لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأحزاب السياسية في العراق السرية والعلنية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,719

الأحزاب السياسية في العراق السرية والعلنية
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الأحزاب السياسية في العراق السرية والعلنية
تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عرف العراقيين الحياة الحزبية منذ أوائل هذا القرن، ففي ثمانية عقود سبر العراقيون غور الأحزاب السياسية المختلفة، عرفوا وجرّبوا وامتحنوا الأحزاب بكل أنواعها: السرية والعلنية، المؤقتة والدائمة، الأحزاب الشخصية-التي تنتهي باعتزال الشخص السياسية أو بموته. وعرفوا الأحزاب التي تصطنع اصطناعاً، والأحزاب التي تمولها الحكومات لغرض دعمها وتأييدها، أو تمول ...من قبل جهات عربية كانت أو أجنبية، كذلك عرفوا الأحزاب التي ترفع شعارات الوطنية، وتعلن أنها تعمل من أجل إسعاد الشعب، وهي تعمل على تجويع الشعب، والأحزاب التي تعلن عن مبادئ التحرر والاستقلال وهي في حقيقتها أحزاب تابعة للأجنبي. كما عرف العراقيون التكتلات والانشقاقات داخل الأحزاب، وعرفوا الألاعيب السياسية ودكاكين الوطنية وتجار المبادئ والكلمة. بالمقابل، عرف العراقيون وجربوا الأحزاب الجماهيرية وأحزاب المبادئ والقيم النبيلة، التي تعلن ما تؤمن به وتعمل وتنشط من أجل تحقيق أهدافها المسطرة عن برامجها ومواثيقها.
وفي هذا الكتاب يتصدى المؤلف "هادي حسن عليوي" لمهمة شاقة عبر تقصي سيرة ومسيرة الأحزاب في العراق، معتمداً على مراجع كثيرة وقيمة وعلى مقابلات شخصية أجراها مع عدد من الشخصيات القيادية الحزبية العراقية... ويمكن إرجاع أهم الوثائق والمعلومات غير المنشورة إلى مصادرها وهي: الوثائق المحفوظة في المركز الوطني للوثائق-بغداد، ملفات مديرية الشرطة العامة، وثاق غير منشورة (مصادر رسمية خاصة...)، الكتب غير المترجمة إلى اللغة العربية، الوثائق البريطانية. وثائق وبيانات بعض الأحزاب والتنظيمات غير المنشورة. وقد اعتمد في دراسته على تحليل الوقائع والأحداث في محاولة لتلمس الصلة بين المقدمات ونتائجها بحيث تكون في سياق منطقي علمي، لذلك كان لا بد له من اعتماد المنهج التحليلي، حيث ثمة وقائع غير مترابطة تتطلب النظر إليها من زوايا متعددة لإظهار طبيعة الصلة فيما بينها، إذ لم تكن تلك الوقائع إلا تعبيراً عن العلاقة الجدلية بين واقع موضوعي متخلف وبين حركة الأحزاب التي تشكل، في أغلبها، رفضاً أو نفياً لهذا الواقع، ومن دون هذا المنهج لم يكن بالإمكان اكتشاف سياق تطور هذه المسيرة، وبالتالي تصبح هذه الدراسة-التجربة العراقية في التعددية الحزبية-ذات فائدة مرجوة.
نبذة الناشر:لم يشكل العراق حتى أواخر القرن التاسع عشر تربة خصبة لنمو الحركة القومية وبالتالي ظهور الجمعيات والأحزاب السياسية والجماعات الإصلاحية. ومرد ذلك إلى الاستكانة التي عرفها العرب أيام الحكم العثماني، فحلت الروابط العائلية والقبلية محل الروابط القوية، وتمّ استبدال الاقتصاد القطاعي باقتصاد الكفاف.
لكن التغييرات التي بدأت بالظهور في المنطقة العربية أواسط القرن التاسع عشر، عكست نفسها ولو ببطء على العراق ومهدت لقيام نشاط سياسي منظم فيما بعد.
في هذا الكتاب يقوم المؤلف هادي حسن عليوي بجهد موسوعي بحثاً وتنقيباً حول الأحزاب السرية والعلنية في العراق، اعتماداً على مصادر متعددة تتمثل بالوثائق المحفوظة في المركز الوطني للوثائق ببغداد وعدد من ملفات مديرية الشرطة وكذا من الأطروحات الجامعية والوثائق البريطانية التي أفرج عنها مؤخراً. آملاً في أن يكون العراق على أهبة مرحلة جديدة من تعدد الأحزاب والصحوة السياسية التي تعيد ربط العراق بماضيه المجيد.

إقرأ المزيد
الأحزاب السياسية في العراق السرية والعلنية
الأحزاب السياسية في العراق السرية والعلنية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,719

تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عرف العراقيين الحياة الحزبية منذ أوائل هذا القرن، ففي ثمانية عقود سبر العراقيون غور الأحزاب السياسية المختلفة، عرفوا وجرّبوا وامتحنوا الأحزاب بكل أنواعها: السرية والعلنية، المؤقتة والدائمة، الأحزاب الشخصية-التي تنتهي باعتزال الشخص السياسية أو بموته. وعرفوا الأحزاب التي تصطنع اصطناعاً، والأحزاب التي تمولها الحكومات لغرض دعمها وتأييدها، أو تمول ...من قبل جهات عربية كانت أو أجنبية، كذلك عرفوا الأحزاب التي ترفع شعارات الوطنية، وتعلن أنها تعمل من أجل إسعاد الشعب، وهي تعمل على تجويع الشعب، والأحزاب التي تعلن عن مبادئ التحرر والاستقلال وهي في حقيقتها أحزاب تابعة للأجنبي. كما عرف العراقيون التكتلات والانشقاقات داخل الأحزاب، وعرفوا الألاعيب السياسية ودكاكين الوطنية وتجار المبادئ والكلمة. بالمقابل، عرف العراقيون وجربوا الأحزاب الجماهيرية وأحزاب المبادئ والقيم النبيلة، التي تعلن ما تؤمن به وتعمل وتنشط من أجل تحقيق أهدافها المسطرة عن برامجها ومواثيقها.
وفي هذا الكتاب يتصدى المؤلف "هادي حسن عليوي" لمهمة شاقة عبر تقصي سيرة ومسيرة الأحزاب في العراق، معتمداً على مراجع كثيرة وقيمة وعلى مقابلات شخصية أجراها مع عدد من الشخصيات القيادية الحزبية العراقية... ويمكن إرجاع أهم الوثائق والمعلومات غير المنشورة إلى مصادرها وهي: الوثائق المحفوظة في المركز الوطني للوثائق-بغداد، ملفات مديرية الشرطة العامة، وثاق غير منشورة (مصادر رسمية خاصة...)، الكتب غير المترجمة إلى اللغة العربية، الوثائق البريطانية. وثائق وبيانات بعض الأحزاب والتنظيمات غير المنشورة. وقد اعتمد في دراسته على تحليل الوقائع والأحداث في محاولة لتلمس الصلة بين المقدمات ونتائجها بحيث تكون في سياق منطقي علمي، لذلك كان لا بد له من اعتماد المنهج التحليلي، حيث ثمة وقائع غير مترابطة تتطلب النظر إليها من زوايا متعددة لإظهار طبيعة الصلة فيما بينها، إذ لم تكن تلك الوقائع إلا تعبيراً عن العلاقة الجدلية بين واقع موضوعي متخلف وبين حركة الأحزاب التي تشكل، في أغلبها، رفضاً أو نفياً لهذا الواقع، ومن دون هذا المنهج لم يكن بالإمكان اكتشاف سياق تطور هذه المسيرة، وبالتالي تصبح هذه الدراسة-التجربة العراقية في التعددية الحزبية-ذات فائدة مرجوة.
نبذة الناشر:لم يشكل العراق حتى أواخر القرن التاسع عشر تربة خصبة لنمو الحركة القومية وبالتالي ظهور الجمعيات والأحزاب السياسية والجماعات الإصلاحية. ومرد ذلك إلى الاستكانة التي عرفها العرب أيام الحكم العثماني، فحلت الروابط العائلية والقبلية محل الروابط القوية، وتمّ استبدال الاقتصاد القطاعي باقتصاد الكفاف.
لكن التغييرات التي بدأت بالظهور في المنطقة العربية أواسط القرن التاسع عشر، عكست نفسها ولو ببطء على العراق ومهدت لقيام نشاط سياسي منظم فيما بعد.
في هذا الكتاب يقوم المؤلف هادي حسن عليوي بجهد موسوعي بحثاً وتنقيباً حول الأحزاب السرية والعلنية في العراق، اعتماداً على مصادر متعددة تتمثل بالوثائق المحفوظة في المركز الوطني للوثائق ببغداد وعدد من ملفات مديرية الشرطة وكذا من الأطروحات الجامعية والوثائق البريطانية التي أفرج عنها مؤخراً. آملاً في أن يكون العراق على أهبة مرحلة جديدة من تعدد الأحزاب والصحوة السياسية التي تعيد ربط العراق بماضيه المجيد.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الأحزاب السياسية في العراق السرية والعلنية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1
ردمك: 9789953210674

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين