الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

أزرق

لـ روساريغاس

إن الحب العاصف الذي ربط بين مارتين، المخرج السينمائي الشاب، وأندريا الصحافية المتزوجة التي تكبره سناً، والتي هجرت زوجها الثري وأطفالها وراء سراب حبها البحري الأزرق، يمتد على صفحات هذه الرواية بمده وجز...إقرأ المزيد »

وجهة البوصلة

لـ نورة الغامدي

""فضة" كأنك تقولين: كلهم متشابهون.. كلهم يسمعون ولا يعون، كلهم رجال شرقيون.. جراء ترضع من كلاب.. لتكون في عنفوانها كلاباً. لكن لا يا فضة.. الحنجرة.. لا.. إنها تملأ جوف السمكة ببراكين تنزحين تثور بفرح ...إقرأ المزيد »

مريم الحكايا

لـ علوية صبح

"من الذي كتب ذلك، هي أم زهير، لم يكن الخط الذي تقرأه في صفحات الرواية أمامها واضحاً... صارت تقرأ الحكاية من أولها إلى آخرها. كانت الحكايات تتداخل، وأسماء ابتسام ومريم وياسمين وزهير و"أبو طلال"، وكريم ...إقرأ المزيد »

شرق الوادي أسفار من أيام الانتظار

لـ تركي الحمد

من قرية نجدية ضائعة في أعماق النفوذ، وفي وقت كانت فيه نجد مقبلة على أحداث عصيبة، سوف تغير كل المقبل من أيامها، انطلق جابر السدرة في البحث عن سميح الذاهل، صديق الطفولة الذي يحمل كل غريب في مولده وحياته...إقرأ المزيد »

الفردوس اليباب

لـ ليلى الجهني

وإذا رأيته واقفاً بجوارك ليلتها أردن أن أغني. أجل، كان الغناء هو كل ما تواثب إلى الذهن وذراعه تلتف حول ذراعك مثل أفعى. أردت أن أصرخ: (خالدة، لا). وقفت الكلمات خلف الشفاه وبدأ أن العالم صاخب إلى حد ألا...إقرأ المزيد »

البئر الأولى، فصول من السيرة الذاتية

لـ جبرا إبراهيم جبرا

إنها تلك الومضات الطفولية التي تستقر في حضن ذاكرته يحركها فتفتح على سيرورة أحداث لها مالها من الأبعاد في مشوار حياته جبرا إبراهيم جبرا، سجلها على صفحات "البئر الأولى" وما سجله هو شخصي بحت، وطفولي بحت،...إقرأ المزيد »

مهزلة العقل البشري

لـ علي الوردي

كتب الدكتور علي الوردي هذا الكتاب فصولاً متفرقة في أوقات شتى وذلك بعد صدور كتابه "وعّاظ السلاطين" وهذه الفصول ليست في موضوع واحد، وقد أؤلف بينها أنها كتبت تحت تأثير الضجة التي قامت حول كتابه المذكور، ...إقرأ المزيد »

الآخرون

لـ صبا الحرز

"ولهذا كانوا طابوراً أدخله من بابي الأمامي، وأتحول بدوري باعثاً للفرجة، متحف وبضع لوحات معلقة جميلة، سلم دوّار يثير الدوخة، قطع لعبة بازل مبعثرة.. أي شيء يترك أثراً حسناً لكنه مضجر في حال استمراره، مح...إقرأ المزيد »

هند والعسكر

لـ بدرية البشر

"فتحت طرف الستارة لأطلّ على الشارع المقابل لنافذتي، التقطت أذني صوت الأطفال يتعلقون بأيادي آبائهم، وهم يخرجون للمدرسة. مرّ باص مدرسة البنات الأصغر سريعاً، يحمل معه فتيات مجلّلات بعباءات سوداء، ثم حافل...إقرأ المزيد »