لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فيرونيكا تقرر أن تموت

(5)    التعليقات: 2 المرتبة: 1,172

فيرونيكا تقرر أن تموت
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
فيرونيكا تقرر أن تموت
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:ويقول باولو كويلو بأن أحد الطرق التقليدية، التي اعتمدها الإنسان لنقل معرفة حيله، كانت القصص والروايات، وفي ما يتعلق به، كانت الثقافة العربية إلى جابنه خلال معظم أيام حياته، تبين له أموراً لم يستطع العالم الذي يعيش فيه، أن يفقه معناها، وهو من خلال رؤياته يحاول إيصال هذه الرسالة ...للعالم وفي روايته "فيرونيكا تقرر أن تموت" يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عن معرفة تحجب نورها عن الإنسان ظلال خلقه وروتينه الموهن. وفي لحظات الولادة الجديدة، التي كثيراً ما تكن لدى الإنسان، يكتشف الإنسان هذه الحقيقة ليجر من جديد في رحلة للبحث عن تلك المعرفة. وكأن باولو بذلك يسير أغوار النفس الإنسانية عاداتها، جنونها، معانيها، وبفضل موهبته الأدبية واتجاهاته الفكرية الفلسفية تبلغ هذه الرواية ذروة الإبداع الذي يأتي بشكل السهل المتمتع.نبذة الناشر:يطرح باولو كويلو في هذه الرواية أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً:
"ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟".
فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمناه: الصبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة. غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه. لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها.
تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيام معدودة.
بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة، الخوف، الفضول، الحب،الرغبة. وتكتشف، أيضاً، أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.
في هذه الرواية، يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن.
وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها، بشاعرية مُفعمة بالحيوية، الإحساس بأن كل يوم آخر، هو فرصة متجددة للحياة.

إقرأ المزيد
فيرونيكا تقرر أن تموت
فيرونيكا تقرر أن تموت
(5)    التعليقات: 2 المرتبة: 1,172

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:ويقول باولو كويلو بأن أحد الطرق التقليدية، التي اعتمدها الإنسان لنقل معرفة حيله، كانت القصص والروايات، وفي ما يتعلق به، كانت الثقافة العربية إلى جابنه خلال معظم أيام حياته، تبين له أموراً لم يستطع العالم الذي يعيش فيه، أن يفقه معناها، وهو من خلال رؤياته يحاول إيصال هذه الرسالة ...للعالم وفي روايته "فيرونيكا تقرر أن تموت" يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عن معرفة تحجب نورها عن الإنسان ظلال خلقه وروتينه الموهن. وفي لحظات الولادة الجديدة، التي كثيراً ما تكن لدى الإنسان، يكتشف الإنسان هذه الحقيقة ليجر من جديد في رحلة للبحث عن تلك المعرفة. وكأن باولو بذلك يسير أغوار النفس الإنسانية عاداتها، جنونها، معانيها، وبفضل موهبته الأدبية واتجاهاته الفكرية الفلسفية تبلغ هذه الرواية ذروة الإبداع الذي يأتي بشكل السهل المتمتع.نبذة الناشر:يطرح باولو كويلو في هذه الرواية أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً:
"ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟".
فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمناه: الصبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة. غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه. لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها.
تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيام معدودة.
بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة، الخوف، الفضول، الحب،الرغبة. وتكتشف، أيضاً، أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.
في هذه الرواية، يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن.
وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها، بشاعرية مُفعمة بالحيوية، الإحساس بأن كل يوم آخر، هو فرصة متجددة للحياة.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
فيرونيكا تقرر أن تموت

هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: رنا الصيفي-روحي طعمة
لغة: عربي
طبعة: 11
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 232
مجلدات: 1
ردمك: 9789953882512

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  فرونيكا تقرر ان تموت - 21/05/28
هي من ابدع ما قرات لباولوكويلو...ان فقدان معنى الحياة سوف يؤدي الى الزهد فيها هكذا قررت فرونيكا ان تنهي حياتها وهي ابنةالرابعة والعشرين...اقحم نفسه باولو كويلو بالرواية من خلال حقيقة انه امضى ثلاثة سنوات من عمره في مصحة عقلية....هناك رابط خفي يجمعه بفرونيكا...قصة رائعة وعبر من منهل الحياة يقدمها الكاتب في الرواية...رائعة
الإسم: أكثر من رائعة شاهد كل تعليقاتي
  أكثر من رائعة - 20/04/27
لقد قرأتهت ومن البداية حتى النهاية شعرت بكثير من الملل خلال القصة، ولكن عندما انتهيت منها اثرت فيني بشكل غير معقول، هي تتكلم عن سيكيولوجية الناس الذين يعتبرونهم الآخرين مجانين، وسوف تتفاجئ انك بدأت تفهمهم وان من هو خارج مستشفى الأمراض العقلية هو المجنون، قرأتها منذ أكثر من 4 سنوات ولازات تؤثر فيني حقاً تستحق القراءة