لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سـمران

(5)    التعليقات: 2 المرتبة: 3,329

سـمران
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
سـمران
تاريخ النشر: 16/02/2022
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن كنت عزمت فَرْدَ صفحاتها فستلمح بعضاً منك، ولربما قد تعرف نفسك... في رواية تسربلت بطابع تاريخي متخيل يحلق بداخلك في زمان ومكان ستنتمي له روحاً ووجداناً، وستكتشف بين ثنايا الأسطر ذاك الإنسان المحكوم بقدره، الباحث عن وجوده، بعدها لتوقن أن منطق حياتنا قدري وجودي قائم لازم.
سمران.. صانع الكيف (القهوجي)، ...معبراً عن غربته، ممثلاً لأرواحنا وذواتنا، يجسد سماتنا في محورية شخصيته العابرة للزمان والمكان، من دون بطولة متوهجة، وإنما بحضور إنساني صادق تماهى فيه مع أقداره، ليكابد عنت القبلية بأعرافها وصحرائها، وليرحل نازعاً رداء إكراهاتها ميمما قبلته إلى قروية ممنياً فيها نفسه علّه يصادف أفقاً يتسع لتوقه.
هذا البطل المتخيل أدرك قوانين القدر مثلما خبر قوانين القهوة، يرسم صورة الإنسان العربي الهامشي المعدم في مجتمع قبلي موسوم بتناقضات وصراعات اجتماعية! فمرة هو إنسان ذا يقين وإيمان! وأخرى هو بطل مأساوي يجسد المأساة في صورتها التراجيدية! كما لو أنه أدرك حتمية الفناء ليحقق كينونته لم يهادن ولم يراوغ بل لم يخشَ الألم قط ظل يشتهيه ويهرول إليه! لم يركن للمآسي بل ظلت تنفجر منه!.
حين ترافق رحلته... ستدرك أن سمران كصانع كيف ورأس! يجترح عقله وتتوق نفسه ليصنع المزاجات والمنجزات وينظُمها تماماً كما ينظم المواثيق بالقهوة في شق الحكيم الشيخ سيف... ويسعك معه، لو تخيلت معنى أن تكون هامشياً أو أن تسكن الهامش شعوراً وهوية، لتصبح إرادة معدومة وحرية مفعول بها بكل موانع الفعل الإنساني ثقافة وقبيلة وعرفا.
في الرواية... وفي كل أحداثها لن يكون البطل غريباً عنك، لأن ستكون أنت "سمران" الإنسان المأسور بمسارات واختيارات أشبه ما تكون بقهوة لاذعة، كنكهة لحظة الإنتصار في قدر ما.

إقرأ المزيد
سـمران
سـمران
(5)    التعليقات: 2 المرتبة: 3,329

تاريخ النشر: 16/02/2022
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن كنت عزمت فَرْدَ صفحاتها فستلمح بعضاً منك، ولربما قد تعرف نفسك... في رواية تسربلت بطابع تاريخي متخيل يحلق بداخلك في زمان ومكان ستنتمي له روحاً ووجداناً، وستكتشف بين ثنايا الأسطر ذاك الإنسان المحكوم بقدره، الباحث عن وجوده، بعدها لتوقن أن منطق حياتنا قدري وجودي قائم لازم.
سمران.. صانع الكيف (القهوجي)، ...معبراً عن غربته، ممثلاً لأرواحنا وذواتنا، يجسد سماتنا في محورية شخصيته العابرة للزمان والمكان، من دون بطولة متوهجة، وإنما بحضور إنساني صادق تماهى فيه مع أقداره، ليكابد عنت القبلية بأعرافها وصحرائها، وليرحل نازعاً رداء إكراهاتها ميمما قبلته إلى قروية ممنياً فيها نفسه علّه يصادف أفقاً يتسع لتوقه.
هذا البطل المتخيل أدرك قوانين القدر مثلما خبر قوانين القهوة، يرسم صورة الإنسان العربي الهامشي المعدم في مجتمع قبلي موسوم بتناقضات وصراعات اجتماعية! فمرة هو إنسان ذا يقين وإيمان! وأخرى هو بطل مأساوي يجسد المأساة في صورتها التراجيدية! كما لو أنه أدرك حتمية الفناء ليحقق كينونته لم يهادن ولم يراوغ بل لم يخشَ الألم قط ظل يشتهيه ويهرول إليه! لم يركن للمآسي بل ظلت تنفجر منه!.
حين ترافق رحلته... ستدرك أن سمران كصانع كيف ورأس! يجترح عقله وتتوق نفسه ليصنع المزاجات والمنجزات وينظُمها تماماً كما ينظم المواثيق بالقهوة في شق الحكيم الشيخ سيف... ويسعك معه، لو تخيلت معنى أن تكون هامشياً أو أن تسكن الهامش شعوراً وهوية، لتصبح إرادة معدومة وحرية مفعول بها بكل موانع الفعل الإنساني ثقافة وقبيلة وعرفا.
في الرواية... وفي كل أحداثها لن يكون البطل غريباً عنك، لأن ستكون أنت "سمران" الإنسان المأسور بمسارات واختيارات أشبه ما تكون بقهوة لاذعة، كنكهة لحظة الإنتصار في قدر ما.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
سـمران

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 360
مجلدات: 1
ردمك: 9786144862988

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: Nadia شاهد كل تعليقاتي
  - 21/08/43
روايه جميله تستحق القراءه نتمني للكاتب كل التوفيق
الإسم: بادوي مصطفى شاهد كل تعليقاتي
  - 18/07/43
سمران ! ذاك الموجود المقذوف به في عوالم قدرية قهرية قبلية، هو في اخر المطاف إنسان، وإنسان عال لم يألُ جهدا في مقارعة حظه الوجودي في التعالي عليها رغم كل موانعها التي حجبت عنه الإنوجاد الطبيعي ، إنسان عاش وبات وظل وأمسى وسرى ونام وحَلُم بمجاوزة الألم الذي ورثه بالفطرة .. ألم ظل ينحو نحوه دون أن يهادن أو يراوغ أو يخنع ... قاوم مآسي الشيخة والماء والتراب والريح والغدر دون أن ينحني إلا للقدر الإلهي سمران موجود أراد أن يوجد فحسب ، ومسعاه الوجودي ذاك كلفه موت الرفاق والضنى والهجرة والسيحان بحثا عن ذاته الى أن بلغ من وجوده مبلغ الزهد في السلطة والحكم وليكون البطل موجودا ، كان لا بد أن يزهد في الشيخة وأن يغض البساتين بالخضرة و ان يوقف شبح الحرب والدم وان يتعالى على الغدر البشري وان يتعالى على ذاته الناقمة على جعل أصله وأن يخلق الوفاق وسط الفوضى فوضى الماء أصل الوجود ، بل كان عليه أن يتجرع مرارة الفقد ونكران الأخوة والأبوة وفقد الأم بوصلة الوجود ..بل حتى كان عليه أن يجد نفسه بالفطرة خادما صباب قهوة ... لكل هذا استحق أن يسمى بالإنسان المأسوي الذي انبلج وجوده من كل موانع الوجود ذاته.