لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تفسير الشعراوي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 81,997

تفسير الشعراوي
178.50$
210.00$
%15
الكمية:
تفسير الشعراوي
تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يقول الإمام الشعراوي في مقدمة كتابه: "فهذا حصاد عمري العلمي، وحصيلة جهادي، الاجتهاد شرفي فيه أنني عشت كتاب الله وتطامنت لاستقبال فيض الله ولعلي أكون قد وفيت حق إيماني، وأديت واجب عرفاني، وأسأل الله سبحانه أن تكون خواطري هذه خواطر من يأتي من بعدي، وكتاب الله لا تنقضي عجائبه ...حتى يرث الله الأرض ومن عليها، وحينئذ نعلم من الله ما أدخره لمن هداه".
يستوعب هذا المؤلف خواطر الإمام الشعراوي حول القرآن وهي لا تعني تفسيراً للقرآن وإنما هي هبات صفائية... تخطر على قلب مؤمن في آية أو بضع آيات... فالأسرار المكتنزة في القرآن حول الوجود، فقد اكتفى رسول الله صلى الله عليه وسلم بما علم منها... لأنها بمقياس العقل في هذا الوقت لم تكن العقول تستطيع أن تتقبلها...
لقد جاء القرآن بأحكام التكليف واضحة، وأسرار الوجود مكتنزة... حتى تتسع الحضارات ويتسع فهم العقل البشري، فيكشف الله سبحانه وتعالى من أسرار الكون ما يجعلنا أكثر فهماً لعطاءات القرآن لأسرار الوجود، فكلما تقدم الزمن وكشف الله للإنسان عن سرّ جديد في الكون ظهر إعجاز القرآن... لأن الله سبحانه وتعالى قد اشار إلى هذه الآيات الكونية في كتابه العزيز... وقد تكون الإشارة إلى آية واحدة أو بعض آيات... ولكن هذه الآية أو الآيات تعطينا إعجازاً لا يستطيع العلم أن يصل إلى دقته...
القرآن يخاطب ملكات خفية في النفس لا تعرفها ولكن يعرفها الله سبحانه وتعالى خالق الإنسان وهو أعلم به... هذه الملكات تنفعل حين تسمع القرآن فتلين القلوب ويدخل الإيمان إليها... وتمضي النفس ويمضي العقل في البحث فيما حوته آيات القرآن الكريم من معاني، وها هي قد تجلت للإمام الشعراوي حيث وعاها ودوّنها كخواطر إيمانية قذفها الحقّ سبحانه وتعالى في قلبه ليكمل منهجه.

إقرأ المزيد
تفسير الشعراوي
تفسير الشعراوي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 81,997

تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يقول الإمام الشعراوي في مقدمة كتابه: "فهذا حصاد عمري العلمي، وحصيلة جهادي، الاجتهاد شرفي فيه أنني عشت كتاب الله وتطامنت لاستقبال فيض الله ولعلي أكون قد وفيت حق إيماني، وأديت واجب عرفاني، وأسأل الله سبحانه أن تكون خواطري هذه خواطر من يأتي من بعدي، وكتاب الله لا تنقضي عجائبه ...حتى يرث الله الأرض ومن عليها، وحينئذ نعلم من الله ما أدخره لمن هداه".
يستوعب هذا المؤلف خواطر الإمام الشعراوي حول القرآن وهي لا تعني تفسيراً للقرآن وإنما هي هبات صفائية... تخطر على قلب مؤمن في آية أو بضع آيات... فالأسرار المكتنزة في القرآن حول الوجود، فقد اكتفى رسول الله صلى الله عليه وسلم بما علم منها... لأنها بمقياس العقل في هذا الوقت لم تكن العقول تستطيع أن تتقبلها...
لقد جاء القرآن بأحكام التكليف واضحة، وأسرار الوجود مكتنزة... حتى تتسع الحضارات ويتسع فهم العقل البشري، فيكشف الله سبحانه وتعالى من أسرار الكون ما يجعلنا أكثر فهماً لعطاءات القرآن لأسرار الوجود، فكلما تقدم الزمن وكشف الله للإنسان عن سرّ جديد في الكون ظهر إعجاز القرآن... لأن الله سبحانه وتعالى قد اشار إلى هذه الآيات الكونية في كتابه العزيز... وقد تكون الإشارة إلى آية واحدة أو بعض آيات... ولكن هذه الآية أو الآيات تعطينا إعجازاً لا يستطيع العلم أن يصل إلى دقته...
القرآن يخاطب ملكات خفية في النفس لا تعرفها ولكن يعرفها الله سبحانه وتعالى خالق الإنسان وهو أعلم به... هذه الملكات تنفعل حين تسمع القرآن فتلين القلوب ويدخل الإيمان إليها... وتمضي النفس ويمضي العقل في البحث فيما حوته آيات القرآن الكريم من معاني، وها هي قد تجلت للإمام الشعراوي حيث وعاها ودوّنها كخواطر إيمانية قذفها الحقّ سبحانه وتعالى في قلبه ليكمل منهجه.

إقرأ المزيد
178.50$
210.00$
%15
الكمية:
تفسير الشعراوي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 8354
مجلدات: 15

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين