لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قيادة التغيير في الجامعات ؛ الأدوار المهمة لرؤساء الأقسام في الكليات


قيادة التغيير في الجامعات ؛ الأدوار المهمة لرؤساء الأقسام في الكليات
30.00$
الكمية:
شحن مخفض
قيادة التغيير في الجامعات ؛ الأدوار المهمة لرؤساء الأقسام في الكليات
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن ما يجعل هذا الكتاب مفيداً بصفة خاصة انبثاقه من استراتيجية متينة الترابط المنطقي من أجل التغيير المؤسسي ومن فهم واضح جلي لدور القيادة في المؤسسات. إنه بحث الكتاب الذي ينتظره المهتمين بدور هيئة التدريس في عملية التغيير المتسارعة في التعليم العالي.
في العام 1994 أصدرت المؤلفة آن لوكاس كتابها ...بعنوان "تقوية القيادة في أقسام الكليات STRENGHENING DEPARTMENTAL LEADERSHIP، وكان كتاباً على قدر من الأهمية لما تضمنه من آرائها الشخصية حول الدور الذي ينبغي لرؤساء الأقسام أن يضطلعوا به في سبيل صنع مستقبل التعليم العالي.
وهي تقدم لنا الآن كتابها الحالي "قيادة التغيير في الجامعات" فتبني على ما قدمته في كتابها السابق وتكمله وترتقي بما جاء فيه حول دور رؤوساء الأقسام في جامعة تمر بمرحلة التغيير. وفي كتابها الجديد هذا تجمع المؤلفة لوكاس أفضل أعمال أولئك الذين برزوا ليصبحوا رواداً على المستوى الوطني وقدموا مبادرات في التغيير على جانب كبير من الأهمية، تتصدى لمرحلة التعليم العالي في هذه الأيام. نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر بيتر سنج الذي تناول موضوع المؤسسة التعليمية، وتوماس أنجلو الذي تحدث عن جماعة المتعلمين، وإدوارد زلوتكوفسكي الذي عالج فكرة التعلم بالخدمة، وطوني بيتس الذي تطرق للتكنولوجيا، وفي كل من هذه الحالات كانت الدائرة الأكاديمية هي محور البحث، وعومل رئيس هذه الدائرة على أنه القائد المحوري في تطوير أجندة التغيير.
إن هذا الكتاب "قيادة التغيير في الجامعات" هو المثال الذي أحسن اختياره لذلك النوع من العمل التعاوني الذي تطالب به آن لوكاس من أجل رئيس القسم في الكلية. كل قسم منه يكمل الأقسام الأخرى، والإسهامات الفردية التي ضمها الكتاب بين جانبية تشكل وحدة متكاملة لها أهميتها الخاصة. وكل فصل بحد ذاته له إسهامه الخاص في عمل رئيس القسم، في حين تؤطر الفصول جميعاً تؤطر لدور الرئيس فتعطي رئيس القسم معنى وقوة جديدين.
وفي الوقت الذي نجد فيه التعليم العالي وعمل هيئة التدريس قد تبدل يقدم لنا هذا الكتاب طريقة جديدة للتفكير في الدور القيادي الحاسم لرئيس القسم.
فالصورة القديمة لرئيس القسم وما ينقصها من أشياء كثيرة التي تمثله شخصاً يهتم فقط بدكانه وخلط الأوراق باتت الآن شديدة الوضوح. لذلك نرى مؤلفي الفصول المختلفة في هذا الكتاب لا يعيرون اهتماماً لتلك الدعوة التي تنادي بالقائد ذي القول الفصل، الذي ليس إلا شخصاً يتولى الإدارة. وكما يشير أيضاً بيتر سنج إلى الفكر القائلة "بوجوب أن يتولى القائد دفع عملية التغيير" بات مفلسة. من هنا نجد آن لوكاس وزملاءها الذين جمعت مقالاتهم في فصول هذا الكتاب يقدمون لنا رؤية جديدة تكون فيها القيادة أكثر ملاءمة على مستوى القسم الذي يقودونه وتكون في الوقت نفسه أكثر فاعلية وتأثيراً للجامعات والكليات التي تلتزم بتوجيه اهتمامها للتعليم ذاته.
فالذي يقرأ كتاب "قيادة التغيير في الجامعات" سيجد أنه يجمع في ثناياه أفضل ما يمكن تعلمه من الثقافة الجامعية التي طورها الأساتذة عبر السنين مضافاً إليها أكثر الآراء تطوراً في الدراسات المؤسساتية المعاصرة، وسيجد عمداء الكليات ورؤساء الأقسام فيه مؤلفاً مثيراً من الناحية الفكرية وفي الوقت نفسه عملياً بامتياز يتصدى للاحتياجات والاهتمامات اليومية لهيئة التدريسية.
نبذة الناشر:"لكي يضمن التعليم العالي ديمومة صلاحيته، لا بد له أن يتغير، ولا يمكن لهذا التغيير أن يحصل دون مشاركة رؤساء الأقسام الجامعية. لقد جمعت آن ف. لوكاس في هذا الكتاب خبرة أصحاب الرأي في التعليم العالي ليقدموا لهؤلاء (القادة الميدانيين) المعرفة الأساسية التي هم بحاجة ماسة إليها لإحداث التغيير" (مارغريت أ. ميلر، رئيسة الرابطة الأمريكية للتعليم العالي).
"يعد رؤساء الأقسام الجامعية، نظريًا، جماعة من الهواة يأتون إلى هذه المناصب لمدة زمنية محدودة دون أن يتلقوا التدريب اللازم لإعدادهم للأدوار والمسؤوليات الجسام التي يتطلبها المنصب. سيجد رؤساء الأقسام الجدد، وكذلك الرؤساء ذوو الخبرة الواسعة على السواء، في كتاب (قيادة التغيير في الجامعات) ما يفيدهم في التصدي للمشكلات التي تعترضهم، كما يجدون فيه الإلهام والتبصر العميق لكي يتجاوزوا الحدود الدنيا من التوقعات، ويهيئوا القيادة نحو المستقبل" (و. ج. ماك كيشي، أستاذ علم النفس، جامعة ميتشغن).
"تقدم آن لوكاس إلى رؤساء الأقسام إلهاماً يفوق تلك الدعابة حول (رعاية قطيع من القطط)، وليروا الدور المحوري الذي يقومون به في نقطة اللقاء بين المؤسسة واختصاصاتهم العلمية. فهي تقدم من خلال النصائح العملية وبرنامج تقويم العلوم الاجتماعية نموذجاً واعداً يكفل لرؤساء الأقسام الانتقال بأقسامهم من حالة (اتحاد جزر صغيرة) إلى (حالة فريق عمل يصنع القرار)" (كارلا ب. هاوري، نائب المدير التنفيذي، الرابطة الأمريكية لعلم الاجتماع).
"إنه كتاب جيد على غير المعتاد، يتسم بالوضوح والشمولية، وهو عظيم الفائدة، ينبغي أن يقرأه كل من يترأس قسمًا جامعيًا" (بيتر سلدن، معهد لوبين للأعمال، جامعة بيس).

إقرأ المزيد
قيادة التغيير في الجامعات ؛ الأدوار المهمة لرؤساء الأقسام في الكليات
قيادة التغيير في الجامعات ؛ الأدوار المهمة لرؤساء الأقسام في الكليات

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن ما يجعل هذا الكتاب مفيداً بصفة خاصة انبثاقه من استراتيجية متينة الترابط المنطقي من أجل التغيير المؤسسي ومن فهم واضح جلي لدور القيادة في المؤسسات. إنه بحث الكتاب الذي ينتظره المهتمين بدور هيئة التدريس في عملية التغيير المتسارعة في التعليم العالي.
في العام 1994 أصدرت المؤلفة آن لوكاس كتابها ...بعنوان "تقوية القيادة في أقسام الكليات STRENGHENING DEPARTMENTAL LEADERSHIP، وكان كتاباً على قدر من الأهمية لما تضمنه من آرائها الشخصية حول الدور الذي ينبغي لرؤساء الأقسام أن يضطلعوا به في سبيل صنع مستقبل التعليم العالي.
وهي تقدم لنا الآن كتابها الحالي "قيادة التغيير في الجامعات" فتبني على ما قدمته في كتابها السابق وتكمله وترتقي بما جاء فيه حول دور رؤوساء الأقسام في جامعة تمر بمرحلة التغيير. وفي كتابها الجديد هذا تجمع المؤلفة لوكاس أفضل أعمال أولئك الذين برزوا ليصبحوا رواداً على المستوى الوطني وقدموا مبادرات في التغيير على جانب كبير من الأهمية، تتصدى لمرحلة التعليم العالي في هذه الأيام. نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر بيتر سنج الذي تناول موضوع المؤسسة التعليمية، وتوماس أنجلو الذي تحدث عن جماعة المتعلمين، وإدوارد زلوتكوفسكي الذي عالج فكرة التعلم بالخدمة، وطوني بيتس الذي تطرق للتكنولوجيا، وفي كل من هذه الحالات كانت الدائرة الأكاديمية هي محور البحث، وعومل رئيس هذه الدائرة على أنه القائد المحوري في تطوير أجندة التغيير.
إن هذا الكتاب "قيادة التغيير في الجامعات" هو المثال الذي أحسن اختياره لذلك النوع من العمل التعاوني الذي تطالب به آن لوكاس من أجل رئيس القسم في الكلية. كل قسم منه يكمل الأقسام الأخرى، والإسهامات الفردية التي ضمها الكتاب بين جانبية تشكل وحدة متكاملة لها أهميتها الخاصة. وكل فصل بحد ذاته له إسهامه الخاص في عمل رئيس القسم، في حين تؤطر الفصول جميعاً تؤطر لدور الرئيس فتعطي رئيس القسم معنى وقوة جديدين.
وفي الوقت الذي نجد فيه التعليم العالي وعمل هيئة التدريس قد تبدل يقدم لنا هذا الكتاب طريقة جديدة للتفكير في الدور القيادي الحاسم لرئيس القسم.
فالصورة القديمة لرئيس القسم وما ينقصها من أشياء كثيرة التي تمثله شخصاً يهتم فقط بدكانه وخلط الأوراق باتت الآن شديدة الوضوح. لذلك نرى مؤلفي الفصول المختلفة في هذا الكتاب لا يعيرون اهتماماً لتلك الدعوة التي تنادي بالقائد ذي القول الفصل، الذي ليس إلا شخصاً يتولى الإدارة. وكما يشير أيضاً بيتر سنج إلى الفكر القائلة "بوجوب أن يتولى القائد دفع عملية التغيير" بات مفلسة. من هنا نجد آن لوكاس وزملاءها الذين جمعت مقالاتهم في فصول هذا الكتاب يقدمون لنا رؤية جديدة تكون فيها القيادة أكثر ملاءمة على مستوى القسم الذي يقودونه وتكون في الوقت نفسه أكثر فاعلية وتأثيراً للجامعات والكليات التي تلتزم بتوجيه اهتمامها للتعليم ذاته.
فالذي يقرأ كتاب "قيادة التغيير في الجامعات" سيجد أنه يجمع في ثناياه أفضل ما يمكن تعلمه من الثقافة الجامعية التي طورها الأساتذة عبر السنين مضافاً إليها أكثر الآراء تطوراً في الدراسات المؤسساتية المعاصرة، وسيجد عمداء الكليات ورؤساء الأقسام فيه مؤلفاً مثيراً من الناحية الفكرية وفي الوقت نفسه عملياً بامتياز يتصدى للاحتياجات والاهتمامات اليومية لهيئة التدريسية.
نبذة الناشر:"لكي يضمن التعليم العالي ديمومة صلاحيته، لا بد له أن يتغير، ولا يمكن لهذا التغيير أن يحصل دون مشاركة رؤساء الأقسام الجامعية. لقد جمعت آن ف. لوكاس في هذا الكتاب خبرة أصحاب الرأي في التعليم العالي ليقدموا لهؤلاء (القادة الميدانيين) المعرفة الأساسية التي هم بحاجة ماسة إليها لإحداث التغيير" (مارغريت أ. ميلر، رئيسة الرابطة الأمريكية للتعليم العالي).
"يعد رؤساء الأقسام الجامعية، نظريًا، جماعة من الهواة يأتون إلى هذه المناصب لمدة زمنية محدودة دون أن يتلقوا التدريب اللازم لإعدادهم للأدوار والمسؤوليات الجسام التي يتطلبها المنصب. سيجد رؤساء الأقسام الجدد، وكذلك الرؤساء ذوو الخبرة الواسعة على السواء، في كتاب (قيادة التغيير في الجامعات) ما يفيدهم في التصدي للمشكلات التي تعترضهم، كما يجدون فيه الإلهام والتبصر العميق لكي يتجاوزوا الحدود الدنيا من التوقعات، ويهيئوا القيادة نحو المستقبل" (و. ج. ماك كيشي، أستاذ علم النفس، جامعة ميتشغن).
"تقدم آن لوكاس إلى رؤساء الأقسام إلهاماً يفوق تلك الدعابة حول (رعاية قطيع من القطط)، وليروا الدور المحوري الذي يقومون به في نقطة اللقاء بين المؤسسة واختصاصاتهم العلمية. فهي تقدم من خلال النصائح العملية وبرنامج تقويم العلوم الاجتماعية نموذجاً واعداً يكفل لرؤساء الأقسام الانتقال بأقسامهم من حالة (اتحاد جزر صغيرة) إلى (حالة فريق عمل يصنع القرار)" (كارلا ب. هاوري، نائب المدير التنفيذي، الرابطة الأمريكية لعلم الاجتماع).
"إنه كتاب جيد على غير المعتاد، يتسم بالوضوح والشمولية، وهو عظيم الفائدة، ينبغي أن يقرأه كل من يترأس قسمًا جامعيًا" (بيتر سلدن، معهد لوبين للأعمال، جامعة بيس).

إقرأ المزيد
30.00$
الكمية:
شحن مخفض
قيادة التغيير في الجامعات ؛ الأدوار المهمة لرؤساء الأقسام في الكليات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: وليد شحادة - داود سليمان رضوان
تقديم: يوجين رايس
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 448
مجلدات: 1
ردمك: 9789960408781

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين