لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أصنام النظرية وأطياف الحرية - (نقد بورديو وتشومسكي) ج2

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,168

أصنام النظرية وأطياف الحرية - (نقد بورديو وتشومسكي) ج2
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
أصنام النظرية وأطياف الحرية - (نقد بورديو وتشومسكي) ج2
تاريخ النشر: 01/03/2001
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول الباحث في مقدمة كتابه الذي نقلب صفحاته بأن النقد لا يجسد مدرسة للفضيلة ولا مدينة للعلم، إذ هو ليس مجرد عمل عقلاني محض ولا هو يتم بعقلية الحاسوب، وإنما هو استراتيجية فكرية تأويلية وسلطوية، تتشابك فيها الحوافز والدوافع بقدر ما تتداخل الجواذب والمقاصد، مما يعني أنه لا نقد ...يتسم بالبراءة والحياد، كما لا عقل يخلو من الأوهام والأهواء، وفي أي حال فإن النقد، ولو قسا، ليس غرضه النفي أو التجريح، خاصة وأن الباحث انتقد في هذا الكتاب أشخاص يقدر أعمالهم الفكرية ويفيد من ابتكاراتهم المعرفية، كل في مجال اختصاصه، بورديو في حقل الدرس المجتمعي، وتشومسكي في حقل الدرس اللغوي.
ولكن ذلك لم يمنعه من نقدهم بإظهار أوجه إشكالاتهم ومآزقهم النظرية أو العملية، فهناك علاقة بين النظرية والممارسة أو بين المعرفة والسياسة، عند كل من بورديو وتشومسكي. ذلك أن كلاهما يصدر عن المنطق نفسه، منطق الهوية والتطابق، الذي يزعم أصحابه المعرفة التامة بالواقع الموضوعي وشروطه، وكلاهما ينهج نفس السياسة الفكرية القائمة على التطبيق للنماذج والمثالات على الوقائع. مثل هذه العملة الفكرية لم تعد تصلح للتداول والاستثمار، لا في التنمية ولا في مجال المنافحة عن الحرية والعدالة. هذا ما حاول الباحث تبيانه في هذا النقد، عاملاً على تسليط الضوء على مصدر الأزمة ومكمن العجز، على ما يتجسد ذلك في ثلاثة عوائق هي ثلاثة وجوه لسياسة معرفية تولد العقم والإخفاق.

إقرأ المزيد
أصنام النظرية وأطياف الحرية - (نقد بورديو وتشومسكي) ج2
أصنام النظرية وأطياف الحرية - (نقد بورديو وتشومسكي) ج2
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,168

تاريخ النشر: 01/03/2001
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول الباحث في مقدمة كتابه الذي نقلب صفحاته بأن النقد لا يجسد مدرسة للفضيلة ولا مدينة للعلم، إذ هو ليس مجرد عمل عقلاني محض ولا هو يتم بعقلية الحاسوب، وإنما هو استراتيجية فكرية تأويلية وسلطوية، تتشابك فيها الحوافز والدوافع بقدر ما تتداخل الجواذب والمقاصد، مما يعني أنه لا نقد ...يتسم بالبراءة والحياد، كما لا عقل يخلو من الأوهام والأهواء، وفي أي حال فإن النقد، ولو قسا، ليس غرضه النفي أو التجريح، خاصة وأن الباحث انتقد في هذا الكتاب أشخاص يقدر أعمالهم الفكرية ويفيد من ابتكاراتهم المعرفية، كل في مجال اختصاصه، بورديو في حقل الدرس المجتمعي، وتشومسكي في حقل الدرس اللغوي.
ولكن ذلك لم يمنعه من نقدهم بإظهار أوجه إشكالاتهم ومآزقهم النظرية أو العملية، فهناك علاقة بين النظرية والممارسة أو بين المعرفة والسياسة، عند كل من بورديو وتشومسكي. ذلك أن كلاهما يصدر عن المنطق نفسه، منطق الهوية والتطابق، الذي يزعم أصحابه المعرفة التامة بالواقع الموضوعي وشروطه، وكلاهما ينهج نفس السياسة الفكرية القائمة على التطبيق للنماذج والمثالات على الوقائع. مثل هذه العملة الفكرية لم تعد تصلح للتداول والاستثمار، لا في التنمية ولا في مجال المنافحة عن الحرية والعدالة. هذا ما حاول الباحث تبيانه في هذا النقد، عاملاً على تسليط الضوء على مصدر الأزمة ومكمن العجز، على ما يتجسد ذلك في ثلاثة عوائق هي ثلاثة وجوه لسياسة معرفية تولد العقم والإخفاق.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
أصنام النظرية وأطياف الحرية - (نقد بورديو وتشومسكي) ج2

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: سياسة الفكر
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين