لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قاهرة اليوم الضائع

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 121,162

قاهرة اليوم الضائع
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
قاهرة اليوم الضائع
تاريخ النشر: 09/01/2024
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تحكي الرواية ما جرى خلال يوم واحد في مصر، في القاهرة تحديداً، حيث دعا بعض المصريين لمظاهرات يوم الحادي عشر من الشهر الحادي عشر. وحيث لم يستجب أحد من الناس للدعوة، فإن "الوحيد الذي لبّى دعوة النزول للمظاهرات هو البوليس الذي يملأ الشوارع"، مما شكل فرصة سانحة للكاتب أن يخرج ...ويتجول في شوارع القاهرة الخالية سوى من البوليس والتي تم إغلاق محلاتها كافة بأمر من السلطات، كي يرى ويتفحص أبنية القاهرة التاريخية وشوارعها ومحلاتها بهدوء دون ضجيج المارة. إنها فرصة، تاريخية أيضاً، للتجول وحيداً في تلك المدينة الكبيرة والمزدحمة دائماً. لكن، كيف يمكنه الخروج ومخالفة الأوامر بحظر التجول حيث البوليس منتشراً في الشوارع والأمكنة جميعها؟ هنا، تماماً، تكمن بنية الرواية، ويكمن خيال الكاتب الواسع؛ فقد بقي في البيت، لكنه جاب شوارع القاهرة الرئيسة وعماراتها المبنية على الطراز الأوروبي، ومحلاتها ومسارحها عبر الخيال! التقى مع أشخاص كثيرين، سياسيين، من الملك فاروق إلى سائق الحنطور الذي يشبه الفنّان عبد الوارث عسر، وفنّانين من زمن غاب، استمع لغنائهم الذي ملأ الفضاء، وقوّات الشرطة في حَيْرة ممّا تسمع ولا ترى. مَن التقاهم جميعهم ميتون، حيث لا يُسمَح لغير الموتى بالتجوال في القاهرة في ذلك اليوم الضائع، باستثناء كوثر التي تحمل اسماً من الجنّة، والتي عرفت روحها بجولته، فذهبت إليه وصارت أفعالها وأسئلتها وحكايتها أحد مفاتيح الرواية بين الواقع والخيال. الرواية، وهي تتحرّك في دراما تفوق الخيال، توثّق، بشكل خاصّ، أمكنة القاهرة التاريخية. فيض من المعلومات والأحداث المرتبطة بهذا الشأن كأنما يستشعر الكاتب خطراً ما! وفيض من الجِدِّ والضحك مع الأحداث في بناء فنِّيٍّ ممتع وجديد وفائق الخيال.

إقرأ المزيد
قاهرة اليوم الضائع
قاهرة اليوم الضائع
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 121,162

تاريخ النشر: 09/01/2024
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تحكي الرواية ما جرى خلال يوم واحد في مصر، في القاهرة تحديداً، حيث دعا بعض المصريين لمظاهرات يوم الحادي عشر من الشهر الحادي عشر. وحيث لم يستجب أحد من الناس للدعوة، فإن "الوحيد الذي لبّى دعوة النزول للمظاهرات هو البوليس الذي يملأ الشوارع"، مما شكل فرصة سانحة للكاتب أن يخرج ...ويتجول في شوارع القاهرة الخالية سوى من البوليس والتي تم إغلاق محلاتها كافة بأمر من السلطات، كي يرى ويتفحص أبنية القاهرة التاريخية وشوارعها ومحلاتها بهدوء دون ضجيج المارة. إنها فرصة، تاريخية أيضاً، للتجول وحيداً في تلك المدينة الكبيرة والمزدحمة دائماً. لكن، كيف يمكنه الخروج ومخالفة الأوامر بحظر التجول حيث البوليس منتشراً في الشوارع والأمكنة جميعها؟ هنا، تماماً، تكمن بنية الرواية، ويكمن خيال الكاتب الواسع؛ فقد بقي في البيت، لكنه جاب شوارع القاهرة الرئيسة وعماراتها المبنية على الطراز الأوروبي، ومحلاتها ومسارحها عبر الخيال! التقى مع أشخاص كثيرين، سياسيين، من الملك فاروق إلى سائق الحنطور الذي يشبه الفنّان عبد الوارث عسر، وفنّانين من زمن غاب، استمع لغنائهم الذي ملأ الفضاء، وقوّات الشرطة في حَيْرة ممّا تسمع ولا ترى. مَن التقاهم جميعهم ميتون، حيث لا يُسمَح لغير الموتى بالتجوال في القاهرة في ذلك اليوم الضائع، باستثناء كوثر التي تحمل اسماً من الجنّة، والتي عرفت روحها بجولته، فذهبت إليه وصارت أفعالها وأسئلتها وحكايتها أحد مفاتيح الرواية بين الواقع والخيال. الرواية، وهي تتحرّك في دراما تفوق الخيال، توثّق، بشكل خاصّ، أمكنة القاهرة التاريخية. فيض من المعلومات والأحداث المرتبطة بهذا الشأن كأنما يستشعر الكاتب خطراً ما! وفيض من الجِدِّ والضحك مع الأحداث في بناء فنِّيٍّ ممتع وجديد وفائق الخيال.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
قاهرة اليوم الضائع

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 152
مجلدات: 1
ردمك: 9791255910312

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين