لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأمة القلقة ؛ العامليون والعصبية العاملية على عتبة الدولة اللبنانية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 62,192

الأمة القلقة ؛ العامليون والعصبية العاملية على عتبة الدولة اللبنانية
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الأمة القلقة ؛ العامليون والعصبية العاملية على عتبة الدولة اللبنانية
تاريخ النشر: 25/07/2024
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ضوى أهالي جبل عامل، وهم أهل الجنوب اللبناني من بعد، إلى لبنان الدولة، ولبنان الوطن والهويّة التاريخيّة والسياسيّة، وهم نَهْبٌ لانقسامات مثيرة تتطاول إلى كلّ مقوّمات اجتماعهم وتماسكهم.
فالعلاقة بين الأعيان وبين «أطراف الناس» والبلاد، وبين فئات الأعيان والوجهاء والعلماء، متنازعة؛ والجمع بين استقلال الجماعة العامليّة بـ«مجتمعها الخاصّ» وبين الدولة العربيّة ...الفيصليّة، أو بين الاستقلال هذا وبين الدولة اللبنانيّة الناشئة، متعذِّر؛ والميزان بين «الجهاد السياسي» وبين الجهاد الديني» مائل؛ وجوار المسلمين والمسيحيّين العامليّين يداخله العدوان والقتل والنهب؛ ويأخذ بناصية طرق التموين بين حوران والجولان وبين «الداخليّة» و«الساحليّة» بدو ومغاربة و«فرّارون» أتراك وكرد و«سواقط» الأسر الحاكمة.
واتّفق هذا وغيره مع مباشرة الدولة المنتدبة والمحتلّة نظم الجماعات الأهليّة وعصبيّاتها بناظم «الدولة» الواحدة والعامّة. فدخلت الجماعات لبنان وهي تنظر إلى الخلف، وحواليها، وإلى ما يلي هذه وذاك. ولم يسعفها تاريخها القريب وحوادثه المتحدّرة من التنظيمات العثمانيّة، في تلمّس خطواتها ورسم سياستها. ولا أسعفتها مقالات متعلّميها وعلمائها ومؤرّخيها.
وعلى شاكلة تاريخ متناهَب وجزئي، ينكص دون التأليف بين المتفرِّق على مبان ومعان متماسكة وجليّة، على عمل التأريخ والسرد والتعليل أن يلمّ بالمتفرِّق هذا، على تفرّقه، بالعوامل المتخلفة فيه. فلا يبخس (عمل التأريخ) الخيالات والمقالات والأمكنة والأجزاء وسياسات الأفراد والأهواء حقَّها في التأريخ وحصّتها منه. وهذا ما يسعى فيه «الأمّة القلقة».

إقرأ المزيد
الأمة القلقة ؛ العامليون والعصبية العاملية على عتبة الدولة اللبنانية
الأمة القلقة ؛ العامليون والعصبية العاملية على عتبة الدولة اللبنانية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 62,192

تاريخ النشر: 25/07/2024
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ضوى أهالي جبل عامل، وهم أهل الجنوب اللبناني من بعد، إلى لبنان الدولة، ولبنان الوطن والهويّة التاريخيّة والسياسيّة، وهم نَهْبٌ لانقسامات مثيرة تتطاول إلى كلّ مقوّمات اجتماعهم وتماسكهم.
فالعلاقة بين الأعيان وبين «أطراف الناس» والبلاد، وبين فئات الأعيان والوجهاء والعلماء، متنازعة؛ والجمع بين استقلال الجماعة العامليّة بـ«مجتمعها الخاصّ» وبين الدولة العربيّة ...الفيصليّة، أو بين الاستقلال هذا وبين الدولة اللبنانيّة الناشئة، متعذِّر؛ والميزان بين «الجهاد السياسي» وبين الجهاد الديني» مائل؛ وجوار المسلمين والمسيحيّين العامليّين يداخله العدوان والقتل والنهب؛ ويأخذ بناصية طرق التموين بين حوران والجولان وبين «الداخليّة» و«الساحليّة» بدو ومغاربة و«فرّارون» أتراك وكرد و«سواقط» الأسر الحاكمة.
واتّفق هذا وغيره مع مباشرة الدولة المنتدبة والمحتلّة نظم الجماعات الأهليّة وعصبيّاتها بناظم «الدولة» الواحدة والعامّة. فدخلت الجماعات لبنان وهي تنظر إلى الخلف، وحواليها، وإلى ما يلي هذه وذاك. ولم يسعفها تاريخها القريب وحوادثه المتحدّرة من التنظيمات العثمانيّة، في تلمّس خطواتها ورسم سياستها. ولا أسعفتها مقالات متعلّميها وعلمائها ومؤرّخيها.
وعلى شاكلة تاريخ متناهَب وجزئي، ينكص دون التأليف بين المتفرِّق على مبان ومعان متماسكة وجليّة، على عمل التأريخ والسرد والتعليل أن يلمّ بالمتفرِّق هذا، على تفرّقه، بالعوامل المتخلفة فيه. فلا يبخس (عمل التأريخ) الخيالات والمقالات والأمكنة والأجزاء وسياسات الأفراد والأهواء حقَّها في التأريخ وحصّتها منه. وهذا ما يسعى فيه «الأمّة القلقة».

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الأمة القلقة ؛ العامليون والعصبية العاملية على عتبة الدولة اللبنانية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 337
مجلدات: 1
ردمك: 9789953217680

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين