لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لا ضحايا لا جلادون

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 143,425

لا ضحايا لا جلادون
3.00$
6.00$
%50
لا ضحايا لا جلادون
تاريخ النشر: 12/01/2022
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:لقد دشنت القنابل النووية بداية "عصر اللاعنف"، ولكن ما زالت العقول البشرية تعيش في "عصر العنف"، هذا التضاد العميق بين حقائق الواقع وطريقة التفكير السائدة إلى يومنا هذا هو الرعب الجائم على البشرية.
كثير من الإيدلوجيات تقوم على فكرة أنه لا بد من موت الآلاف كي يحيا الملايين بسلام استناداً إلى ...مبدأ "الغاية تبرر الوسيلة".
يحاول ألبير كامو في هذه المقالات فضح هذا التمويه وهذا التضليل استناداً على مبدأ استحالة تبرير الجريمة بالجريمة.
عاصر ألبير كامو حربين عالميتين، واحتلال بلاده وحروب أهلية هنا وهناك، وعاصر الإستعداد من كل الأطراف لحرب عالمية ثالثة والتي كادت أن تقع بعد أن قام خروتشوف في الستينات بتهريب عدد من الرؤوس النووية إلى كوبا سراً لتدمير الولايات المتحدة الأمريكية، فيما يُعرف بأزمة الصواريخ الكوبية.
وشهد بنفسه وحشية الحرب التي يبدو أن الناس لا يستطيعون العيش بدونها رغم تكاليفها المهولة، الضحايا تتراكم والجلادون يتكاثرون في كل حرب.
حسب ألبير كامو لا بد من نظام عالمي جديد بجسم تشريعي عالمي له قوة تنفيذية على مستوى الكرة الأرضية، بكلام ابسط لا بد من أن تكون "الديمقراطية فوق دول العالم"، وتنتخب شعوب العالم كلها برلمان عالمي جديد كحل وحيد لعصر الخوف والرعب الذي نعيشه، كحل وحيد للتخلُّص من دوّامة "الضحايا الجلَّادين" التي فتكت بأوروبا في تلك الفترة المظلمة.

إقرأ المزيد
لا ضحايا لا جلادون
لا ضحايا لا جلادون
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 143,425

تاريخ النشر: 12/01/2022
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:لقد دشنت القنابل النووية بداية "عصر اللاعنف"، ولكن ما زالت العقول البشرية تعيش في "عصر العنف"، هذا التضاد العميق بين حقائق الواقع وطريقة التفكير السائدة إلى يومنا هذا هو الرعب الجائم على البشرية.
كثير من الإيدلوجيات تقوم على فكرة أنه لا بد من موت الآلاف كي يحيا الملايين بسلام استناداً إلى ...مبدأ "الغاية تبرر الوسيلة".
يحاول ألبير كامو في هذه المقالات فضح هذا التمويه وهذا التضليل استناداً على مبدأ استحالة تبرير الجريمة بالجريمة.
عاصر ألبير كامو حربين عالميتين، واحتلال بلاده وحروب أهلية هنا وهناك، وعاصر الإستعداد من كل الأطراف لحرب عالمية ثالثة والتي كادت أن تقع بعد أن قام خروتشوف في الستينات بتهريب عدد من الرؤوس النووية إلى كوبا سراً لتدمير الولايات المتحدة الأمريكية، فيما يُعرف بأزمة الصواريخ الكوبية.
وشهد بنفسه وحشية الحرب التي يبدو أن الناس لا يستطيعون العيش بدونها رغم تكاليفها المهولة، الضحايا تتراكم والجلادون يتكاثرون في كل حرب.
حسب ألبير كامو لا بد من نظام عالمي جديد بجسم تشريعي عالمي له قوة تنفيذية على مستوى الكرة الأرضية، بكلام ابسط لا بد من أن تكون "الديمقراطية فوق دول العالم"، وتنتخب شعوب العالم كلها برلمان عالمي جديد كحل وحيد لعصر الخوف والرعب الذي نعيشه، كحل وحيد للتخلُّص من دوّامة "الضحايا الجلَّادين" التي فتكت بأوروبا في تلك الفترة المظلمة.

إقرأ المزيد
3.00$
6.00$
%50
لا ضحايا لا جلادون

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: إسماعيل زين العابدين
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين