تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: شركة دار الفراشة
نبذة الناشر:نظرت فيلومينا إليه بصبر نافد... كان صعباً جداً اختراق واجهته القاسية... وانتهى لقاؤها القصير بريموند قبل أن يبدأ، كشعلة نار أطفأتها ريح قارسة...
لماذا إذن اختطفت الطائرة التي تقلها؟ وماذا يريد منها؟ قالت له: "إذا كنت تريدين فما ذنب باقي الركاب؟ دعهم وشأنهم!".
لكنه أعلن لها: "قراراتي لا تتدخل فيها الرغبات الشخصية... ...وما عليك إلا انتظار ساعة الصفر!"
وهكذا بقيت فيلومينا رهينة ريموند مارتينز، مصيرها معلق بقرار منه، فإما الموت خوفاً أو... حباً!؟... ولكن هل يمكن أن تحب المرأة سجّانها؟ إقرأ المزيد