لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فقه المسائل المستحدثة ؛ دراسة مقارنة ؛ البصمة الوراثية بين المنظور الفقهي والقانون الوضعي انموذجا


فقه المسائل المستحدثة ؛ دراسة مقارنة ؛ البصمة الوراثية بين المنظور الفقهي والقانون الوضعي انموذجا
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
فقه المسائل المستحدثة ؛ دراسة مقارنة ؛ البصمة الوراثية بين المنظور الفقهي والقانون الوضعي انموذجا
تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:إن قضية الإسلام ومتطلبات الحياة من أهم القضايا التي تواجه المجتمع في هذا العصر الذي كثرت فيه الإستفهامات حول معالجة الشريعة الإسلامية لمتطلبات الحياة ومستجداتها نتيجة التطور والتقدم والإزدهار في ظل ظروف الزمان والمكان في شتى المجالات . هذا ولا يمكن المقارنة بين العصر الحديث والقديم في الموضوع الإجتهادي ...، فإذا كان الفقيه ملماً بموضوع الفقه في الماضي فلضيق المواضيع ومحدوديتها ؛ الأمر الذي يجعلها متيسّرة سهلة المنال - لقوة الذهنية التي يمتلكها أولئك العظماء - ولم يعد الأمر كما هو في السابق ، وذلك لتوسّع مساحة الفقه وتعدّد حاجات الإنسان وفق تطوّر الحياة البشرية . ويكمن ذلك في المسائل القديمة ـ حيث لم يترك الفقهاء السابقون صغيرة ولا كبيرة إلا اشبعوها بحثاً واجتهاداً ، ولكن ما العمل مع تطورات العصر ومستجداته التي تظهر يوماً بعد يوم بكمّها الهائل ، وتتسع دائرتها ؛ من هنا فإن مقولة تقليد المجتهد الحي ولا يجوز تقليد الميت امتداد تدل دلالة قوية وصريحة على أن مشكلات المجتمع ومعضلاته إنما يعالجها المجتهد الحي الذي يعايش مجتمعه ، ويعي العناصر المكوّنة لهذا الواقع ، لذا فإن المجتهد هو قلب المجتمع النابض الذي يعيش مكانه وزمانه ليضمن بقاء الفقه حيّاً وحاضراً في الحياة ، فيقوم بترتيب وتصنيف المسائل المستجدة من خلال عرضها على الأصول والأدلة العقلية والنقلية للخروج بفتاوي علمية وعملية تحل مشاكل المجتمع وتساهم في تقدم وتطور الحياة . لذا فإن التشريع الإسلامي الذي لا يواكب الزمن وتطوراته المبنية على مبدأ الإجتهاد الذي لا يأخذ بالأدلة العقلية وعرف العقلاء لن يساعد على حيوية الحياة وتطورها ، وإذا سُلب الدين تجدده وحيويته فلن ينفع المجتمعات في شيء ، والسبب أن تلك المجتمعات بطبيعتها متجددة ومتحركة ، وحالة تجددها هو سرد ديمومة المجتمع وبقائه ، وأي شريعة لا تلامس هموم الإنسان ولا تستجيب لتطلعاته ومتطلباته فهي شريعة لن يكتب لها النجاح والخلود ؛ لوجود علاقة طردية بين إيمان الفرد وتلبية إحتياجاته . وعليه ، فإن فقه المسائل المستحدثة من الموضوعات المهمة التي تعانق هموم المجتمع وتوفر له كل الإجابات التي على الأماكن التي يطرحها البعض على أن الشريعة الإسلامية لا يمكن تطبيقها في الزمن الحاضر بسبب التطور والتقدم الحاصل على جميع المستويات العلمية كالطب والهندسة ووسائل الإتصال الحديثة كالانترنيت وغير ذلك ؛ باعتبار أن الشريعة الإسلامية ذات أحكام ثابتة . من هنا تأتي أهمية هذه الدراسة التي تتناول فقه المسائل المستحدثة ، وهي تمثل دراسة مقارنته حول البصمة الوراثية بين المنظور الفقهي والقانون الوضعي أنموذجاً ، والذي تطرّق إلى مناقشة المسائل التالية : المسائل المستحدثة في الفقه الإسلامي ؛ ماهيتها وضوابطها ، المسائل المستحدثة وخطوات دراستها ومميّزاتها وضوابطها وخصائصها وعناصرها الآلية ، ثم الآليات العامة لفقه المسائل المستحدثة ، والقواعد الفقهية وأثرها فيها ، ثم ليتناول البحث في ماهية القاعدة الفقهية وأشهر من كتب فيها وحجية تلك القاعدة وأهميتها وأقسامها ، ودور الزمان والمكان في المسائل المستحدثة والعرف وأثره فيها ، ثم ليقدم تطبيقات فيها ، والرحمة الوراثية أنموذجاً ، ثم ليدور الحديث حول هذا المحور ، البصمة الوراثية ، حقيقتها ، وكيفية التعرّف عليها ، وما تتميّز به ، ثم تاريخ تطورها ، وكيفية التعرّف عليها ، وأهم الآراء العلمية بشأنها وأبرز الفروق فيها ، ومن ثم ضوابط إجراء تحليل البصمة الوراثية ، وعرض لآراء علمية مقارنة لمدى مشروعيتها ، وأنواعها ومصادرها ، ثم الفرق بين البصمة والوراثية والبصمة الإعتيادية ، ليتطرق من ثم للحديث حول القيافة والبصمة الوراثية ، والقيافة عند العرب : ماهيتها ، وأهميتها وآراء فقهاء المذاهب الإسلامية بالقيامة . وأخيراً الفرق بين القيافة والبصمة الوراثية .

إقرأ المزيد
فقه المسائل المستحدثة ؛ دراسة مقارنة ؛ البصمة الوراثية بين المنظور الفقهي والقانون الوضعي انموذجا
فقه المسائل المستحدثة ؛ دراسة مقارنة ؛ البصمة الوراثية بين المنظور الفقهي والقانون الوضعي انموذجا

تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:إن قضية الإسلام ومتطلبات الحياة من أهم القضايا التي تواجه المجتمع في هذا العصر الذي كثرت فيه الإستفهامات حول معالجة الشريعة الإسلامية لمتطلبات الحياة ومستجداتها نتيجة التطور والتقدم والإزدهار في ظل ظروف الزمان والمكان في شتى المجالات . هذا ولا يمكن المقارنة بين العصر الحديث والقديم في الموضوع الإجتهادي ...، فإذا كان الفقيه ملماً بموضوع الفقه في الماضي فلضيق المواضيع ومحدوديتها ؛ الأمر الذي يجعلها متيسّرة سهلة المنال - لقوة الذهنية التي يمتلكها أولئك العظماء - ولم يعد الأمر كما هو في السابق ، وذلك لتوسّع مساحة الفقه وتعدّد حاجات الإنسان وفق تطوّر الحياة البشرية . ويكمن ذلك في المسائل القديمة ـ حيث لم يترك الفقهاء السابقون صغيرة ولا كبيرة إلا اشبعوها بحثاً واجتهاداً ، ولكن ما العمل مع تطورات العصر ومستجداته التي تظهر يوماً بعد يوم بكمّها الهائل ، وتتسع دائرتها ؛ من هنا فإن مقولة تقليد المجتهد الحي ولا يجوز تقليد الميت امتداد تدل دلالة قوية وصريحة على أن مشكلات المجتمع ومعضلاته إنما يعالجها المجتهد الحي الذي يعايش مجتمعه ، ويعي العناصر المكوّنة لهذا الواقع ، لذا فإن المجتهد هو قلب المجتمع النابض الذي يعيش مكانه وزمانه ليضمن بقاء الفقه حيّاً وحاضراً في الحياة ، فيقوم بترتيب وتصنيف المسائل المستجدة من خلال عرضها على الأصول والأدلة العقلية والنقلية للخروج بفتاوي علمية وعملية تحل مشاكل المجتمع وتساهم في تقدم وتطور الحياة . لذا فإن التشريع الإسلامي الذي لا يواكب الزمن وتطوراته المبنية على مبدأ الإجتهاد الذي لا يأخذ بالأدلة العقلية وعرف العقلاء لن يساعد على حيوية الحياة وتطورها ، وإذا سُلب الدين تجدده وحيويته فلن ينفع المجتمعات في شيء ، والسبب أن تلك المجتمعات بطبيعتها متجددة ومتحركة ، وحالة تجددها هو سرد ديمومة المجتمع وبقائه ، وأي شريعة لا تلامس هموم الإنسان ولا تستجيب لتطلعاته ومتطلباته فهي شريعة لن يكتب لها النجاح والخلود ؛ لوجود علاقة طردية بين إيمان الفرد وتلبية إحتياجاته . وعليه ، فإن فقه المسائل المستحدثة من الموضوعات المهمة التي تعانق هموم المجتمع وتوفر له كل الإجابات التي على الأماكن التي يطرحها البعض على أن الشريعة الإسلامية لا يمكن تطبيقها في الزمن الحاضر بسبب التطور والتقدم الحاصل على جميع المستويات العلمية كالطب والهندسة ووسائل الإتصال الحديثة كالانترنيت وغير ذلك ؛ باعتبار أن الشريعة الإسلامية ذات أحكام ثابتة . من هنا تأتي أهمية هذه الدراسة التي تتناول فقه المسائل المستحدثة ، وهي تمثل دراسة مقارنته حول البصمة الوراثية بين المنظور الفقهي والقانون الوضعي أنموذجاً ، والذي تطرّق إلى مناقشة المسائل التالية : المسائل المستحدثة في الفقه الإسلامي ؛ ماهيتها وضوابطها ، المسائل المستحدثة وخطوات دراستها ومميّزاتها وضوابطها وخصائصها وعناصرها الآلية ، ثم الآليات العامة لفقه المسائل المستحدثة ، والقواعد الفقهية وأثرها فيها ، ثم ليتناول البحث في ماهية القاعدة الفقهية وأشهر من كتب فيها وحجية تلك القاعدة وأهميتها وأقسامها ، ودور الزمان والمكان في المسائل المستحدثة والعرف وأثره فيها ، ثم ليقدم تطبيقات فيها ، والرحمة الوراثية أنموذجاً ، ثم ليدور الحديث حول هذا المحور ، البصمة الوراثية ، حقيقتها ، وكيفية التعرّف عليها ، وما تتميّز به ، ثم تاريخ تطورها ، وكيفية التعرّف عليها ، وأهم الآراء العلمية بشأنها وأبرز الفروق فيها ، ومن ثم ضوابط إجراء تحليل البصمة الوراثية ، وعرض لآراء علمية مقارنة لمدى مشروعيتها ، وأنواعها ومصادرها ، ثم الفرق بين البصمة والوراثية والبصمة الإعتيادية ، ليتطرق من ثم للحديث حول القيافة والبصمة الوراثية ، والقيافة عند العرب : ماهيتها ، وأهميتها وآراء فقهاء المذاهب الإسلامية بالقيامة . وأخيراً الفرق بين القيافة والبصمة الوراثية .

إقرأ المزيد
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
فقه المسائل المستحدثة ؛ دراسة مقارنة ؛ البصمة الوراثية بين المنظور الفقهي والقانون الوضعي انموذجا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×24
عدد الصفحات: 300
مجلدات: 1
ردمك: 9786144412176

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين