لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رسالة في الشعر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 302,779

رسالة في الشعر
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
رسالة في الشعر
تاريخ النشر: 24/04/2025
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لا يُـمْكِن للشِّعْر أن يكونَ تاريخاً، أو كلاماً قِيلَ مِنْ قِبَلِ شُعراءَ، غالِباً ما نأْتِي بهم من الماضي، أو نُوقِظُهُم من نَوْمِهِم، لِنُضاهِي بِهِـم ما نَسْمَعُه ونقرؤه من شِعْرٍ مُعاصِر، اعْتِباراً لقولة البَغْداديّ «المُعاصَرَةُ حِجاب»، فقط، لِنقُولَ للقارئ: - إذا رَغِبْتَ أن تَقْرَأ الشِّعْرَ أو تَعْرِفَهُ، وتَعْرِفَ ما يكُونُ، الْتَفِتْ خَلْفَكَ، ...الشِّعْرُ هو نَفْسُه التَّاريخُ، ما أصبح يُقالُ بصيغَة الماضي. وهذه أسْوأ الحُجَج والبَراهين التي بها نُسيء إلى الحَاضِر، لأنَّه لَم يَصِر مَاضيًا، ولِلْحَيّ، لأنَّه لم يَـمُت بَعْدُ. أكْتَفِي، في هذا السِّياق، بالإشارة عربيّاً إلى وضْع الشَّاعِر العربِيّ المُعاصِر، كَوْنه مَعَنا، مُعاصِراً لنا، فنحن نُضْمِرُ لَهُ الشَّرَّ لا الشِّعْرَ لأنَّنا لم نقرأه كامِلاً، ولا لِتَصوُّره للشِّعْر، أو ما يذهبُ إليه من نظريَّة في الشِّعْر، اكْتَفَيْنا منها بالنُّتَفِ والتَّراقِيع، لا نتفَحَّص أعمال الشَّاعِر، ولا نُدَقِّقُها، ولا نقرؤها بموضوعيَّة، وفي سياقاتها الشِّعرية والفكرية، أو الفنيَّة - الجمالِيَّة، وما يتبَنَّاه من مفاهيم، ومن رُؤى، وما فيها جديد، وما فيها ماضَوِيّ، أو لم يخرج من سلطة وحُضور الماضي فيها، لنكون داخِل الشِّعْر، لا خَارِجَه، ولِيَكُون الشِّعْر ما نَقْصِدُه، لا الشَّاعِر في ذاتِه، أو الشَّخْص لا النَّص.

إقرأ المزيد
رسالة في الشعر
رسالة في الشعر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 302,779

تاريخ النشر: 24/04/2025
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لا يُـمْكِن للشِّعْر أن يكونَ تاريخاً، أو كلاماً قِيلَ مِنْ قِبَلِ شُعراءَ، غالِباً ما نأْتِي بهم من الماضي، أو نُوقِظُهُم من نَوْمِهِم، لِنُضاهِي بِهِـم ما نَسْمَعُه ونقرؤه من شِعْرٍ مُعاصِر، اعْتِباراً لقولة البَغْداديّ «المُعاصَرَةُ حِجاب»، فقط، لِنقُولَ للقارئ: - إذا رَغِبْتَ أن تَقْرَأ الشِّعْرَ أو تَعْرِفَهُ، وتَعْرِفَ ما يكُونُ، الْتَفِتْ خَلْفَكَ، ...الشِّعْرُ هو نَفْسُه التَّاريخُ، ما أصبح يُقالُ بصيغَة الماضي. وهذه أسْوأ الحُجَج والبَراهين التي بها نُسيء إلى الحَاضِر، لأنَّه لَم يَصِر مَاضيًا، ولِلْحَيّ، لأنَّه لم يَـمُت بَعْدُ. أكْتَفِي، في هذا السِّياق، بالإشارة عربيّاً إلى وضْع الشَّاعِر العربِيّ المُعاصِر، كَوْنه مَعَنا، مُعاصِراً لنا، فنحن نُضْمِرُ لَهُ الشَّرَّ لا الشِّعْرَ لأنَّنا لم نقرأه كامِلاً، ولا لِتَصوُّره للشِّعْر، أو ما يذهبُ إليه من نظريَّة في الشِّعْر، اكْتَفَيْنا منها بالنُّتَفِ والتَّراقِيع، لا نتفَحَّص أعمال الشَّاعِر، ولا نُدَقِّقُها، ولا نقرؤها بموضوعيَّة، وفي سياقاتها الشِّعرية والفكرية، أو الفنيَّة - الجمالِيَّة، وما يتبَنَّاه من مفاهيم، ومن رُؤى، وما فيها جديد، وما فيها ماضَوِيّ، أو لم يخرج من سلطة وحُضور الماضي فيها، لنكون داخِل الشِّعْر، لا خَارِجَه، ولِيَكُون الشِّعْر ما نَقْصِدُه، لا الشَّاعِر في ذاتِه، أو الشَّخْص لا النَّص.

إقرأ المزيد
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
رسالة في الشعر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 122
مجلدات: 1
ردمك: 9789923365083

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين