لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تخوم جرامشي العابرة – بين السدرة الأولى والقوائم الآخرة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 124,050

تخوم جرامشي العابرة – بين السدرة الأولى والقوائم الآخرة
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
تخوم جرامشي العابرة – بين السدرة الأولى والقوائم الآخرة
تاريخ النشر: 17/04/2024
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:"خطر لي حينها أنني في ترحالي دائم التحول من سياق ثقافي إلى سياق آخر. ومن فضاء جغرافي إلى فضاء آخر. ومن مغامرة رياضية إلى أخرى. وفي كل هذا، أجد نفسي في أشد حالاتي قلقا..... خرجت عن عتبة المغادرة غير أني لم أطأ عتبة الدخول بعد.
بمثل هذه الإشارت يسافر صاحب هذه ...اليوميات في العالم، كتابه هذا أقرب إلى الشذرات والقصص والأخبار والانطباعات عن الناس والأمكنة عن المهمشين والعابرين، ومن لا تلتقطهم عيون العابرين إلى شؤونهم، لكن رحالتنا أو صاحب هذه اليوميات، إنما يستوقفه غالبا ما لا يستوقف سواه من حضور إنساني أو ملمح في الطبيعة، أو ذكرى يقدح شررها خاطر او مشهد أو صوت فتتدفق الحكاية ويكتب المسافر ذاته المسافر سفرا في الأرض وسفراً في الذاكرة.
بین درب وآخر، وبين جبل وجبل أو مدينة ومدينة لابد أن يجد المسافر مقعداً أو حجراً لاستراحة قصية يستأنف بعدها مغامرة السفر، ولكن ليس قبل أن يترك للتداعي أن يحمل إلى قارئه حكاية.
أو انطباعاً، أو أمنية: جلست على كوز ثلجي ماقع وخطر علي خاطر شجي: لو كنت الآن على سفح من سفوح الجبل الأخضر في ليبيا، أو الجبل الأخضر في عمان وقت الربيع الباكر الجميل لشهر فبراير، لكانت الأجواء والتضاريس والوديان أنسب للتحليق، وآمن للهبوط، وأقرب على كل حال إلى شغاف قلبي المجهد من هذا الاغتراب الصقيعي الطويل".
نصوص سردية تبرهن على حقيقة أن الرحالة لم يعد محض مسافر في الجغرافيا، ولكنه شاعر وصوفي وسارد وثائر ومفكر، وأن الرحلة، بالتالي باتت أدباً متعدد الأوجه أكثر منها دفتراً معرفياً أو نشرة جغرافية بالمعنى الذي عرفه تاريخ الأدب في القرون السالفة وهو ما يثير السؤال حول جنس هذا النص المراوي الذي نسميه الرحلة. يوميات نال عنها صاحبها بجدارة جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة.

إقرأ المزيد
تخوم جرامشي العابرة – بين السدرة الأولى والقوائم الآخرة
تخوم جرامشي العابرة – بين السدرة الأولى والقوائم الآخرة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 124,050

تاريخ النشر: 17/04/2024
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:"خطر لي حينها أنني في ترحالي دائم التحول من سياق ثقافي إلى سياق آخر. ومن فضاء جغرافي إلى فضاء آخر. ومن مغامرة رياضية إلى أخرى. وفي كل هذا، أجد نفسي في أشد حالاتي قلقا..... خرجت عن عتبة المغادرة غير أني لم أطأ عتبة الدخول بعد.
بمثل هذه الإشارت يسافر صاحب هذه ...اليوميات في العالم، كتابه هذا أقرب إلى الشذرات والقصص والأخبار والانطباعات عن الناس والأمكنة عن المهمشين والعابرين، ومن لا تلتقطهم عيون العابرين إلى شؤونهم، لكن رحالتنا أو صاحب هذه اليوميات، إنما يستوقفه غالبا ما لا يستوقف سواه من حضور إنساني أو ملمح في الطبيعة، أو ذكرى يقدح شررها خاطر او مشهد أو صوت فتتدفق الحكاية ويكتب المسافر ذاته المسافر سفرا في الأرض وسفراً في الذاكرة.
بین درب وآخر، وبين جبل وجبل أو مدينة ومدينة لابد أن يجد المسافر مقعداً أو حجراً لاستراحة قصية يستأنف بعدها مغامرة السفر، ولكن ليس قبل أن يترك للتداعي أن يحمل إلى قارئه حكاية.
أو انطباعاً، أو أمنية: جلست على كوز ثلجي ماقع وخطر علي خاطر شجي: لو كنت الآن على سفح من سفوح الجبل الأخضر في ليبيا، أو الجبل الأخضر في عمان وقت الربيع الباكر الجميل لشهر فبراير، لكانت الأجواء والتضاريس والوديان أنسب للتحليق، وآمن للهبوط، وأقرب على كل حال إلى شغاف قلبي المجهد من هذا الاغتراب الصقيعي الطويل".
نصوص سردية تبرهن على حقيقة أن الرحالة لم يعد محض مسافر في الجغرافيا، ولكنه شاعر وصوفي وسارد وثائر ومفكر، وأن الرحلة، بالتالي باتت أدباً متعدد الأوجه أكثر منها دفتراً معرفياً أو نشرة جغرافية بالمعنى الذي عرفه تاريخ الأدب في القرون السالفة وهو ما يثير السؤال حول جنس هذا النص المراوي الذي نسميه الرحلة. يوميات نال عنها صاحبها بجدارة جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة.

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
تخوم جرامشي العابرة – بين السدرة الأولى والقوائم الآخرة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1
ردمك: 9786144865071

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين