاد ما سمي بـ"اللغة العربية الثالثة" التي تقف وسطاً، ليس فقط بين فصحى العربية وعاميتها، كما بحث ذلك في دراسات سابقة، وإنما بين الأجنبية والعربية أيضاً. أي إيجاد لغة عربية عصرية محكية مشتركة فصيحة سائغة، يجيدها الخاصة ولا يعجز عن استعمالها العامة، وتتسع الفرص للتعبير بواسطتها في كل مجالات الإعلام والتعليم والتوعية والتثاقف المحكي بمحو عام، لغة تمهد لسيادة العربية الفصحى، وتسهم في تحقيق المزيد من ديمقراطية العلم والثقافة في المجتمع العربي، وتضيق الفجوات الثقافية والفكرية بين طبقات المجتمع.
هذه الدراسة رؤية جديدة لطبيعة اللغة الثالثة ولمواصفاتها والأسس التي يمكن أن ترتكز عليها. مع تركيز خاص على دور وسائل الإعلام، بسبب تأثيرها الكبير، في بث هذه اللغة، وجعلها أداة طيعة للتعليم والتبادل المعرفي.
والرؤية التي تطرحها الدراسة في هذا الكتاب تقوم على مناقشة مجموعة من النظريات حول هذا الموضوع، كما تقوم أيضاً على تحليل لنماذج حيوية مم الواقع اللغوي التعليمي والإعلامي، في محاولة لتوضيح بعض ما في الواقع من مظاهر وتأثيرات سلبية على اللغة وما يتعلق بها من نشاطات فكرية، ومن ثم إثبات الحاجة إلى تطوير لغة عربية ثالثة محكية سليمة تؤدي إلى واقع لغوي أفضل.

إقرأ المزيد
نظرية اللغة الثالثة ؛ دراسة في قضية اللغة العربية الوسطى
نظرية اللغة الثالثة ؛ دراسة في قضية اللغة العربية الوسطى
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 97,729

تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن هذه الدراسة هي إسهام في تطوير نظرية ما سمي باللغة العربية الثالثة، لأن هذه النظرية طرحت من قبل في أطر فكرية مقترحة وفي صور متباينة، وبعناوين أو تسميات مختلفة، ونوقشت بنحو أو بآخر بوصفها قضية لغوية في عدد من الدراسات الحديثة، ودار السجال حولها بين عدد من الباحثين ...والكتاب والأدباء العرب المعاصرين، وتسعى هذه الدراسة إلى إبراز أهمية هذه النظرية أو هذه القضية وأهمية التفكير الجاد فيها وإعادة النظر في تقييمها وإبداء أوجه الفاعلية فيها في ضوء الظروف والتطورات اللغوية والحضارية الراهنة، كما تسعى إلى مناقشة بعض ما طرح فيها أو حولها من وجهات نظر مهمة، وبعض ما يرتبط بها وبالتخطيط لها من قضايا، على أمل الإسهام في تطويرها وبلورة بعض أصولها وبعض الأفكار والمسائل المتعلقة بها..
تطرح هذه الدراسة رؤية نقدية جديدة مبسطة لبعض مواصفات ما سمي باللغة الثالثة، أو للأسس التي تنبني وترتكز عليها هذه اللغة والضوابط التي يفترض أن تحكمها باعتبارها مستوى لغوية داخل اللغة، وليس باعتبارها لغة مميزة قائمة بذاتها. كما تبحث فكرة هذه اللغة أو هذا المستوى في إطار العلاقة بين العربية وبين اللغات الأجنبية التي أصبحت تؤثر فيها وتتداخل معها في عدد من مجالات الحياة، حيث فهي التي بحثت قضية اللغة الثالثة.
ولا تقتصر هذه الدراسة على تناول قضية اللغة الثالثة وبيان أصولها وارتباطاتها في إطاريهما المذكورين وفي حدودها التي أشير إليها. وإنما تبحث كذلك في مدى فاعلية هذه اللغة إذا ما أمكن تطويرها ونشرها، وفي مجالات هذه الفاعلية. هذا مع شيء من التركيز على ما لوسائل الإعلام العربي المسموع والمرئي من دور في تطوير هذه اللغة أو في بثها ونشرها. حيث تبقى هذه الوسائل الأكثر هيمنة والأوسع انتشاراً والأقوى نفوذاً والأقدر على التأثير في عصرنا الحاضر. ليس في قطاعات الجماهير العامة المتفاعلة معها فحسب، وإنما في الوسائل الأخرى المؤثرة والمتأثرة بها أيضاً. وهنا تبرز ميزة أخرى لهذه الدراسة.
وربما كان من بين ما يميز هذه الدراسة أيضاً اعتمادها على جانب التطبيق العملي والنظر الميداني إضافة إلى اعتماد التحليل النظري، فالأفكار التي تطرحها أو تسعى لبلورتها وتطويرها لا تقوم على مناقشة النظريات وتحليل الآراء المتعلقة بالقضية فحسب، وإنما تقوم أيضاً على أساس التجربة العملية والاستناد إلى معطيات الواقع اللغوي الفعلي: أي على تحليل نقدي لنماذج من الواقع اللغوي التعليمي والإعلامي الراهن، في محاولة لتوضيح أو استجلاء بعض ما في هذا الواقع من مظاهر وتأثيرات سلبية مباشرة وغير مباشرة على اللغة وما يتعلق بها من أنشطة فكرية، وبيان بعض الصور الفعلية التي يمكن التخلص بها أو عن طريقها من هذه المظاهر وهذه التأثيرات ويمكن اعتبارها في الوقت نفسه أنماطاً ونماذج سياقية للغة الثالثة.
لقد سعيت في هذه الدراسة المختصرة ومن خلال الحديث عن نظرية اللغة الثالثة في إطارها الجديد المشار إلى مواصفاته أو ارتباطاته، سعيت قدر الإمكان إلى تقديم ما يمكن أن يسهم في خدمة لغتنا العربية، المميزة، ويكسبها المزيد من الحيوية والوفاء والقوة والانتشار، وما يدعم الاعتزاز بها ويعزز الولاء لتراثها النافع الأصيل ويمكن من استثمار هذا التراث لصالح الحاضر والمستقبل العربي.
نبذة الناشر:يبحث هذا الكتاب في إمكانية إيجاد ما سمي بـ"اللغة العربية الثالثة" التي تقف وسطاً، ليس فقط بين فصحى العربية وعاميتها، كما بحث ذلك في دراسات سابقة، وإنما بين الأجنبية والعربية أيضاً. أي إيجاد لغة عربية عصرية محكية مشتركة فصيحة سائغة، يجيدها الخاصة ولا يعجز عن استعمالها العامة، وتتسع الفرص للتعبير بواسطتها في كل مجالات الإعلام والتعليم والتوعية والتثاقف المحكي بمحو عام، لغة تمهد لسيادة العربية الفصحى، وتسهم في تحقيق المزيد من ديمقراطية العلم والثقافة في المجتمع العربي، وتضيق الفجوات الثقافية والفكرية بين طبقات المجتمع.
هذه الدراسة رؤية جديدة لطبيعة اللغة الثالثة ولمواصفاتها والأسس التي يمكن أن ترتكز عليها. مع تركيز خاص على دور وسائل الإعلام، بسبب تأثيرها الكبير، في بث هذه اللغة، وجعلها أداة طيعة للتعليم والتبادل المعرفي.
والرؤية التي تطرحها الدراسة في هذا الكتاب تقوم على مناقشة مجموعة من النظريات حول هذا الموضوع، كما تقوم أيضاً على تحليل لنماذج حيوية مم الواقع اللغوي التعليمي والإعلامي، في محاولة لتوضيح بعض ما في الواقع من مظاهر وتأثيرات سلبية على اللغة وما يتعلق بها من نشاطات فكرية، ومن ثم إثبات الحاجة إلى تطوير لغة عربية ثالثة محكية سليمة تؤدي إلى واقع لغوي أفضل.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
نظرية اللغة الثالثة ؛ دراسة في قضية اللغة العربية الوسطى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 271
مجلدات: 1
ردمك: 9953680833

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: علي عبد المنعم غالب شاهد كل تعليقاتي
  كتاب يداوي مشاكل اللغة - 05/10/26
لقد عالج الدكتور المعتوق بدقة وأمانة كثير من مشاكل اللغة العربية وعلاقتها بالهوية ، محاولاً لتطوير لغة مواكبة لسير الحياة ، ملبية لطموحات العالم العربي والاسلامي ، ومتطلعاً لأن تكون اللغة العربية من اللغات الأولى في العالم بتقديمه نظرية لغوية جديدة طموحة. إن هذاالكتاب يدل على عمق التجربة العلمية والعملية للمؤلف ، وهو كتاب جدير لكل مثقف عربي قراءته، فضلاً عن علماء وسدنة اللغة العربية.