لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دفاعاً عن إدوارد سعيد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 46,319

دفاعاً عن إدوارد سعيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
دفاعاً عن إدوارد سعيد
تاريخ النشر: 01/06/2000
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقوم الإعلام الصهيوني في أميركا، وبعض الصحف والمجلات المتعاطفة مع اليمين الصهيوني في أميركا وبريطانيا بشنّ حملات متتابعة على إدوارد سعيد، فبعد أن وصفته مجلة كومنتري، قبل أكثر من عشر سنوات، بأنه "بروفيسور الإرهاب" نشرة المجلة نفسها مقالة إضافية لمحام يهودي أمريكي يدعى جستس رايد فاينر يتهم فيها إدوارد ...سعيد بأنه زيف سيرته الذاتية واختلق قصّته ولا يصحّ أن يسمّي نفسه لاجئاً. وقد تبنت صحيفة "الديلي تلغراف" حملة واسعة ضد إدوارد سعيد.
إلى جانب ذلك فإنه وعندما صدرت سيرة إدوارد سعيد الذاتية "خارج المكان" تبين أن الضجة التي أثارها فاينر كانت زوبعة في فنجان، هدفها سياسيّ في الأساس يترافق مع بعض استحقاقات الحلّ النهائيّ للقضيّة الفلسطينيّة، وترمي إلى تكذيب الرواية الفلسطينية عن الاحتلال الذي بنى دولة إسرائيل على أنقاض الشعب الفلسطيني وأرضه وحقوقه. وقد كان إدوارد سعيد ضحيّة ملائمة لكونه مفكراً وناقداً وأكاديميّاً لامعاً في أمريكا والغرب، ولكونه في الآن نفسه مدافعاً صلباً عن حقوق الفلسطينيّين في الصحافة والمجتمعات الأكاديمية وعلى شاشات التلفزيون في أمريكا والعالم.
على صفحات هذا الكتاب يقوم فخري صالح بالتصدي لأضاليل فاينر ودوائر الإعلام الصهيونيّة الحاقدة التي روّجتها، ويستعرض ما كتب في الصحافة الأمريكيّة حول الموضوع، بالإضافة إلى دفاعات المؤلف التي تلقي الضوء على جوانب من فكر إدوارد سعيد في ما يتعلق بمعنى الهوية، ومفهوم المثقف، والمشاركة السياسيّة.

إقرأ المزيد
دفاعاً عن إدوارد سعيد
دفاعاً عن إدوارد سعيد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 46,319

تاريخ النشر: 01/06/2000
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقوم الإعلام الصهيوني في أميركا، وبعض الصحف والمجلات المتعاطفة مع اليمين الصهيوني في أميركا وبريطانيا بشنّ حملات متتابعة على إدوارد سعيد، فبعد أن وصفته مجلة كومنتري، قبل أكثر من عشر سنوات، بأنه "بروفيسور الإرهاب" نشرة المجلة نفسها مقالة إضافية لمحام يهودي أمريكي يدعى جستس رايد فاينر يتهم فيها إدوارد ...سعيد بأنه زيف سيرته الذاتية واختلق قصّته ولا يصحّ أن يسمّي نفسه لاجئاً. وقد تبنت صحيفة "الديلي تلغراف" حملة واسعة ضد إدوارد سعيد.
إلى جانب ذلك فإنه وعندما صدرت سيرة إدوارد سعيد الذاتية "خارج المكان" تبين أن الضجة التي أثارها فاينر كانت زوبعة في فنجان، هدفها سياسيّ في الأساس يترافق مع بعض استحقاقات الحلّ النهائيّ للقضيّة الفلسطينيّة، وترمي إلى تكذيب الرواية الفلسطينية عن الاحتلال الذي بنى دولة إسرائيل على أنقاض الشعب الفلسطيني وأرضه وحقوقه. وقد كان إدوارد سعيد ضحيّة ملائمة لكونه مفكراً وناقداً وأكاديميّاً لامعاً في أمريكا والغرب، ولكونه في الآن نفسه مدافعاً صلباً عن حقوق الفلسطينيّين في الصحافة والمجتمعات الأكاديمية وعلى شاشات التلفزيون في أمريكا والعالم.
على صفحات هذا الكتاب يقوم فخري صالح بالتصدي لأضاليل فاينر ودوائر الإعلام الصهيونيّة الحاقدة التي روّجتها، ويستعرض ما كتب في الصحافة الأمريكيّة حول الموضوع، بالإضافة إلى دفاعات المؤلف التي تلقي الضوء على جوانب من فكر إدوارد سعيد في ما يتعلق بمعنى الهوية، ومفهوم المثقف، والمشاركة السياسيّة.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
دفاعاً عن إدوارد سعيد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 131
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين