لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فيصل بن الحسين، مؤسس الحكم العربي في سورية والعراق 1883 - 1933

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,202

فيصل بن الحسين، مؤسس الحكم العربي في سورية والعراق 1883 - 1933
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
فيصل بن الحسين، مؤسس الحكم العربي في سورية والعراق 1883 - 1933
تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعتبر فيصل بن الحسين أحد أبرز الشخصيات العربية خلال فترة الحرب العالمية الأولى وما بعدها، فقد كان رسول أبيه (الشريف حسين) شريف مكة إلى قادة الحركة القومية العربية في الشام، خلال عامي 1915 و1916، وذلك للتباحث معهم بغرض تنسيق الأفكار والمواقف لإعلان الثورة العربية على الحكم العثماني وتحقيق استقلال ...العرب. وعندما قامت الثور العربية في حزيران/يونيو 1916، قاد فيصل الجيش العربي الذي استطاع طرد القوات العثمانية من الحجاز والشام وإقامة الحكم العربي في سورية وذلك ابتداء من أيلول/سبتمبر عام 1918. وبعد سقوط الحكم العربي في سورية في أواخر تموز/يوليو 1921 واحتلال القوات الفرنسية دمشق، غادر فيصل سورية متوجهاً إلى أوروبا ليعرض القضية العربية أمام الدول الأوروبية والمحافل الدولية آنذاك. وقد استطاع، إلى حد ما، شرح قضية بلاده وحقوق الأمة العربية في الحرية والاستقلال.
وبعد أن فرضت ثورة العشرين (1920) في العراق على بريطانيا، إعادة النظر في احتلالها وحكمها المباشر للعراق، فتح الطريق أمام فيصل ليصبح أول ملك في العراق في العصر الحديث، عام 1923 بعد قيام المملكة العراقية. واستمر في حكم العراق حتى موته عام 1922، منتهجاً سياسة "خذ وطالب" في علاقته مع بريطانيا لتحقيق استقلال بلاده.
في سيرة هذا البطل صورة يحملها تاريخنا النضالي المتواصل، ليست الأمم الأخلاق فحسب، لكنها أيضاً اعتناق الحرية والإيمان بها من خلال الأخلاق. وهناك قضية أخطر بكثير مما نظن! إن الغزو المنظم والعلمي لتاريخنا المعاصر يهدف إلى تفريغ الأمة العربية من مقوماتها الفكرية الحضارية، فهل أن تاريخنا النضالي المعاصر الذي يحمل سيرة فيصل بن الحسين وغيره من المناضلين عبارة عن "مجموعة أكاذيب" كما يصورها "كتبة السلطان" صباح مساء في صحافة وإعلام الغرب، وتتناقلها بعض الأجهزة عن قصد أو غير قصد وهذا بالطبع محض افتراء والقصد منه تفريغ الوعي الفردي من مثل نضالية.
ولتكذيب ادعاء هؤلاء وأولئك تجدر العودة إلى المصادر الأولى لهذا التاريخ، ونشر الحقائق الأساسية ضمن استقراء التحليل، والاستنتاج، ورفض الأحكام التقليدية المسبقة، وإعادة النظر في المعطيات التاريخية.
من هذا المنطلق يأتي هذا الكتاب الذي يدوّن فيه المؤلف سيرة حياة رمز من رموز النضال العربي الذي كانت حياته القصيرة بمثابة قصة نضال بهدف إقامة حكم عربي هو الأول في التاريخ المعاصر. وعلى الرغم من سقوط تجربته ومقتل وليده (الحكم العربي) في سورية، لم يقنط فيصل بن الحسين أو يملّ، بل هو استمر في النضال، نضال من نوع آخر، حتى يتكلل بالغار، ويقيم المملكة العراقية (الدولة العراقية) ويستمر النضال من موقع الحاكم والمحكوم. إنها مهمة صعبة، بل وعسيرة على الكثير من القادة والسياسيين ومحفوفة بالأخطار. لكن فيصل استمر في الطريق، ولم يتوقف إلا بهلاكه! من هنا يمكن القول بأن هذا الكتاب يدل على صفحة بارزة وناصعة من تاريخ أمتنا في عصرنا الحديث، ويؤكد على وجود الشخصيات النضالية في تاريخنا العربي النضالي.
نبذة الناشر:عندما قامت الثورة العربية في حزيران/يونيو 1916 قاد فيصل الجيش العربي الذي استطاع طرد القوات العثمانية من الحجاز والشام وإقامة الحكم العربي في سورية وذلك ابتداء من أيلول/سبتمبر عام 1918.
من هنا جاء هذا الكتاب عن حياة أبرز المناضلين العرب، حمل السيف بيد ومشعل الحرية باليد الأخرى، وخرج من أقدس أرض عرفها الوطن العربي يقاتل ويقود جموع العرب يطرد الغزاة الأتراك، ويقيم أول حكم عربي في التاريخ المعاصر.

إقرأ المزيد
فيصل بن الحسين، مؤسس الحكم العربي في سورية والعراق 1883 - 1933
فيصل بن الحسين، مؤسس الحكم العربي في سورية والعراق 1883 - 1933
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,202

تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعتبر فيصل بن الحسين أحد أبرز الشخصيات العربية خلال فترة الحرب العالمية الأولى وما بعدها، فقد كان رسول أبيه (الشريف حسين) شريف مكة إلى قادة الحركة القومية العربية في الشام، خلال عامي 1915 و1916، وذلك للتباحث معهم بغرض تنسيق الأفكار والمواقف لإعلان الثورة العربية على الحكم العثماني وتحقيق استقلال ...العرب. وعندما قامت الثور العربية في حزيران/يونيو 1916، قاد فيصل الجيش العربي الذي استطاع طرد القوات العثمانية من الحجاز والشام وإقامة الحكم العربي في سورية وذلك ابتداء من أيلول/سبتمبر عام 1918. وبعد سقوط الحكم العربي في سورية في أواخر تموز/يوليو 1921 واحتلال القوات الفرنسية دمشق، غادر فيصل سورية متوجهاً إلى أوروبا ليعرض القضية العربية أمام الدول الأوروبية والمحافل الدولية آنذاك. وقد استطاع، إلى حد ما، شرح قضية بلاده وحقوق الأمة العربية في الحرية والاستقلال.
وبعد أن فرضت ثورة العشرين (1920) في العراق على بريطانيا، إعادة النظر في احتلالها وحكمها المباشر للعراق، فتح الطريق أمام فيصل ليصبح أول ملك في العراق في العصر الحديث، عام 1923 بعد قيام المملكة العراقية. واستمر في حكم العراق حتى موته عام 1922، منتهجاً سياسة "خذ وطالب" في علاقته مع بريطانيا لتحقيق استقلال بلاده.
في سيرة هذا البطل صورة يحملها تاريخنا النضالي المتواصل، ليست الأمم الأخلاق فحسب، لكنها أيضاً اعتناق الحرية والإيمان بها من خلال الأخلاق. وهناك قضية أخطر بكثير مما نظن! إن الغزو المنظم والعلمي لتاريخنا المعاصر يهدف إلى تفريغ الأمة العربية من مقوماتها الفكرية الحضارية، فهل أن تاريخنا النضالي المعاصر الذي يحمل سيرة فيصل بن الحسين وغيره من المناضلين عبارة عن "مجموعة أكاذيب" كما يصورها "كتبة السلطان" صباح مساء في صحافة وإعلام الغرب، وتتناقلها بعض الأجهزة عن قصد أو غير قصد وهذا بالطبع محض افتراء والقصد منه تفريغ الوعي الفردي من مثل نضالية.
ولتكذيب ادعاء هؤلاء وأولئك تجدر العودة إلى المصادر الأولى لهذا التاريخ، ونشر الحقائق الأساسية ضمن استقراء التحليل، والاستنتاج، ورفض الأحكام التقليدية المسبقة، وإعادة النظر في المعطيات التاريخية.
من هذا المنطلق يأتي هذا الكتاب الذي يدوّن فيه المؤلف سيرة حياة رمز من رموز النضال العربي الذي كانت حياته القصيرة بمثابة قصة نضال بهدف إقامة حكم عربي هو الأول في التاريخ المعاصر. وعلى الرغم من سقوط تجربته ومقتل وليده (الحكم العربي) في سورية، لم يقنط فيصل بن الحسين أو يملّ، بل هو استمر في النضال، نضال من نوع آخر، حتى يتكلل بالغار، ويقيم المملكة العراقية (الدولة العراقية) ويستمر النضال من موقع الحاكم والمحكوم. إنها مهمة صعبة، بل وعسيرة على الكثير من القادة والسياسيين ومحفوفة بالأخطار. لكن فيصل استمر في الطريق، ولم يتوقف إلا بهلاكه! من هنا يمكن القول بأن هذا الكتاب يدل على صفحة بارزة وناصعة من تاريخ أمتنا في عصرنا الحديث، ويؤكد على وجود الشخصيات النضالية في تاريخنا العربي النضالي.
نبذة الناشر:عندما قامت الثورة العربية في حزيران/يونيو 1916 قاد فيصل الجيش العربي الذي استطاع طرد القوات العثمانية من الحجاز والشام وإقامة الحكم العربي في سورية وذلك ابتداء من أيلول/سبتمبر عام 1918.
من هنا جاء هذا الكتاب عن حياة أبرز المناضلين العرب، حمل السيف بيد ومشعل الحرية باليد الأخرى، وخرج من أقدس أرض عرفها الوطن العربي يقاتل ويقود جموع العرب يطرد الغزاة الأتراك، ويقيم أول حكم عربي في التاريخ المعاصر.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
فيصل بن الحسين، مؤسس الحكم العربي في سورية والعراق 1883 - 1933

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 347
مجلدات: 1
ردمك: 9953211027

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين