لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بيت النخيل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 188,690

بيت النخيل
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
بيت النخيل
تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: دار أزمنة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:"هُنَا أصبحتُ بالتدريج مِثلَ الناس، أخشى الزمن وأتوقّعُ في كلِّ لحظةٍ أن يتغيّر الحالُ إلى ما لا أدري، أصبحتُ أنتظر شيئاً لا أعرفّه وأخافُ منه.
أعيشُ الآن في وقتِ الناس هنا؛ الوقت الخطر، أتعرفون؟ لقد أتَيْتُ من بلادٍ بعيدةٍ تَرْعَى فيها الوقتَ أمامَها كالغنم، تقول له: "قِفْ! فيقف، سِرْ! فيسير".
تَهُشُهُ أمامَها ...وعند أوّلِ شجرةٍ تستلقي لتستريح، ثم تنام على الوقت دُونَ ساعةٍ أو حساب، وحين تصحو تَهُشُ الوقتَ أمامَها إلى بُيوتِهَا من جديد ثم تنعس.
هُنَا الوقتُ خلفَ الناس مثل حيوان كاسِرٍ يجري خلفَ كلِّ واحد، ينهَشُ البطيءَ ويلتهمُ العاجز؛ إنه فوق الناس مثل طائرٍ جارح، على المرء هنا أن يَرْكُضَ ويَرْكُضَ من الوقتِ حتى ينهار، عشتُ زمَنَ الناس هناك والآن أعيشُ زمنَ الناس هنا، ولا حيلة لي، ولا أدري أيّهما أفضَل، لكني تعبتُ في كلٍّ منهما، لذلك أتفلسف.".

إقرأ المزيد
بيت النخيل
بيت النخيل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 188,690

تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: دار أزمنة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:"هُنَا أصبحتُ بالتدريج مِثلَ الناس، أخشى الزمن وأتوقّعُ في كلِّ لحظةٍ أن يتغيّر الحالُ إلى ما لا أدري، أصبحتُ أنتظر شيئاً لا أعرفّه وأخافُ منه.
أعيشُ الآن في وقتِ الناس هنا؛ الوقت الخطر، أتعرفون؟ لقد أتَيْتُ من بلادٍ بعيدةٍ تَرْعَى فيها الوقتَ أمامَها كالغنم، تقول له: "قِفْ! فيقف، سِرْ! فيسير".
تَهُشُهُ أمامَها ...وعند أوّلِ شجرةٍ تستلقي لتستريح، ثم تنام على الوقت دُونَ ساعةٍ أو حساب، وحين تصحو تَهُشُ الوقتَ أمامَها إلى بُيوتِهَا من جديد ثم تنعس.
هُنَا الوقتُ خلفَ الناس مثل حيوان كاسِرٍ يجري خلفَ كلِّ واحد، ينهَشُ البطيءَ ويلتهمُ العاجز؛ إنه فوق الناس مثل طائرٍ جارح، على المرء هنا أن يَرْكُضَ ويَرْكُضَ من الوقتِ حتى ينهار، عشتُ زمَنَ الناس هناك والآن أعيشُ زمنَ الناس هنا، ولا حيلة لي، ولا أدري أيّهما أفضَل، لكني تعبتُ في كلٍّ منهما، لذلك أتفلسف.".

إقرأ المزيد
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
بيت النخيل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 404
مجلدات: 1
ردمك: 9789957098155

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين