لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شمس اليوم الثامن

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,581

شمس اليوم الثامن
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
شمس اليوم الثامن
تاريخ النشر: 13/04/2023
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:بانضمام رواية "شمس اليوم الثَّامن" إلى مشروع "الملهاة الفلسطينية" يكون إبراهيم نصر الله قد أضاف مذاقاً مختلفاً تماماً عن كلّ ما سبق أن قدَّمه في روايات "الملهاة" من قبل؛ بل مختلفاً عن كلِّ ما قدَّمه في أيّ من رواياته.
في فلسطين عام 1900 تدور أحداث هذه الرواية القصيرة، التي تجيء محتشدة ...بفتنة سرديَّة قادرة على توحيد أرواح القراء بمختلف مستويات وعيهم وأعمارهم، في عمر واحد؛ هو عمر الرّوح الصافية في براءتها واتساع جوهرها وبحثها عن أجوبةٍ مؤسّسةٍ لمعنى وجودها؛ بكل ما في الخيال من معنى وجمال وحريّة وسِحر، من خلال استلهام عذبٍ للموروث الشّعبيِّ باعتباره وافداً للهوية ومكوِّناً أساسيّاً للذات البشرية وجزءاً مضيئاً في عملية تشكُّل خصوصيتها وخصوصية المكان الذي يحتضن هذه الذات وتحتضنه.
عن هذه الرواية يقول الأديب إبراهيم نصر الله: "سمعتُ حكاية جدّي مع جَمَلِه أكثر من مرّة من أُمّي، خلال طفولتي، إذ كانت تفتخر بها كإرثٍ شخصيٍّ لا يملك أحدٌ مثيلاً له، وسجَّلتُها في مطلع التسعينيّات من القرن الماضي، فكان عدد كلماتها 498 كلمة، واستخدمتُ أجزاءَ من أحداثها في رواية "طيور الحذر، 1996"، ثم كانت موضوعاً لواحدة من قصائد ديوان "بسم الأم والابن، 1999". حين رحلتْ أُمّي في نهاية تشرين الأوّل، أكتوبر، 2019، كانت هذه الحكاية هي الأكثر حضوراً بالنّسبة إليّ، إذ بتُّ – مثلما كانت أُمّي – أفتخرُ بها كإرث شخصيٍّ. وربما ما يجعلني أقول إنّها إرثٌ شخصيٌ – حتى الآن – هو أنّني لم أقرأها من قبل؛ وقد قرأتُ الكثير جدّاً من الكتب الّتي تضمّ حكايات شعبيّة. ولم أسمعْها من أحد؛ رغم أنّني سجَّلتُ الكثير من القصص من أفواه النّاس مباشرة.
لسببٍ ما، أحسستُ أنّ كتابةَ هذه الحكاية، روايةً، أجملُ هديّة يمكن أن أُقدِّمها لروح أُمّي. ولكنّني أدركتُ بعد كتابتها، أنّ هناك شيئاً نسيتْ أُمّي أن تقوله لنا؛ لأنّ الحكاية بقيتْ مُعلَّقةً، بل تحتاج إلى نصف آخر، وربما تعمَّدتْ ألا تقول لنا القصّة كلّها، لعلّ أحد أبنائها يُكملها على طريقته، وبذلك يخلِق إرثاً جديداً لمن سيأتون من بعده من أفراد العائلة! وها أنا قد فعلت حينما كتبتُ ما سمعته منها وكتبت النصف الثاني، مُتمّماً ما رأيتُ أنّه قد غاب من أحداث قصّة يبدو أنّها لا تنتهي...".

إقرأ المزيد
شمس اليوم الثامن
شمس اليوم الثامن
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,581

تاريخ النشر: 13/04/2023
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:بانضمام رواية "شمس اليوم الثَّامن" إلى مشروع "الملهاة الفلسطينية" يكون إبراهيم نصر الله قد أضاف مذاقاً مختلفاً تماماً عن كلّ ما سبق أن قدَّمه في روايات "الملهاة" من قبل؛ بل مختلفاً عن كلِّ ما قدَّمه في أيّ من رواياته.
في فلسطين عام 1900 تدور أحداث هذه الرواية القصيرة، التي تجيء محتشدة ...بفتنة سرديَّة قادرة على توحيد أرواح القراء بمختلف مستويات وعيهم وأعمارهم، في عمر واحد؛ هو عمر الرّوح الصافية في براءتها واتساع جوهرها وبحثها عن أجوبةٍ مؤسّسةٍ لمعنى وجودها؛ بكل ما في الخيال من معنى وجمال وحريّة وسِحر، من خلال استلهام عذبٍ للموروث الشّعبيِّ باعتباره وافداً للهوية ومكوِّناً أساسيّاً للذات البشرية وجزءاً مضيئاً في عملية تشكُّل خصوصيتها وخصوصية المكان الذي يحتضن هذه الذات وتحتضنه.
عن هذه الرواية يقول الأديب إبراهيم نصر الله: "سمعتُ حكاية جدّي مع جَمَلِه أكثر من مرّة من أُمّي، خلال طفولتي، إذ كانت تفتخر بها كإرثٍ شخصيٍّ لا يملك أحدٌ مثيلاً له، وسجَّلتُها في مطلع التسعينيّات من القرن الماضي، فكان عدد كلماتها 498 كلمة، واستخدمتُ أجزاءَ من أحداثها في رواية "طيور الحذر، 1996"، ثم كانت موضوعاً لواحدة من قصائد ديوان "بسم الأم والابن، 1999". حين رحلتْ أُمّي في نهاية تشرين الأوّل، أكتوبر، 2019، كانت هذه الحكاية هي الأكثر حضوراً بالنّسبة إليّ، إذ بتُّ – مثلما كانت أُمّي – أفتخرُ بها كإرث شخصيٍّ. وربما ما يجعلني أقول إنّها إرثٌ شخصيٌ – حتى الآن – هو أنّني لم أقرأها من قبل؛ وقد قرأتُ الكثير جدّاً من الكتب الّتي تضمّ حكايات شعبيّة. ولم أسمعْها من أحد؛ رغم أنّني سجَّلتُ الكثير من القصص من أفواه النّاس مباشرة.
لسببٍ ما، أحسستُ أنّ كتابةَ هذه الحكاية، روايةً، أجملُ هديّة يمكن أن أُقدِّمها لروح أُمّي. ولكنّني أدركتُ بعد كتابتها، أنّ هناك شيئاً نسيتْ أُمّي أن تقوله لنا؛ لأنّ الحكاية بقيتْ مُعلَّقةً، بل تحتاج إلى نصف آخر، وربما تعمَّدتْ ألا تقول لنا القصّة كلّها، لعلّ أحد أبنائها يُكملها على طريقته، وبذلك يخلِق إرثاً جديداً لمن سيأتون من بعده من أفراد العائلة! وها أنا قد فعلت حينما كتبتُ ما سمعته منها وكتبت النصف الثاني، مُتمّماً ما رأيتُ أنّه قد غاب من أحداث قصّة يبدو أنّها لا تنتهي...".

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
شمس اليوم الثامن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 135
مجلدات: 1
ردمك: 9786140136007

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين