الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

أحلام محرمة

لـ محمود حامد

عندك رغبة جامحة لتحكي عن أيام غربتك التي تقاسيها، حيث ماتت فيك كل الخلايا الحيّة والأحلام، لماذا لا تحكي لهم؟ مم تخاف؟ تثرثر بأشياء لا تذكرها بينما عيناك هنا... ك، ترى ما لا يراه غيرك، النخيل، السماء،...إقرأ المزيد »

خاتم الرمل

لـ فؤاد التكرلي

كانت قطرات المطر تبين تحت أضواء السيارة البيضاء، خيوطاً ناعمة تتواصل بين الأرض والسماء، وكنت على حذر، متراخياً في جلستي أسوق بانتباه واتزان. كان شارع الكرامة/ خارج خالياً هذه الساعة من الليل، وكنت أتج...إقرأ المزيد »

الشرق في وجه ريحانة

لـ سامي الأنصاري

دخلت إلى ذاتي فرأيت كهوفاً مهجورة وطيوراً تزحف فوق الأعشاب بأجنحة مكسورة... خلف مساحات الزمن المطلوبة في روحي سمعت أنين الأيام، فتوجست الحزن هضاباً، وتماثيل من الحجر المنحوت في الأيام الخالية بين الأط...إقرأ المزيد »

هنا الأنبياء يقتلون

لـ لطفي حداد

ابتسم بطرس وقال مندهشاً: كيف تقول هذا وأنت تفني حياتك هنا في هذه الغرفة وحيداً منفرداً. يا بطرس... العزلة الحقيقية هي عزلة القلب، فقد تكون وسط أهلك وأصدقائك معزولاً، وقد يمتلئ قلبك بالناس وأنت على قمة...إقرأ المزيد »

الفوارس

لـ حسن الشيخ

انكفئ على الكتاب (العالم ليس عقلاً) فأعيد قراءة العديد من فقراته الصعبة التي لا يمكن فهمها. أخطط بالقلم الرصاص على الأفكار التي تصدمني كالحجارة على رأسي، فأتلذذ بكدماتها أغوص في ذاتي، ولا يلازمني إلا ...إقرأ المزيد »

بيروت 2002

لـ رينيه الحايك

"في السيارة التي تتوقف عند الإشارة، أرى نسرين، أسرع كي لا تراني، كانت صديقة لي في السنة الثالثة الثانوية، وفي سنتي الجامعية الأولى. ثم تباعدنا. رفاقي لا يعبجونها. أحسّ كأن ألف سنة تفصلني عنها. التعب ي...إقرأ المزيد »

حين كنت رجلاً

لـ إلهام منصور

"حين خلصت من ذكورتها المناضلة، ما كانت تذكر تماماً متى تلبست هذه الذكورة، لا تذكر إلا محاولتها المستمرة للهروب من ذاتها، محاولاتها الدائمة لخلع جلدها، كانت تشعر بالرد لكنها كانت تكابر. غريب كيف لا ترى...إقرأ المزيد »

بلا عودة - 258

لـ هيلين بروكس

كانت جورجينا تعمل مؤقتاً في شركة شقيقها، حين اكتشفت أن "مات دوكابسترانو" المتعجرف سيستولي على أعمال الشركة. وأرادت الهروب فوراً، فمن المستحيل أن تعمل لرجل مثله.

لكن ما كان عليها أن تخبر مات برأي...إقرأ المزيد »

دائرة الخطر - 256

لـ هيلين بيانشين

-ماذا تفعل هنا الليلة؟
-أريد الثمن!
-وثيقة الزواج لا تحولني إلى متاع تملكه.
-لا أريد المناقشة ولا المفاوضة. أريد فقط إما نعم وإما لا... استفهمت ساندرين بشجاعة: "وإذا رفضت؟".
...إقرأ المزيد »