لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شعراء فلسطين في القرن العشرين - توثيق أنطولوجي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 117,908

شعراء فلسطين في القرن العشرين - توثيق أنطولوجي
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
شعراء فلسطين في القرن العشرين - توثيق أنطولوجي
تاريخ النشر: 01/12/2000
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:لعلّ الشعر العربي الفلسطيني، بين سائر الشعر العربي والشعر العالمي، يقف وحده متميزاً بخصوصية منحته إياها استثنائية قضيته وظروف شعبها، منذ أن ظهرت القضية الفلسطينية وطرأت على سطوح الخريطة السياسية في دوامة اللعبة العالمية الكبرى. فهو شعر معاناة ومصابرة ومجالدة وجهد بالشكوى ضد التسلط والاستبداد الفردي أيام الدولة العثمانية، ...وهو شعر كفاح أيام الوطن في ظل الانتداب البريطاني، وشعر مقاومة ومواجهة بعد احتلال الوطن من قبل الصهاينة، وشعر اغتراب وعذاب واضطراب في الأرض للخارجين المبعدين عن الوطن، الضاربين في الآفاق، يتراوحون بين شفقة مذلة مهينة واستضافة غير مرحّب بها في أكثر الأحيان والبلدان. لكن أكثر الذي كتبوا، وبحثوا، ودرسوا في الشعر الفلسطيني، من الباحثين المحدثين، تجاوزوا هذه الحقيقة وغفلوا من هذا الواقع، وهم يكادون يختصرون فصول الشعر الفلسطيني بداية من أواخر القرن التاسع عشر... حتى اليوم. بفصل شعر المقاومة وحده دون غيره، فتراهم يشطبون شعراء الفصول الأخرى، جميعاً، لحساب شعراء المقاومة داخل الوطن المحتل، في العهد الذهبي للمقاومة الباسلة، أو ربما لنفر بعينه من شعراء المقاومة، ثم يختمون بالشمع الأحمر على ما سوى ذلك، قصداً، أو جهلاً، لذا فإن أية دراسة تاريخية للشعر العربي المعاصر في فلسطين، يجب أن تعود إلى بداياته إلى منابعه الأولى التي نهل منها، وبنى على قواعدها وأساسها شعراء الأجيال اللاحقة.
وهذا الكتاب يشكل مرجعاً أساسياً في هذا المجال إذ أن الباحث عمد إلى تقديم المشهد العربي الفلسطيني منذ نشأته وبمختلف مراحله وتطوره ومسيرته في القرن العشرين الميلادي وتحديداً بداية من عام 1900م وحتى اليوم. وذلك من وقعه أولاً كأديب عاش قريباً من حركة الشعر العربي المعاصر بعاقه، وحركة الشعر العربي الفلسطيني بخاصة، وكقارئ متذوق، وكشاعر مشارك في إنتاج الشعر، وكصحفي وإعلامي قريب من صميم حركة النشر والاتصال الجماهيري في عديد من البلدان العربية، وكعضوٍ مشارك في معظم المؤثرات والندوات والملتقيات الشعرية والأدبية العربية والإقليمية منذ الستينات. وقد اختار الباحث الشعراء الذين تضمنهم هذا الكتاب، وفق الأسس التالية: 1-الشعراء الراحلون. تم اختيار كل شاعر كان له دور ملموس، ومشهود له، في مسيرة الشعر العربي المعاصر بعامة في فلسطين، بغض النظر عما إذا كانت للشاعر دواوين مطبوعة أم لا. 2-الشعراء الذين ما يزالون على قيد الحياة: تم اختيار كل شاعر له ديوان مطبوع أو وردت مختارات من شعره في مجموعات أو منتجات أو دراسات أدبية مطبوعة. 3-الشعراء الذين كتبوا القصيدة العامودية والشعر الحرّ: أورد الباحث لكل منهم نموذجاً أو أكثر من شعره العامودي، ونموذجاً أو أكثر من شعره الحر، وذلك بقدر ما توفر له. 4- قصيدة النثر: استبعد الباحث كل الذين كتبوا هذا النوع الأدبي الذي شاع مؤخراً على اعتبار أن مسألة ما يسمى بـ"قصيدة النثر" ما تزال موضع خلاف بين الدارسين والباحثين، ولم يحسم أمرها بعد. وقد قام الباحث بترتيب أسماء الشعراء على حروف الهجاء، وفق الاسم الأول للشاعر، وحسب اللقب أو الكنية التي غلبت عليه واشتهر بها بين الناس بالنسبة لشعراء كأبي سلمى، ثم وفق الاسم الثاني (اسم الأب)، فاسم العائلة، وذلك بغض النظر عن بلدانهم، وأجيالهم، والمذاهب الفنية التي يتدرجون في أطرها.
لقد أبرز الباحث من خلال عمله هذا، بالإضافة إلى الدور التوثيقي الذي امتاز به، أبرز هذا العمل ما كان للشعر الفلسطيني، والذي ما زال له، من دور مؤثر عبر مسيرته في إبراز القضية الفلسطينية والدفاع عنها، وتصوير معاناة إنسانها وعذاباته ومآسيه. فاستطاع، عبر رحلته الطويلة، أن يبدع لنفسه لغته وأدواته ويشكل خصوصيته المتميزة في سياق الحركة الشعرية العربية العامة في الوطن الكبير، وأن يثري هذه الحركة بنكهة عبقرية خاصة هي خلاصة أجيال الدم العربي الفلسطيني المطلول على ثرى القداسة الطهور.
نبذة الناشر:يوثّق هذا الكتاب للشعراء العرب الفلسطينيين في القرن العشرين الميلاديّ بداية من عام 1900م. وحتّى تاريخ إنجاز هذا الكتاب، وذلك من خلال التأريخ بإيجاز وافٍ لكلّ شاعر، وأعماله المطبوعة فقط (إذا كان ما يزال على قيد الحياة)، وآثاره المطبوعة والمخطوطة (إذا كان من الراحلين)، مع إيراد نموذج أو أكثر من إبداعه الشعريّ بحيث تمثّل النماذج المختارة مختلف مراحل تطوّره الفني ما أمكن ذلك، دون أن تكون بالضرورة أفضل قصائده. وحرصت على إبراز المواقف الوطنيّة والقوميّة والإنسانيّة لكلّ شاعر ما وجدت إلى ذلك سبيلاً. كما قمت بتصحيح المعلومات المغلوطة الرائجة في بعض الكتب والدراسات عن الكثيرين من هؤلاء الشعراء، وتحرير هذه المعلومات من المبالغات الفضفاضة الناجمة عن معايير غير أدبيّة وغير متوازنة.
... ولعلّ القارئ لا يغيب عنه أنّ المكتبة العربيّة ومراكز الأبحاث والدراسات والتوثيق الأدبيّة تخلو تماماً-أو تكاد-من ببلوغرافيا علميّة مستقلّة شاملة للشعراء الفلسطينيين المعاصرين، يمكن أن يعود إليها الباحث عند الحاجة. ولهذا فإنّ أيّ نقص في المعلومات، قد يقع عليه القارئ هنا أو هناك في هذا الكتاب، يعود إلى هذه الثغرة بالدرجة الأولى... والأمل كبير بأن يسدّ هذا الكتاب الموسوعيّ جانباً من هذه الثغرة القائمة في المكتبة العربية بخصوص شعراء فلسطين في القرن العشرين.

إقرأ المزيد
شعراء فلسطين في القرن العشرين - توثيق أنطولوجي
شعراء فلسطين في القرن العشرين - توثيق أنطولوجي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 117,908

تاريخ النشر: 01/12/2000
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:لعلّ الشعر العربي الفلسطيني، بين سائر الشعر العربي والشعر العالمي، يقف وحده متميزاً بخصوصية منحته إياها استثنائية قضيته وظروف شعبها، منذ أن ظهرت القضية الفلسطينية وطرأت على سطوح الخريطة السياسية في دوامة اللعبة العالمية الكبرى. فهو شعر معاناة ومصابرة ومجالدة وجهد بالشكوى ضد التسلط والاستبداد الفردي أيام الدولة العثمانية، ...وهو شعر كفاح أيام الوطن في ظل الانتداب البريطاني، وشعر مقاومة ومواجهة بعد احتلال الوطن من قبل الصهاينة، وشعر اغتراب وعذاب واضطراب في الأرض للخارجين المبعدين عن الوطن، الضاربين في الآفاق، يتراوحون بين شفقة مذلة مهينة واستضافة غير مرحّب بها في أكثر الأحيان والبلدان. لكن أكثر الذي كتبوا، وبحثوا، ودرسوا في الشعر الفلسطيني، من الباحثين المحدثين، تجاوزوا هذه الحقيقة وغفلوا من هذا الواقع، وهم يكادون يختصرون فصول الشعر الفلسطيني بداية من أواخر القرن التاسع عشر... حتى اليوم. بفصل شعر المقاومة وحده دون غيره، فتراهم يشطبون شعراء الفصول الأخرى، جميعاً، لحساب شعراء المقاومة داخل الوطن المحتل، في العهد الذهبي للمقاومة الباسلة، أو ربما لنفر بعينه من شعراء المقاومة، ثم يختمون بالشمع الأحمر على ما سوى ذلك، قصداً، أو جهلاً، لذا فإن أية دراسة تاريخية للشعر العربي المعاصر في فلسطين، يجب أن تعود إلى بداياته إلى منابعه الأولى التي نهل منها، وبنى على قواعدها وأساسها شعراء الأجيال اللاحقة.
وهذا الكتاب يشكل مرجعاً أساسياً في هذا المجال إذ أن الباحث عمد إلى تقديم المشهد العربي الفلسطيني منذ نشأته وبمختلف مراحله وتطوره ومسيرته في القرن العشرين الميلادي وتحديداً بداية من عام 1900م وحتى اليوم. وذلك من وقعه أولاً كأديب عاش قريباً من حركة الشعر العربي المعاصر بعاقه، وحركة الشعر العربي الفلسطيني بخاصة، وكقارئ متذوق، وكشاعر مشارك في إنتاج الشعر، وكصحفي وإعلامي قريب من صميم حركة النشر والاتصال الجماهيري في عديد من البلدان العربية، وكعضوٍ مشارك في معظم المؤثرات والندوات والملتقيات الشعرية والأدبية العربية والإقليمية منذ الستينات. وقد اختار الباحث الشعراء الذين تضمنهم هذا الكتاب، وفق الأسس التالية: 1-الشعراء الراحلون. تم اختيار كل شاعر كان له دور ملموس، ومشهود له، في مسيرة الشعر العربي المعاصر بعامة في فلسطين، بغض النظر عما إذا كانت للشاعر دواوين مطبوعة أم لا. 2-الشعراء الذين ما يزالون على قيد الحياة: تم اختيار كل شاعر له ديوان مطبوع أو وردت مختارات من شعره في مجموعات أو منتجات أو دراسات أدبية مطبوعة. 3-الشعراء الذين كتبوا القصيدة العامودية والشعر الحرّ: أورد الباحث لكل منهم نموذجاً أو أكثر من شعره العامودي، ونموذجاً أو أكثر من شعره الحر، وذلك بقدر ما توفر له. 4- قصيدة النثر: استبعد الباحث كل الذين كتبوا هذا النوع الأدبي الذي شاع مؤخراً على اعتبار أن مسألة ما يسمى بـ"قصيدة النثر" ما تزال موضع خلاف بين الدارسين والباحثين، ولم يحسم أمرها بعد. وقد قام الباحث بترتيب أسماء الشعراء على حروف الهجاء، وفق الاسم الأول للشاعر، وحسب اللقب أو الكنية التي غلبت عليه واشتهر بها بين الناس بالنسبة لشعراء كأبي سلمى، ثم وفق الاسم الثاني (اسم الأب)، فاسم العائلة، وذلك بغض النظر عن بلدانهم، وأجيالهم، والمذاهب الفنية التي يتدرجون في أطرها.
لقد أبرز الباحث من خلال عمله هذا، بالإضافة إلى الدور التوثيقي الذي امتاز به، أبرز هذا العمل ما كان للشعر الفلسطيني، والذي ما زال له، من دور مؤثر عبر مسيرته في إبراز القضية الفلسطينية والدفاع عنها، وتصوير معاناة إنسانها وعذاباته ومآسيه. فاستطاع، عبر رحلته الطويلة، أن يبدع لنفسه لغته وأدواته ويشكل خصوصيته المتميزة في سياق الحركة الشعرية العربية العامة في الوطن الكبير، وأن يثري هذه الحركة بنكهة عبقرية خاصة هي خلاصة أجيال الدم العربي الفلسطيني المطلول على ثرى القداسة الطهور.
نبذة الناشر:يوثّق هذا الكتاب للشعراء العرب الفلسطينيين في القرن العشرين الميلاديّ بداية من عام 1900م. وحتّى تاريخ إنجاز هذا الكتاب، وذلك من خلال التأريخ بإيجاز وافٍ لكلّ شاعر، وأعماله المطبوعة فقط (إذا كان ما يزال على قيد الحياة)، وآثاره المطبوعة والمخطوطة (إذا كان من الراحلين)، مع إيراد نموذج أو أكثر من إبداعه الشعريّ بحيث تمثّل النماذج المختارة مختلف مراحل تطوّره الفني ما أمكن ذلك، دون أن تكون بالضرورة أفضل قصائده. وحرصت على إبراز المواقف الوطنيّة والقوميّة والإنسانيّة لكلّ شاعر ما وجدت إلى ذلك سبيلاً. كما قمت بتصحيح المعلومات المغلوطة الرائجة في بعض الكتب والدراسات عن الكثيرين من هؤلاء الشعراء، وتحرير هذه المعلومات من المبالغات الفضفاضة الناجمة عن معايير غير أدبيّة وغير متوازنة.
... ولعلّ القارئ لا يغيب عنه أنّ المكتبة العربيّة ومراكز الأبحاث والدراسات والتوثيق الأدبيّة تخلو تماماً-أو تكاد-من ببلوغرافيا علميّة مستقلّة شاملة للشعراء الفلسطينيين المعاصرين، يمكن أن يعود إليها الباحث عند الحاجة. ولهذا فإنّ أيّ نقص في المعلومات، قد يقع عليه القارئ هنا أو هناك في هذا الكتاب، يعود إلى هذه الثغرة بالدرجة الأولى... والأمل كبير بأن يسدّ هذا الكتاب الموسوعيّ جانباً من هذه الثغرة القائمة في المكتبة العربية بخصوص شعراء فلسطين في القرن العشرين.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
شعراء فلسطين في القرن العشرين - توثيق أنطولوجي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 737
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين